وهج الفكرة – أنس الماحي – إعادة تعريف الاشياء بعد الطلقة الاولي..!!
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
___________
( 1 )
● المليشيا أنفقت ملايين الدولارات لحملة العلاقات العامة الدولية …!!
● بعد صدور التقرير الخطير خسرت ملايينها وخسرت العلاقات الدولية .. !!
● التقرير الخطير يحتاج للجنة للاحتجاج عليه ..!!
●حمدوك رئسيآ للجنة وسلك أمينآ عامآ و ( الشلة ) تتقاسم باقي المناصب ..!!
● ياسر عرمان …………….. رئيسآ فخريآ .
( 2 )
● تسويق ( خطابات ) الدعم السريع بعد إشعال الحرب ..!!
● تسويق خطاب تحقيق الديمقراطية ..!!
●تسويق خطاب القضاء علي دولة 56 .!!
● تسويق خطاب محاربة الفلول ..!!
● تسويق خطاب محاربة الكيزان ..!!
● تسويق خطاب القضاء علي الارهاب .!!
● تسويق خطاب بسط الأمن ..!!
● فشلت كل هذه ( الاسواق ) ..!!
● بعدها اتجهت المليشيا لإنشاء سوق دقلو للمسروقات ..!!
( 3 )
● الايغاد إستقبلت ( المتمرد ) الهالك حميدتي متجاوزة كل الاعراف الدولية و ( لاحسة ) حتي لنظامها الأساسي…!!
● هل بمقدورها فرش البساط الأحمر لزعيم التمردالاثيوبي الجنرال الشهير جبريتستا ..؟؟
● اذا كان الإجابة بلا فهنيئآ لايغاد الجراد ….!!
( 4 )
● ( حميدتي ) يزور المتحف التذكاري للابادة الجماعية بكيغالي ..!!
●يحدث ذلك في وقت لم تجف
فيه بعد دماء المساليت .. !!
●اعتقد ان الفرق بين المعقول واللا معقول مثل الفرق بين (الكرفته) و (الكادمول) ..!!
●افلام الخيال السياسي Political imagination ..!!
( 5 )
● مجلس السيادة أعلن مقاطعة ايقاد .. !!
● باتت القمة الاستثنائية بعد المقاطعة صفر كبير ..!!
● وليم روتو اقترح جلوس الهالك علي كرسي السودان ..!!
● اقتراح ……. ( قبورة) ..!!
( 6 )
● الحجاب __________ ..!!
● سحر الفودو الافريقي ….!!
● قوات العمل الخاص ( تبطل ) كل ذلك ..!!
● مطلوب من الإمارات شحنة من ( السحر الأسود ) تحت غطاء (معلبات ) .. !!
( 7 )
● حكومة ( الثورة ) …!!
● كانت تطالب بتصفية شركات الجيش .. !!
● وكانت تغض الطرف عن تكاثر شركات الدعم السريع .. !!
● كانت تغني : العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .. !!
● والآن تغني : العسكر للثكنات وعاش الجنجويد ….!!
( 8 )
● الامارات
●من أجل تحسين صورة الدعم السريع … !!
● اشترت دعم الدول ..!!
● إشترت قحط 1 .. !!
● إشترت قحط 2 ( تقدم ) ..!!
● هل بمقدور الدويلة ان تمحو كل تلك الجرائم من ذاكرة الأمة….؟؟
( 9 )
● وفد اعلامي ( أوربي ) يزور الجنينة ..!!
● سبقه الي هناك اعلام غرف الجنجوامارتي .. !!
● بغية إنتاج مادة لتجريم الجيش السوداني .. !!
● اللعبة مكشوفة …( شوفوا غيرها) ….. !!
( 10 )
● تصاعد العمليات العسكرية للدعم الصريع ..!!
● من قرية ود كبيش الي قرية العزازة .. !!
● ود كبيش ___ ( المدرعات ) ..!!
● العزازة _( سلاح المهندسين) ..!!
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أنس الماحي وهج الفكرة
إقرأ أيضاً:
هزائم الدعم السريع
يبدو أن الجيش السوداني يسير وفق خطة استراتيجية محكمة لاستعادة جميع المدن من قوات الدعم السريع المتمردة بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي"، فبعد تمكن الجيش في عملية خاطفة من استعادة جبال موية الاستراتيجية، عاد السبت الماضي لبسط سيطرته على مدينة سنجة الاستراتيجية، عاصمة ولاية سنار.
في هذا الإطار، أكد الجيش السوداني عبر موقعه الرسمي، سيطرته على قيادة الفرقة 17 مشاة، ومداخل ومخارج ووسط المدينة، وهو ما يعكس إصراره على استعادة المدن، والمناطق الرئيسية من قوات التمرد.
وجاءت هذه الخطوة بعد معارك عنيفة اعتمدت فيها القوات على استخدام الطائرات المسيّرة والقصف المدفعي. وقد تقدم الجيش تدريجيًا من مناطق عدة، مثل الدندر والسوكي، حتى أحكم قبضته على سنجة، مشيرًا إلى نيته مواصلة التقدم نحو المناطق المجاورة مثل الدالي والمزموم وأبو حجار لاستكمال العملية العسكرية.
الانتصار العسكري في سنجة كان له صدى واسع بين السكان المحليين، حيث نظمت احتفالات في المدينة، لتحية الجيش ودعمه، كما شهدت مدينة الحواتة بولاية القضارف، التي لجأ إليها سكان سنار، احتفالات مماثلة، مما يعكس التفاف الشعب السوداني حول جيشه، وتوحد الجميع على هدف تحرير البلاد في حرب الكرامة.
إحباط تهريب الأسلحة وتأمين الحدود
ويبدو أن الجيش السوداني، والحركات المسلحة المتحالفة معه ينتظرهما جهد كبير لتحض قوات الدعم السريع المتمردة، التي تمتاز بسرعة العمل والحركة في المناطق الحدودية، إضافة إلى نجاحها في عقد تحالفات إقليمية ودولية لإمدادها بالأسلحة الحديثة بشكل مستمر، حيث كشفت تلك الحركات الخميس الماضي عن نجاحها في إحباط عملية كبرى، لتهريب الأسلحة إلى قوات الدعم السريع عبر الحدود الليبية- التشادية- السودانية.
وأوضح بيان لحركة جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي، أن العملية تمت بالتنسيق بين الحركات المسلحة، والجيش السوداني لحماية حدود البلاد، مما يعكس تقدمًا كبيرًا في هذا الاتجاه، وتطور على مستوى التنسيق العسكري والاستخباري بين الطرفين.
وأظهرت الحركات المسلحة في تسجيلات مصورة عددًا من المركبات القتالية، بالإضافة إلى صناديق ذخيرة ومدافع "كورنيت"، وهو سلاح مضاد للدروع.
وتظهر نوعية الأسلحة مدى التحدي الذي يواجهه الجيش السوداني في تحقيق أهدافه الخاصة بطرد التمرد من داخل المدن، وتأمين حدوده المتسعة مع سبع دول جوار.
مسيرات الدعم
وفي اتجاه موازٍ، لا تزال هجمات الطائرات المسيرة التابعة لقوات الدعم السريع تشكل تحديات تقنية وعسكرية للجيش السوداني، حيث نفذت قوات التمرد هجمات موسعة ومنسقة بالمسيرات على مطار عطبرة الدولي بولاية نهر النيل، ورغم تصدي دفاعات الجيش للهجوم، إلا أن تكرار هذه يبرز حجم الدعم والإصرار الإقليمي والدولي على إمداد التمرد بتلك التقنيات الحديثة، ومحاولة حصار الجيش وحرمانه من الحصول على الأسلحة.
وكانت أجهزة الأمن السودانية قد كشفت كميات كبيرة من الأسلحة المهربة للتمرد في شاحنات المواد الإغاثية للنازحين واللاجئين السودانيين، وهو ما يظهر أيضًا تورط منظمات الإغاثة الدولية في دعم التمرد، وإشعال الحرب بغرض تقسيم السودان وخاصة فصل ولايات دارفور الخمسة عن السودان، حيث يسيطر الدعم على أربعة منها، ويحاصر ما تبقى من ولاية شمال دارفور، وعاصمتها الفاشر.
ويتبقى أمام الجيش السوداني فرصة تاريخية لاستعادة أراضيه والحفاظ على وحدة بلاده مستغلاً انشغال التحالف الاستعماري الجديد في الحرب مع روسيا من ناحية، وحتى انتهاء مرحلة البطة العرجاء في أمريكا والتي تنتهي في العشرين من يناير المقبل.