استخدم مروحية لحضور حفل غنائي.. غضب وانتقادات لرئيس الفلبين
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تعرض الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور لانتقادات كبيرة، بسبب استخدامه طائرة هليكوبتر رئاسية لحضور حفل "كولدبلاي"، شمالي العاصمة مانيلا.
وحسب تقارير صحفية محلية، استخدم ماركوس جونيور الطائرة الرئاسية لتجاوز الاختناقات المرورية المعروفة في مانيلا.
واتهم فلبينيون، على منصات التواصل الاجتماعي، رئيسهم بإهدار أموال دافعي الضرائب، مشيرين إلى أنهم يضطرون إلى تحمل حركة المرور سيئة السمعة في العاصمة.
لكن الأمن الرئاسي رد على ذلك قائلا إن مانيلا "شهد تدفقا غير مسبوق لـ40 ألف شخص حضروا حفلا موسيقيا، مما أدى إلى تعقيدات مرورية غير متوقعة على طول الطريق".
وأضافت أن الوضع المروري شكّل "تهديدا محتملا لأمن رئيسنا".
إلا أن الناشط ريناتو رييس وصف القرار بأنه "إهانة خطيرة لملايين الفلبينيين"، مضيفا: "إننا نواجه أزمة نقل جماعي صعبة تتسبب في حركة مرور رهيبة وتنقلات كابوسية للناس العاديين".
وأثناء عرض "كولدبلاي"، مازح المغني كريس مارتن الحضور بشأن حركة المرور في مانيلا، قائلا: "لقد رأينا حركة المرور. أعتقد أن لديكم حركة المرور رقم واحد في العالم. شكرا لكم على بذل الجهود للتغلب على كل هذا الهراء لتكونوا هنا".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الطائرة الرئاسية حركة المرور مانيلا الرئيس الفلبيني الطائرة الرئاسية حركة المرور مانيلا منوعات حرکة المرور
إقرأ أيضاً:
صدى البلد يرصد استعداد الأقباط لحضور صلوات تجنيز نيافة الأنبا باخوميوس
بدأ الأقباط، منذ قليل، في التوافد على الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لحضور صلوات تجنيز نيافة الأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، والتي يترأسها قداسة البابا تواضروس الثاني بمشاركة عدد من الآباء المطارنة والأساقفة.
صلوات تجنيز الأنبا باخوميوسوكانت أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عن تفاصيل مراسم صلاة الجنازة للأنبا باخوميوس، مطران البحيرة ومرسى مطروح والخمس مدن الغربية. سيترأس البابا تواضروس الثاني، برفقة المطارنة والأساقفة، الصلاة اليوم الأحد في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية. ستتبع ذلك مراسم تشييع ودفن تستمر حتى يوم الاثنين، حيث سيتم نقل الجثمان إلى دمنهور ثم إلى دير القديس مكاريوس السكندري.
وستقام صلاة الجنازة اليوم الأحد في تمام الساعة الثالثة عصرًا بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، برئاسة البابا تواضروس الثاني. بعد الصلاة، سيتم نقل الجثمان إلى مدينة دمنهور للسماح لأقارب الراحل والمحبين بإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه في كنيسة مار مرقس الرسول حتى منتصف الليل.
وصباح يوم الاثنين، سيُقام القداس الإلهي من الساعة السادسة حتى التاسعة صباحًا. تعقب ذلك صلاة الجنازة الثانية في الساعة العاشرة صباحًا. بعدها، سيتم نقل الجثمان إلى دير القديس مكاريوس السكندري بجبل القلالي، حيث ستتم مراسم الدفن في تمام الساعة الثانية ظهرًا.