دراسة وتحليل أسواق النفع العام والمسالخ في مناطق المملكة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الرياض : البلاد
أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة مشروع دراسة أسواق النفع العام والمسالخ في جميع مناطق المملكة، بناءً على دليل القواعد العامة المنظمة لعمل أسواق النفع العام وضوابط أعمال مقدمي الخدمة، واستنادًا إلى نظام الزراعة ولائحته التنفيذية، لتنظيم وتطوير الأسواق، وتلبية احتياجاتها، ورفع كفاءة وفعالية الرقابة والتفتيش وتهيئة وتحسين بيئة العمل.
وأوضحت الوزارة، أن المرحلة الأولى من المشروع تشمل دراسة وتحليل وتقييم الوضع الحالي، ومعرفة العرض والطلب واحتياجات أسواق الخضار والفاكهة، والأسماك، واللحوم، والماشية، والإبل، والطيور، والأعلاف، والحطب والفحم، والمسالخ في جميع مناطق المملكة، إضافة إلى إعداد خطة لتمكين المواطنين والمواطنات والمنشآت المتوسطة والصغيرة من الفرص المتاحة، وتحديد دور فعال للجمعيات التعاونية الزراعية.
وبينّت أن المرحلة الثانية تتضمن تحديد نماذج التشغيل والإدارة لأسواق النفع العام والمسالخ وحوكمتها، والتواصل مع أصحاب المصلحة كافة بخصوص الإدارة والتطوير والتشغيل، والاستفادة من أفضل الممارسات الدولية في الإدارة والتشغيل، ومشاركة القطاع الخاص، وربط سلاسل الإمداد بأسواق النفع العام، بجانب وضع الإطار التنظيمي للقطاع (جملة، تجزئة، إنتاج، مستورد)، وتحديد الإجراءات القانونية، والمهام الرئيسة والأدوار والمسؤوليات المسندة للجهات، وتحديد مواقع أسواق الجملة والتجزئة وحاجة كل منطقة بناءً على مخرج العرض والطلب والاحتياج.
وأشارت إلى أن المرحلة الثالثة من المشروع ستهتم بوضع خارطة الطريق والخطة التنفيذية لتشغيل وإدارة أسواق النفع العام والمسالخ، إضافة إلى وضع آلية لمتابعة تنفيذ خطة التشغيل والإدارة لأسواق النفع العام والمسالخ في جميع مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أسواق النفع العام وزارة البيئة والمياه والزراعة أسواق النفع العام والمسالخ مناطق المملکة والمسالخ فی
إقرأ أيضاً:
عسيري: نشاط الفيروسات التنفسية في المملكة أعلى هذه الأيام
أميرة خالد
أكد استشاري الأمراض المعدية، الدكتور عبدالله بن مفرح عسيري، أن نشاط الفيروسات التنفسية خاصة الإنفلونزا في المملكة أعلى هذه الأيام مقارنة بالفترة ذاتها العام الماضي.
وأضاف الدكتور عبدالله عسيري، أنه “إلا أن معدل التنويم و المرض الشديد والوفيات أقل بشكل واضح. المختلف هذه العام هو الاقبال المبكر على التحصينات و التغطية الجيدة للفئات عالية الخطورة”.
وتابع: “لا يزال الوقت متاح للحصول على الحماية من هذه الفيروسات، اللقاحات متوفرة في الرعاية الأولية بموعد أو بدونه”.