شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن بعد الحافلة محب للملعب التونسي يتكفّل بنصف تكاليف تربص تركيا، 17 07 2023 20 46أعلن محب للملعب التونسي اليوم الاثنين 17 جويلية 2023، على هامش حفل نظّمه الفريق احتفالاً بذكرى تأسيسه 75، عن تكفلّه بنصف .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد الحافلة.

. محب للملعب التونسي يتكفّل بنصف تكاليف تربص تركيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد الحافلة.. محب للملعب التونسي يتكفّل بنصف تكاليف...
17/07/2023 20:46

أعلن محب للملعب التونسي اليوم الاثنين 17 جويلية 2023، على هامش حفل نظّمه الفريق احتفالاً بذكرى تأسيسه 75، عن تكفلّه بنصف تكاليف تربّص خارجي يسبق انطلاق الموسم الرياضي 2023-2024.

وقال المحب، الفاضل القنوني، أثناء الحفل، "أدعو المسؤولين القدامى المتواجدين هنا اليوم إلى التكفّل بمصاريف تنظيم خارجي في تركيا للاعبين، وأتعهّد شخصيّا بتوفير نصف التكاليف الخاصة بالتربّص.." 

يذكر أنّ المحب المذكور كان أيضًا قد تكفّل بإهداء حافلة وضعها على ذمة الملعب التونسي، حيث أكّد خلال الحفل ذاته أن "فكرة إهداء الحافلة كانت فكرة والدي لذلك لم يبخل على ترجمتها إلى واقع"، وفقًا لتعبيره. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاتحاد العام التونسي للشغل يواجه أزمة داخلية غير مسبوقة

يواجه الاتحاد العام التونسي للشغل -أحد أبرز المنظمات النقابية في تونس منذ تأسيسه عام 1946- أزمة داخلية عميقة تهدد بتقويض دوره التاريخي بوصفه قوة تعديلية تدافع عن حقوق العمال والحريات والديمقراطية. هذه الأزمة ليست مجرد خلافات داخلية عابرة، بل تعكس انقسامات هيكلية وتجاذبات سياسية أثرت على أداء المنظمة وفعاليتها في مواجهة الأوضاع الراهنة.

تعود جذور الأزمة إلى مؤتمر طبرقة عام 2010، عندما أُقر تعديل النظام الأساسي للاتحاد لتحديد دورات المكتب التنفيذي بدورتين فقط. ومع اقتراب انتهاء الدورة الثانية لنور الدين الطبوبي، تم عقد مؤتمر استثنائي بمدينة سوسة عام 2021 لتعديل الفصل 20 من النظام الأساسي، مما سمح بترشحه لدورة ثالثة.

وأثار هذا التعديل انقساما حادا داخل المنظمة، إذ اعتبره بعض النقابيين تلاعبا بالقوانين لضمان استمرار قيادة الطبوبي. ويعتبر هذا القرار أحد أبرز الأسباب وراء حالة الانشقاق الحالية، إذ تشكل تيار معارض داخل المكتب التنفيذي يطالب بإصلاحات شاملة.

وصلت الأزمة الحالية ذروتها عندما قاطع الاجتماعات الرسمية 5 أعضاء من المكتب التنفيذي، وهم أنور بن قدور ومنعم عميرة والطاهر البرباري وصلاح الدين السالمي وعثمان الجلولي. ودفعت هذه المقاطعة، التي تعبر عن انعدام الثقة بين أعضاء القيادة، بن قدور للدعوة إلى عقد مؤتمر استثنائي في الربع الأول من العام المقبل، بدلا من الانتظار حتى موعد المؤتمر في فبراير/شباط 2027.

إعلان تاريخ حافل

لعب الاتحاد دورا مركزيا في الدفاع عن حقوق العمال وفي المشهد السياسي التونسي منذ الاستقلال. وفي عام 2015، حاز الاتحاد جائزة نوبل للسلام لدوره المحوري في حل الأزمة السياسية التي هددت استقرار البلاد خلال "الحوار الوطني".

ولكن مع الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس قيس سعيد منذ يوليو/تموز 2021، بما في ذلك تعليق البرلمان وحل المجلس الأعلى للقضاء، وجد الاتحاد نفسه في موقف ضعيف. ويرى أستاذ علم الاجتماع مهدي مبروك أن سعيد لا يعترف بالأجسام الوسيطة، بما في ذلك الأحزاب والنقابات، وهو ما أدى إلى تهميش الاتحاد وإضعاف دوره في الساحة الوطنية.

وأصبح الاتحاد، حسب النقابي عبد الرحمن الهذلي، منقسما بين تيارين:

تيار يسعى للحفاظ على استقلالية المنظمة ودورها الاجتماعي. تيار آخر ينسجم مع سياسات سعيد ويرى أن الاتحاد يجب أن يكون جزءا من مسار 25 يوليو/تموز.

أتاح هذا الانقسام للسلطة فرصة التدخل بشكل غير مباشر في الاتحاد، إذ تعمل على تغذية الخلافات الداخلية لإضعافه وإلهائه بمشاكله.

وتأتي الأزمة الحالية في وقت يعاني فيه العمال من ارتفاع تكاليف المعيشة وتجميد الأجور. ورغم المطالب المتكررة للاتحاد بعقد مفاوضات اجتماعية مع الحكومة لمعالجة هذه القضايا، فإن السلطة لم تستجب، مما زاد من غضب القواعد النقابية التي باتت تشعر بخيبة أمل من القيادة.

أسباب الأزمة وسبل الحل

يرى مبروك أن الأزمة التي تعصف بالاتحاد ليست مجرد خلافات شخصية، بل تعكس مشكلات هيكلية أعمق تشمل:

غياب الانسجام داخل القيادة النقابية. عدم وجود رؤية واضحة للتعامل مع السلطة. التحايل على القانون الداخلي من خلال تعديل الفصل 20.

ويشير مبروك إلى أن الاتحاد يمكنه استعادة مكانته من خلال:

إصلاحات داخلية: إنهاء الصراعات واحترام النظام الداخلي، بما في ذلك معالجة مسألة الفصل 20. إعادة تحديد دوره الوطني: تحديد موقف واضح من السلطة والعودة إلى دوره كمدافع عن القضايا الديمقراطية والاجتماعية. إعلان

على الرغم من كل هذه الأزمات، يؤمن نقابيون وخبراء بأن الاتحاد العام التونسي للشغل لايزال يمتلك إرثا نضاليّا كبيرا يمكّنه من تجاوز محنته الحالية. لكن استمرار الانقسامات الداخلية والركود التنظيمي وعجز القيادة عن مواجهة السلطة قد يؤدي إلى مزيد من التراجع في دوره التاريخي.

مقالات مشابهة

  • الرئيس التونسي يشن هجوماً واسعاً على «النهضة الإخوانية»
  • خفر السواحل التونسي ينتشل جثمان 20 مهاجراً بعد غرق قاربهم
  • أبرزهم تركيا بنسبة 8.6%.. أكثر 4 دول استحوذت على صادرات مصرية بقيمة 11 مليار دولار
  • بوتكس طبيعي للبشرة بدون تكاليف
  • ارتفاع تكاليف الزفاف في تركيا 870% خلال 6 سنوات
  • شياخة: “تواجدي إلى جانب لاعبين مثل محرز وبونجاح يعتبر حلماً تحقق”
  • شياخة: “تواجدي إلى جانب لاعبين مثل محرز وبونجاح يعتبر حلم تحقق”
  • نتيجة حج الجمعيات الأهلية.. موعد سداد تكاليف الحج ومصير المتخلفين
  • المولودية تتفق مع مدربها السابق التونسي بن يحيى
  • الاتحاد العام التونسي للشغل يواجه أزمة داخلية غير مسبوقة