بلجيكا تنظم لـ"حارس الازهار" وترسل سفينة حربية إلى البحر الأحمر وباب المندب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال موقع بوليتيكو إن بلجيكا انضمت إلى القوة الدولية التي أنشأتها الولايات المتحدة في البحر الأحمر بمبرر حماية السفن التجارية في الطريق البحري.
وأعلنت بلجيكا أنها سترسل سفينة حربية مجهزة بـ 16 صاروخًا مضادًا للسفن تم بناؤها عام 1989، وذلك للتواجد في البحر الأحمر، الذي تصاعدت أحداثه مؤخرا، وشهد تنفيذ حملة عدوانية استهدفت اليمن.
وقال الموقع الأمريكي إن وزيرة الخارجية البلجيكية حاجة لاهيف تعمل على إضافة بلجيكا إلى القوة الدولية التي أنشأتها الولايات المتحدة في البحر الأحمر، لكن الجهود حتى الآن لاقت معارضة من أعضاء التحالف من الأحزاب اليسارية.
وكشف الموقع بأنه تم التوصل إلى اتفاق في الحكومة يقضي بأن تشارك بلجيكا في فرقة العمل بشرط أن تستخدم بلجيكا فترة ولايتها كرئيسة للمفوضية الأوروبية لزيادة الضغط للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بدخول الفلسطينيين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن بلجيكا البحر الأحمر الحوثي سفينة حربية البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
غرق سفينة شحن روسية في مياه المتوسط
أعلنت روسيا اليوم الثلاثاء، غرق سفينة شحن في مياه البحر الأبيض المتوسط أمس الإثنين، بسبب انفجار في غرقة المحرك.
وقالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، إن "سفينة الشحن الروسية يورسا ميور تحطمت وغرقت في البحر الأبيض المتوسط، ومن بين أفراد طاقمها الـ16، تم إنقاذ 14، وفقد اثنان"، وفق ما ذكرته وكالة "سبوتنيك" اليوم الثلاثاء.
????غرق سفينة شحن روسية في البحر الأبيض المتوسط
أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن سفينة الشحن الروسية "يورسا ميور" تحطمت وغرقت في البحر الأبيض المتوسط، ومن بين أفراد طاقمها الـ16، تم إنقاذ 14، وفقد اثنان.
وقالت الخارجية على "تلغرم": "غرقت سفينة الشحن الروسية Ursa… pic.twitter.com/xTMUBgdb3E
وذكرت صحيفة "إسبانيول"، أن السفينة التجارية الروسية يورسا ميجور تحطمت في المياه الدولية بين إسبانيا والجزائر أمس الإثنين بعد انفجار في غرفة المحرك.
وأشارت إلى أنه "تم إنقاذ 14 من أفراد الطاقم ونقلهم إلى ميناء قرطاجنة، لكن اثنين من البحارة ما زالا في عداد المفقودين".
وغادرت السفينة التي ترفع علم روسيا سان بطرسبورغ قبل 12 يوماً وكانت متجهة إلى ميناء فلاديفوستوك حيث كان من المفترض أن تصل في 22 يناير (كانون الثاني).
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية