- الكشف عن شعار دورة الألعاب العالمية القتالية "الرياض 2023"
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الكشف عن شعار دورة الألعاب العالمية القتالية الرياض 2023، كشفت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العالمية للفنون القتالية الرياض 2023 اليوم، النقاب عن الشعار الرسمي للبطولة التي تستضيفها العاصمة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكشف عن شعار دورة الألعاب العالمية القتالية "الرياض 2023"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العالمية للفنون القتالية "الرياض 2023" اليوم، النقاب عن الشعار الرسمي للبطولة التي تستضيفها العاصمة الرياض خلال الفترة من 20 وحتى 30 أكتوبر المقبل بمشاركة أكثر من 2500 لاعب وإداري يمثلون أكثر من 80 دولة من مختلف أنحاء العالم. وروعي في تصميم شعار البطولة الحفاظ على الأصالة العربية التي تتميز بها المملكة العربية السعودية ومزجها مع الروح التنافسية القوية التي تمثلها الألعاب القتالية، مجسداً بالنهاية جوهر القوة والشجاعة ولمسة من جاذبية الخط العربي، حيث يقدم هذا الشعار صورة ظلية مذهلة لأحد ممارسي ألعاب الفنون القتالية، في وضع استعداد للتغلب على أي تحدٍ قد يواجهه، ومع ذلك، فإن أهم ما يميز الشعار هو رأس اللاعب، مشكلاً تطوراً فريداً يحتفي بالثراء الثقافي للنص العربي. ويستلهم الشعار الرأس الدائري التقليدي للاعب، من المنحنيات والزوايا الأنيقة الموجودة في الخط العربي، حيث استبدل الرأس بمربع مائل، مستوحى بمهارة من النقطة بالأحرف العربية، مزيناً صورة المقاتل الظلية، لتضفي هذه الإضافة لمسة فنية، وجمالية عربية مميزة على الشعار. ويبعث الرأس المربع شعوراً بالاستقرار والثقة، مما يعكس الأسس القوية للتقاليد والإرث العربي الأصيل، كما يرمز موقعها المائل إلى الروح الديناميكية للمقاتل، واستعداده لمواجهة أي تحد بتصميم لا يلين، فيما يخلق التكوين العام للشعار مزيجاً متناغماً من التصميم المعاصر والأهمية الثقافية، يمثله تجاور موقف المقاتل الحازم والرأس المربع المستوحى من اللغة العربية ليحتفي بدمج القوة والمرونة والنسيج الغني للتراث العربي، مع مزيج ديناميكي بين اللون الأخضر الذي يرمز إلى روح النمو والتجديد والتطور التي تعيشها المملكة واللون الأزرق الذي يجسد القوة والتصميم الراسخ للأبطال المشاركين في الدورة. وتواصل اللجنة المنظمة لدورة الألعاب العالمية للفنون القتالية استعداداتها لاستضافة البطولة في أكتوبر المقبل حيث وصلت للمراحل المتقدمة من الترتيبات اللازمة لا سيما عقب انعقاد ورشة العمل الفنية يناير الماضي، حيث استكملت العمل على اللوائح والأنظمة والتغييرات التي أقّرتها اللجنة المنظمة العليا وسبورت أكورد. وتحظى دورة الألعاب العالمية للألعاب القتالية "الرياض 2023"، باهتمام كبير من مجتمع الألعاب القتالية ويشارك فيها فقط نخبة اللاعبين من حول العالم، وتضم 16 لعبة قتالية هي اللأيكيدو، والملاكمة، والجودو، والجوجيتسو، والكاراتيه، والكندو، والملاكمة والركل، والملاكمة التايلندية، والسامبو، والسافات، والسومو، والتايكوندو، والمصارعة، والووشو، والمبارزة. وتعود البطولة للحياة مرة أخرى من بوابة المملكة العربية السعودية، بعد 10 أعوام من التوقف، حيث سبق وأن أقيمت في نسختيها السابقتين الأولى في مدينة بكين – الصين عام 2010، وأقيمت النسخة الثانية مدينة سان بيترسبيرج في روسيا في العام 2013.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اللجنة المنظمة الریاض 2023
إقرأ أيضاً:
توقعات بتراجع معدل التضخم بالدول العربية المستوردة للنفط إلى 37.5%
أفاد صندوق النقد العربي، في تقرير أصدره بعنوان آفاق الاقتصاد العربي 2024، بأنه من المتوقع أن يشهد التضخم بالدول العربية المستوردة للنفط، تراجعاً ملحوظاً في عام 2024 ليصل إلى 37.5 بالمئة في مقارنة بنحو 57.3 بالمئة في عام 2023 ومن المتوقع أن يستمر التراجع في عام 2025 ليصل إلى نحو 22 بالمائة.
وأضاف التقرير أنه بالرغم من ذلك تظل مستويات التضخم مرتفعة بدول هذه المجموعة وذلك نتيجة ارتفاع التضخم في بعض الدول التي تشهد ظروفاً داخلية غير مواتية وضغوطاً على أسعار صرف العملة المحلية، والتي تشمل كلا من لبنان والسودان وسوريا ومع استبعاد هذه الدول الثلاث تبدو الأمور أقل حدة، حيث بلغ معدل التضخم بدول المجموعة نحو 20.7 بالمئة في عام 2023 ومن المتوقع أن يصل معدل التضخم إلى 16 بالمئة في عام 2024 ونحو 10.8 بالمئة في عام 2025.
تراجع معدل التضخم في المغرب
وأشار التقرير إلى تراجع معدل التضخم في المغرب من نحو 6.6 بالمئة في عام 2022 ليسجل نحو 6.1 في المئة في عام 2023 ويتوقع أن يستقر معدل التضخم عند مستوى 1.5 في المئة في عام 2024 وأن يرتفع إلى نحو 2.7 بالمئة في عام 2025، حيث قامت الحكومة المغربية باتخاذ العديد من التدابير بهدف الحفاظ على القوة الشرائية للأسر، والحفاظ على السلم الاجتماعي، ورفع الأجور، وتنفيذ برنامج التعويضات العائلية