صفقة أسرى جديدة| إعلام عبري : المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس مستمرة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الإثنين، إن المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الفلسطينية حماس، بشأن صفقة أسرى جديدة مستمرة.
وبحسب وسائل الإعلام لا يوجد اتفاق وشيك بشأن صفقة إطلاق سراح الأسرى.
ووفقا للتقارير فإن "هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، لكنه لن يحدث على الفور أو في المستقبل القريب".
وأشارت وسائل الإعلام إلى أن الوسطاء يحاولون تقليص الفجوات في المفاوضات بين الطرفين.
وفي وقت سابق، قالت وسائل الإعلام العبرية، اليوم، إن حزب العمال الإسرائيلي، سيقدم مقترحا للكنيست بحجب الثقة من حكومة بنيامين نتنياهو بسبب فشلها في إعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
ووفقا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، سوف يطرح حزب العمل، بقيادة الرئيسة المستقيلة ميراف ميخائيلي، للمناقشة والتصويت في الجلسة المكتملة للكنيست اليوم اقتراحًا بسحب الثقة من الحكومة.
وقالت وسائل الإعلام إن الحزب دعا جميع فصائل المعارضة إلى دعم الاقتراح الذي تضمن: "لمدة 108 أيام، لدينا أبناء وبنات تم أسرهم من قبل حماس. حياتهم في خطر في أي لحظة. في ظل هذه الحكومة تم التخلي عنهم واختطافهم، وهذه الحكومة هي التي لا تتخذ القرارات اللازمة لإنقاذهم وإعادتهم جميعا إلى وطنهم الآن".
وفي الأسبوع الماضي، أعلن حزب "يش عتيد" عن نيته تقديم اقتراح بحجب الثقة أيضًا، لكنه تراجع اليوم في اللحظة الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المفاوضات إسرائيل وحركة حماس صفقة أسرى جديدة حكومة بنيامين نتنياهو الاسري الاسرائيليين الحرب على غزة وسائل الإعلام
إقرأ أيضاً:
“حماس” تنفي انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا
الجديد برس|
نفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الإثنين، صحة التقارير التي تداولتها وسائل إعلام الاحتلال حول انتقال قياداتها من قطر إلى تركيا.
وأكدت مصادر في الحركة، في بيان مقتضب نشرته وكالة (فلسطين اليوم)، أن “هذه الأنباء هي محض إشاعات يحاول العدو ترويجها بين الحين والآخر”، مضيفة أن “ما يُنشر عن طلب الدوحة من قيادات الحركة مغادرتها لا أساس له من الصحة”.
وشددت المصادر عبر حساب “حماس” الرسمي على “تلغرام” على أن هذه المزاعم هي جزء من حملة تضليل مستمرة يقودها الاحتلال بهدف التأثير على موقف الحركة ومؤيديها.
يأتي ذلك في ظل استمرار وسائل إعلام الاحتلال الصهيوني بنشر تقارير تدّعي وجود ضغوط على قطر لمطالبة قيادة “حماس” بمغادرة أراضيها بسبب موقف الحركة من مفاوضات التهدئة، وهو ما نفته كل من “حماس” والسلطات القطرية بشكل قاطع.