بيان صادر عن الحزب الوطني الدستوري
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
#سواليف
بيان صادر عن #الحزب_الوطني_الدستوري
الدستوري يدين تصريحات #السفيرة_بحوث
يطالب الحزب الدستوري الحكومة الأردنية بتوضيح الموقف الأردني من البيان الصادر عن الدكتورة #سيما_بحوث المديرة التنفيذية للأمم المتحدة لشؤون المرأة، والذي هاجمت فية المقاومة الفلسطينية واتهمت حماس بإرتكاب الأهوال والعنف الجنسي في 7 أكتوبر، وهي تتبنى الرواية الإسرائيلية الكاذبة ضد المقاومة الفلسطينية، وهو بيان ينسف كافة المواقف الأردنية المعلنة بالوقوف الى جانب الأشقاء الفلسطينين ومقاومتهم المشروعة ضد #الإحتلال الصهيوني .
الحزب الوطني الدستوري يطالب الحكومة بإتخاذ الموقف الفوري بسحب السفيرة بحوث ومحاسبتها، وإصدار الموقف الأردني الواضح والصريح تجاه بيان السفيرة بحوث وما جاء فيه من اتهامات للمقاومة الفلسطينية وإنحيازها إلى الرواية الصهيونية الكاذبة.
الحزب الدستوري يستنكر ويدين هذا البيان الصادر عن سيما بحوث في موقع أممي وأمام الرأي العام العالمي ، الحزب الوطني الدستوري يؤكد وقوفه في خندق المقاومة، وحق الشعب العربي الفلسطيني بمقاومة الإحتلال الصهيوني النازي ، الذي يمارس الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعقاب الجماعي ضد الفلسطينيين
عمان ٢٢-١- ٢٠٢٤
الحزب الوطني الدستوري
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سيما بحوث الإحتلال
إقرأ أيضاً:
«الخارجية السعودية»: موقفنا من قيام الدولة الفلسطينية راسخ ولا يتزعزع
أكدت وزارة الخارجية السعودية أن موقفها من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت ولا يتزعزع، وأن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وفقًا لبيان نقلته وكالة «واس».
وأوضحت «الخارجية» أن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، أكد أن هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال، خلال الخطاب الذي ألقاه في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى بتاريخ 18 سبتمبر 2024، حيث شدد على أن السعودية لن تتوقف عن عملها الدؤوب في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وأن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك.
كما أبدى هذا الموقف الراسخ خلال القمة العربية الإسلامية غير العادية المنعقدة في الرياض بتاريخ الموافق 11 نوفمبر 2024، حيث أكد على مواصلة الجهود لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية والمطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وحث المزيد من الدول المحبة للسلام للاعتراف بدولة فلسطين وأهمية حشد المجتمع الدولي لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الذي عبرت عنه قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة باعتبار فلسطين مؤهلة للعضوية الكاملة للأمم المتحدة.
رفض المساس بحقوق الشعب الفلسطينيكما شددت المملكة العربية السعودية على ما سبق أن أعلنته من رفضها القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة سواء من خلال سياسات الاستيطان الإسرائيلي، أو ضم الأراضي الفلسطينية، أو السعي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.
وإن واجب المجتمع الدولي اليوم هو العمل على رفع المعاناة الإنسانية القاسية التي يرزح تحت وطأتها الشعب الفلسطيني الذي سيظل متمسكًا بأرضه ولن يتزحزح عنها.
وتؤكد المملكة أن هذا الموقف الثابت ليس محل تفاوض أو مزايدات، وأن السلام الدائم والعادل لا يمكن تحقيقه دون حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، وهذا ما سبق إيضاحه للإدارة الأمريكية السابقة والإدارة الحالية.