صحافة العرب:
2024-09-30@16:06:13 GMT

كشف علمي قد يقي من أمراض معدية ويعالج السرطان

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

كشف علمي قد يقي من أمراض معدية ويعالج السرطان

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن كشف علمي قد يقي من أمراض معدية ويعالج السرطان، اكتشف باحثون كيف يتطور نوع معين من الخلايا المناعية في الجسم ويحميه من العدوى والمرض. وقد يساعد هذا ال اكتشاف في تطوير المزيد من العلاجات .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كشف علمي قد يقي من أمراض معدية ويعالج السرطان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كشف علمي قد يقي من أمراض معدية ويعالج السرطان

اكتشف باحثون كيف يتطور نوع معين من الخلايا المناعية في الجسم ويحميه من العدوى والمرض. وقد يساعد هذا الاكتشاف في تطوير المزيد من العلاجات الوقائية، وفقًا لدراسة جديدة.كشف البحث، الذي قاده "معهد مردوخ لأبحاث الأطفال" وجامعة Federation في أستراليا، عن كيفية عمل خلايا الدم البيضاء المتخصصة هذه وكيف يمكن أن تنتج استجابة مناعية.وقال دان بيليتشي البروفيسور المساعد إنه، من خلال فهم وظيفة هذه الخلايا، يمكن تسخيرها للمساعدة في الوقاية من السرطان والأمراض شديدة العدوى مثل كوفيد-19 والبكتيريا العقدية والسل.خلايا مناعية مقاومة للعدوىنُشرت الدراسة في مجلة Science Immunology، وتضمنت عينات تم التبرع بها لبنك أنسجة القلب للأطفال في مدينة ملبورن الأسترالية من مرضى جراحة القلب حتى سن 16 عامًا. من هذه العينات، نظر الباحثون في دور  الخلايا التائية غاما دلتا (بالإنجليزية: Gamma delta T cells)‏ داخل الغدة السعترية (thymus gland)، وهي عضو صغير يقع داخل الصدر بالقرب من القلب.يضيف بيليتشي أن الدراسة أظهرت لأول مرة كيف ينتج هذا العضو هذه الخلايا المناعية المقاومة للعدوى.ويوضح "لدينا أعداد كبيرة من هذه الخلايا المتخصصة في دمائنا وأنسجتنا، والتي تتراكم مع بلوغنا سن الرشد. وحتى إنجاز دراستنا هذه، لم يُعرف كيف تتطور هذه الخلايا في الجسم".تدريب الخلاياوقال "أوضحنا كيف يتم تدريب هذه الخلايا على ثلاث مراحل، على غرار تلقي التعليم الابتدائي والثانوي والعالي، وتتشكل بشكل كامل داخل الغدة السعترية. وبعد هذا التعليم، تكون الخلايا جاهزة للدخول إلى بقية الجسم وتكون قادرة تمامًا على مكافحة الالتهابات".وأشار  البروفيسور المساعد بيليتشي إلى أن الدراسات السابقة اعتقدت أن هذه الخلايا المناعية مشتقة بشكل أساسي من الكبد أثناء نمو الطفل في الرحم. لكن هذا البحث دحض هذه النظرية.علاج الأمراض المعدية والسرطان وشرح "افترض العديد من الخبراء أنه بعد الولادة، لعبت الغدة السعترية دورًا ضئيلًا في تطوير هذه الخلايا مع تقدمنا ​​في العمر. لكننا نعلم الآن أن هذا العضو الصغير المجهول يساعد الجسم على الاستعداد لحياة صحية جيدة" وبالتالي، فإنه "كلما عرفنا المزيد عن هذه الخلايا، زاد احتمال اكتشاف طرق جديدة لعلاج الأمراض المعدية والسرطان".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: اكتشاف موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذه الخلایا

إقرأ أيضاً:

حكومات أمريكا اللاتينية والتعاون الدولي تحث على المزيد من الاستثمار في التعليم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجهت حكومتا جمهورية الدومينيكان وتشيلي، إلى جانب منظمات متعددة الأطراف، نداءً عاجلًا لزيادة التمويل للتعليم في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي باعتباره استثمارًا محفزًا لمستقبل المنطقة المستدام، وذلك على هامش الدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة وقمة المستقبل.

وأفاد بيان صادر عن البنك الدولي بأن الدعوة إلى اتخاذ إجراءات في هذا الصدد جاءت بدعم من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) واللجنة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي والبنك الدولي وبنك التنمية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي ومنظمة الدول الأيبيرية الأمريكية والحملة اللاتينية لأمريكا من أجل الحق في التعليم ومؤسسة فاركي.

وتدعو تلك المنظمات والهيئات جميع البلدان إلى بدء الاستثمار الآن لتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، والذي يسعى إلى ضمان التعليم الشامل والعادل والجيد.

وقال لويس رودولفو أبينادر كورونا، رئيس جمهورية الدومينيكان: "إن التعليم هو محرك التنمية والمفتاح لتحويل مجتمعاتنا؛ ولذلك، فإننا في جمهورية الدومينيكان عازمون على جعل المدارس مركز التنمية والسياسات العامة، حيث يتم صياغة مستقبل أمتنا... إنه التزام يجب أن نتعهد به معًا لضمان أن التعليم هو، في الأساس، ركيزة التنمية العادلة والمستدامة في منطقتنا".

وقال نيكولاس كاتالدو، وزير التعليم في تشيلي: "نعتقد بأنه من الضروري المشاركة في مبادرات مثل هذه وتعزيزها لتضخيم القرارات المتخذة على المستويين العالمي والإقليمي فيما يتعلق بالتعليم. إن التفكير في الظروف المواتية للعمليات التعليمية، وقبل كل شيء، التمويل المستدام، أمر بالغ الأهمية للانتقال من الالتزام إلى العمل وتحقيق أهداف الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة في نهاية المطاف".

وأضاف بيان البنك الدولي أنه في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، لا يحقق 75 بالمئة من الطلاب في المنطقة المهارات الأساسية في الرياضيات و50 بالمئة في القراءة. لقد تعمقت محدودية تحقيق الحق في التعليم في المنطقة في السنوات الأخيرة بسبب الأزمات المطولة، وتأثير حالات الطوارئ المتعددة، بما في ذلك جائحة كوفيد-19، والتفاوتات المستمرة.

وعلى الرغم من الجهود الكبيرة التي بذلتها البلدان للوصول إلى الحد الأدنى المتفق عليه لتمويل التعليم، والذي لا يقل عن أربعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي و15 بالمئة من إجمالي الإنفاق العام، فإن استدامة التمويل لا تزال تشكل تحديًا والمنطقة متخلفة عن الركب. ففي الوقت الحالي، تستثمر بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في المتوسط حوالي خمسة أضعاف المتوسط لكل طالب في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.

ولهذا السبب، تحث جمهورية الدومينيكان وتشيلي، إلى جانب تحالف المنظمات المتعددة الأطراف، جميع الحكومات في المنطقة والتعاون الدولي والمجتمع المدني والقطاع الخاص على ضمان الظروف المواتية والتمويل الكافي والمستدام والعادل والفعال للتعليم وزيادة الاستثمار العام في التعليم.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: توسيع إسرائيل للحرب لن يجلب سوى المزيد من النازحين والمعاناة للمدنيين
  • حكومات أمريكا اللاتينية والتعاون الدولي تحث على المزيد من الاستثمار في التعليم
  • “كاوست” تتوصل إلى ابتكار علمي لتطوير نظام تبريد جديد يعمل بالجاذبية
  • ابتكار علمي لتطوير نظام تبريد جديد يعمل بالجاذبية عوضًا عن الكهرباء
  • متفوقة علميًا وطيبة السمعة.. الإدارية العليا تلغي استبعاد فتاة من وظيفة قضائية
  • دراسة حديثة تكشف نوعا جديدا من الخلايا تعمل على تحسين وإصلاح الأنسجة
  • العلماء يكتشفون نوعا من الخلايا تم التنبؤ به منذ 100 عام!
  • الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%
  • تطورات علاج أمراض المناعة الذاتية.. العلاجات البيولوجية واستخدام الخلايا الجذعية
  • علامة شائعة تنذر بانتشار السرطان في الدم والغدد الليمفاوية.. اذهب للطبيب فورا