شركات مصرية توقع عقودا لتنفيذ 11 جسرا جديدا في مدينة درنة الليبية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
وقع كل من رئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار السيد حاتم العريبي، والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمناطق المتضررة المهندس بلقاسم خليفة حفتر، بحضور رئيس وزراء الحكومة الليبية د. أسامة حماد مع رئيس مجلس إدارة شركة "نيوم" المصرية المهندس إبراهيم العرجاني ورئيس مجلس إدارة شركة وادي النيل الوزير هاني ضاحي، عقودا كبرى في مجال الإنشاء والإعمار والتي تشمل إنشاء عدد 6 جسور جديدة بمدينة درنة وهي جسر البحر وجسر وادي الناقة و جسر مسجد الصحابة وجسر الوادي 1 وجسر الوادي 2 وجسر الوادي 3.
أما في مدينة أجدابيا سيتم إنشاء جسرين وهم جسر وسط المدينة و جسر تقاطع الطريق الدائري مع طريق طبرق.
وفي مدينة بنغازي سيتم إنشاء 3 جسور جديدة وهي جسر تقاطع جزيرة الجرات البريد الرئيسي وجسر جزيرة حي السلام بالمدخل الشرقي للمدينة وجسر تقاطع طريق الهواري مع مصنع الإسمنت.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس مياه مطروح يتفقد أعمال إنشاء منفذ توزيع "غراب" رأس الحكمة
تفقد الدكتور مهندس إبراهيم خالد، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح، بزيارة لمتابعة سير أعمال إنشاء منفذ توزيع مياه جديد في منطقة رأس الحكمة هذا المشروع يعد من بين المشروعات الحيوية التي تهدف إلى تحسين جودة وتوافر المياه الصالحة للشرب للمواطنين في المنطقة.
مشروع إنشاء منفذ توزيع المياه ( غراب) رأس الحكمة، يأتي استجابة للاحتياجات المتزايدة للسكان بالمنطقة. يهدف هذا المشروع إلى تعزيز بنية التحتية المائية في المنطقة وتوفير مصادر مستدامة للمياه تضمن تلبية احتياجات السكان الحالية والمستقبلية.
أثناء زيارته للموقع، اطلع الدكتور إبراهيم خالد على مختلف مراحل العمل وأعمال البناء الجارية، والتي تضمن أعلى مستويات الجودة والكفاءة.
من المتوقع أن يسهم منفذ توزيع المياه الجديد في تحسين حياة السكان المحليين بشكل كبير. إذ سيتيح لهم الوصول إلى مياه نقية وصالحة للشرب، كما سيعزز من قدرة المنطقة على استقطاب الاستثمارات والسياحة، نظرًا لتحسين الخدمات الأساسية والبنية التحتية.
أشاد الدكتور إبراهيم خالد بجهود العاملين على المشروع وأكد على أهمية التعاون بين الشركة والمجتمع المحلي. وأوضح أن الشركة تسعى دائمًا إلى تنفيذ مشاريع تستجيب للاحتياجات الفعلية للسكان وتعمل على تحسين حياتهم اليومية. كما دعا المجتمع المحلي إلى المحافظة على هذه الموارد واستخدامها بشكل رشيد لضمان استدامتها للأجيال القادمة.