تايلور سويفت ملاحقة من قبل معجب غير متزن.. اليك التفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
اقرأ ايضاًتايلور سويفت تحددّ موعد خطوبتها من حبيبها ترافيس كيلسي
تعرّضت النجمة الشهيرة "تايلور سويفت" الى موقف مرعب، بعد قيام معجب مهووس بترصدها لفترة طويلة واقتحام منزلها الكائن في تريبيكا بمدينة نيويورك.
تايلور سويفت تعيش تجربة صعبة بسبب معجب مهووسوفي التفاصيل تلقّت شرطة نيويورك مكالمة طوارئ جاء فيها أن هناك شخص غير متزن ويتصرف بطريقة غير طبيعية في شارع فرانكلين كما تم الابلاغ بان هذا الشخص حاول اقتحام مبنى متواجد في هذا الشارع بطريقة مثيرة للريبة.
وعندما حضرت الشرطة على الفور الى المكان أكّد العديد من شهود العيّان بان هذا الشخص تم رصده لأكثر من مرة خلال تواجده في المكان الذي تعيش فيه النجمة العالمية، حيث شوهد منذ عدّة اسابيع متواصلة، كما أكّد الشهود بان هذا الشخص كان ينام على المنحدر ويدخن باستمرار ويتصرف بطريقة غريبة ويصرخ بصوت عالي.
اقرأ ايضاًسيلينا غوميز في اول تعليق حول لقطتها مع تايلور سويفت:"هذا ما قلته لها"وألقت شرطة نيويورك على الفور القبض على الرجل وهو يحاول اقتحام شقة سويفت يوم السبت الماضي ووجّهت له العديد من التهم، ولم تذكر أي تفاصيل أخرى حوله وماذا كان يريد.
وعلى صعيد مختلف كانت الفنانة العالمية قد تصدرت في وقت سابق حديث الجمهور والسوشال ميديا بعد الفيديو الذي جمعها بصديقتها الفنانة سيلينا غوميز خلال تواجدهما في حفل الغولدن غلوب.
وكانت سويفت قد ظهرت في الفيديو وهي بحالة صدمة بعد أن أخبرتها غوميز بسر، وراح البعض للتحليل بأن الأخيرة أخبرت صديقتها المقربة إنها كانت تريد التقاط صورة مع نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر وحبيبها لكنها رفضت، وهو ما نفته غوميز لاحقًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: تايلور سويفت اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
أنور قرقاش: الإمارات حافظت على موقف متزن بشأن سوريا
أكد المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي أنور قرقاش، يوم الاثنين أن الإمارات حافظت على موقف متزن بشأن سيادة سوريا منذ بداية الثورة في عام 2011.
وقال قرقاش في تغريدة عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" إنه "منذ بدايات الثورة السورية عام 2011، حافظت الإمارات على موقف متزن وواقعي يستند إلى سيادة سوريا ووحدة أراضيها ودعم شعبها واحتضانه، والتصدي للإرهاب".
وأضاف المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي أن موقف الإمارات تجسد "خلال عضوية التحالف الدولي، والموقف في الجامعة العربية، والدعم الإنساني للأشقاء السوريين".
وتابع "يبقى اليوم هذا النهج الذي يوجهنا عربياً ودولياً".
يأتي ذلك بعد أسابيع قليلة من سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بعد دخول الجماعات المسلحة إلى العاصمة دمشق، حيث سيطرت على مدن إدلب وحلب وحمص وغيرها، إثر بداية الاشتباكات مع الجيش السوري في نهاية شهر نوفمبر الماضي.