شيرين عبد الوهاب تنتهي من تسجيل ألبوم جديد
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
بعد فترة كبيرة من التوقف عن طرح الأغاني الجديدة، تعود الفنانة شيرين عبد الوهاب، إلى ساحة الغناء مرة أخرى، بألبوم على طريقة الفيديو كليب، بعد انفصالها عن حسام حبيب، خلال الأيام القليلة الماضية.
ألبوم شيرين عبد الوهاب الجديدوقالت مصادر لـ«الوطن»، إنّ شيرين عبد الوهاب، انتهت الأيام القليلة الماضية، من تسجيل ألبومه الغنائي الجديد، الذي تتعاون فيه مع أبرز الشعراء والملحنين والموزعين بالوطن العربي، أبرزهم عزيز الشافعي، تامر حسين، توما، مدين.
كما تفكر شيرين عبد الوهاب في الوقت الحالي، فى تصوير أكثر من أغنية عن طريق فيديو كليب، وستتعاون مع أكبر المخرجين.
وأشارت المصادر إلى أنّ الفنانة لم تستقر حتى الآن، على موعد طرح الألبوم الجديد، لأنها تريد أن تطرحه في وقت مناسب خلال الفترة المقبلة.
آخر أغنية لشيرين عبد الوهابيذكر أنّ آخر أغنية طرحتها الفنانة شيرين عبد الوهاب، منذ عام، كانت تحت عنوان «المترو»، التي جاءت من كلمات أمير طيعمة، وألحان عمرو مصطفى، وتوزيع نابلسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب البوم شيرين عبد الوهاب أغاني شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
الإعلامية شيرين حمدي لـ«يبان عادي»: غياب البحر كان التحدي الأكبر لي في القاهرة
كشفت الإعلامية شيرين حمدي عن تفاصيل انتقالها من الإسكندرية إلى القاهرة والصعوبات التي واجهتها في التأقلم مع الأجواء الجديدة، مؤكدة أن حبها للإسكندرية لا يزال كبيرًا رغم استقرارها في القاهرة.
وقالت خلال لقاء مع يسرا الليثي في بودكاست الشركة المتحدة «يبان عادي»، برعاية البنك الأهلي، إنها ولدت وعاشت في الإسكندرية، ودرست في مدارسها وجامعاتها، وتزوجت هناك، قبل أن تضطر للانتقال إلى القاهرة بسبب عمل زوجها، موضحة أنها لم تكن تتخيل يومًا أن تعيش خارج الإسكندرية، مضيفة: «كنت منهارة عندما انتقلت، شعرت بالضياع لأنني تركت أهلي وأصدقائي ورونق مدينتي التي أحبها».
اللجوء للبحر كافٍ لإزالة الهموموتحدثت شيرين عن التحدي الأكبر الذي واجهته في القاهرة، وهو غياب البحر الذي اعتادت اللجوء إليه عند الشعور بالضيق، قائلة: «في الإسكندرية، كنت كلما شعرت بالتوتر أنزل إلى الكورنيش وأتأمل البحر، وهذا وحده كان كافيًا لمحو كل الهموم».
أما في القاهرة، وجدت نفسها محاطة بالمباني والازدحام، ما جعلها تشعر بالاختناق، واستغرقت ثلاثة إلى أربعة أعوام حتى تمكنت من التكيف مع الوضع الجديد، مضيفة: «زوجي كان منشغلًا بعمله، ولم يكن يدرك مدى معاناتي النفسية، لكن بمرور الوقت وبفضل بعض الصديقات استطعت تجاوز الأزمة».
دور العمل في تغيير الواقعوأكدت شيرين، أن العمل كان نقطة التحول التي ساعدتها على التأقلم مع الحياة في القاهرة، قائلة: «بمجرد أن بدأت العمل، شعرت أنني أصبحت جزءًا من هذا المكان، ومع مرور السنوات لم أعد أستطيع تخيل العودة إلى الإسكندرية مرة أخرى».
واختمت: «الغريب أن معظم الإسكندرانية الذين عرفتهم انتهى بهم الحال في القاهرة، وكأنها أصبحت الوجهة الحتمية لنا جميعًا».