سؤال وجواب.. كل ما تريد معرفته عن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع خدمات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
خدمات، سؤال وجواب كل ما تريد معرفته عن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع،قامت وزارة الكهرباء بالتوسع في تركيب عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع بالشقق السكنية، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سؤال وجواب.. كل ما تريد معرفته عن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قامت وزارة الكهرباء بالتوسع في تركيب عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع بالشقق السكنية، والمحال التجارية، ويبحث الكثير من المواطنين حول تلك العدادات مسبوقة الدفع.
وتوفر « هنا.
السؤال الأول: إزاى ممكن أعرف الرصيد؟بالعداد 3 شاشات رئيسية: الرصيد بالجنيه - الرصيد بالكيلو - الشريحة.
السؤال الثاني: إمتى أشحن؟توجد بالعداد لمبة بيان فى الواجهة تضيئ عند وصول الرصيد إلى حد الإنذار، وتضيئ ثانية عند وصول الرصيد إلى حد الفصل، وعندما يفصل تقوم بتركيب الكارت بالعداد فتعود الكهرباء حتى تقوم بالشحن.
السؤال الثالث: ما هو أفضل وقت للشحن خلال الشهر؟هناك شائعة أن الشحن أفضل أول الشهر، لإنك تكون عند الشريحة الأولى، وبالتالى رصيدك بالكيلو يكون أكبر، ولكن نفترض أن رصيدك انتهى هل ستظل بدون كهرباء حتى أول الشهر؟ طبعا لا وللعلم عند أول كل شهر يعود العداد للشريحة الأولى وبالتالى رصيدك بالكيلو يزيد مرة أخرى.
السؤال الرابع: لماذا لايعود العداد للشريحة الأولى عند الشحن؟العداد مبرمج بالوقت والتاريخ ويعود للشريحة الأولى مع أول دقيقة كل شهر وهو بذلك يحقق لك عدالة استخدام لأنه فى نظام العداد القديم يتم محاسبتك بالشهر من مرور القارئ حتى مروره مرة أخرى، أما مسبوق الدفع فيعمل بنظام برمجي بالوقت والتاريخ محكم.
السؤال الخامس: هل هناك حل لو فصل العداد إنذار والكارت غير موجود بجانب العداد؟لو صاحب المنزل فى العمل، والكارت معاه، وفصل العداد إنذار، ممكن اللى فى البيت يقوم بادخال بطاقة رقم قومى أو فيزا بنك فى العداد الدفع فيعود التيار الكهربائى فورا حتى عودتك بالكارت.
السؤال السادس: هل قيمة الشحن هى من تحدد الشريحه؟بالطبع لا، لأن الشريحة اللى بيحددها استهلاكك، لأن كل شريحة بكمية معينة من الكيلووات عند استهلاكها، بتتنقل لشريحة أعلى حتى أول الشهر وعودتك للشريحة الأولى مره اخرى.
السؤال السابع: شاشات العداد الأخرى ماذا تعنى؟شاشات العداد الآخر تحتوي على بياناتك، مثل: رقم العداد ورقم المشترك والوقت والتاريخ وفي حالة وجود فرق شريحة أو العداد وصل الرصيد صفر ولم يفصل لأنه إجازة أو ليلا كما هو مبرمج بالعداد، وتوجد شاشة الديون بالجنيه حتى تقوم بالشحن وتخصم الديون من العداد وليس الشحن كذلك شاشة الجهد والاستهلاك الكلي منذ تركيب العداد واستهلاك كل شهر على حده.
السؤال الثامن: هل بإمكاني متابعة استهلاكي بالكيلو وات خلال الشهر؟نعم وبكل سهولة، من شاشة الاستهلاك خلال الشهر تقدر تعرف استهلكت كام كيلو كما يمكنك قبل التوجه للشحن تركيب الكارت بالعداد حتى ظهور كلمة كارت مقبول وبالتالى عند قدومك إلينا للشحن نستطيع الاجابة عن كل الاستفسارات التى تريدها.
السؤال التاسع: نسمعكم دائما تؤكدون علينا بتركيب الكارت بالعداد قبل الشحن فما الفائدة؟الحقيقة هذا الجزء بالذات مهم جدا جدا لأنه أولا نستطيع الرد عن كل اسئلتك وحالة العداد وحالة البطارية وطمئنتك والرد عليك كذلك تساعدنا فى تحديد نسبة الكهرباء المستهلكة بالكيلو والجنيه.
السؤال العاشر: لو الكارت ضاع مني إيه الحل؟تقوم بالحضور إلى شركة الكهرباء، ويستحسن لو معاك صورة أو رقم العداد كذلك بطاقة الرقم القومي للاطلاع عليها أو توكيل أو عقد إيجار موثق من صاحب العداد، وتقوم بدفع قيمة الكارت الجديد طبقا للرسوم المقررة بالشركة ويتم استخراج كارت جديد وتفعيله ويتم تسليمه في دقائق معدودة.
السؤال الحادي عشر: هل يتلف الكارت؟نعم لو تعرض للماء والعرق والشمس تتأثر الشريحة النحاسية، ولا تعود تعطي بيانات، ولا نتمكن من قرائتها ويتم تغييره.
السؤال الثاني عشر: ما العمل لو الكارت ضاع وعليه شحنه لم تفرغ بالعداد؟لا داعى للقلق، كل عملية شحن تسجل في ذاكرة العداد برقمها وقيمتها، وحالة ضياع الكارت وعليه شحنة لم تفرغ بالعداد بيتم استخراج كارت وعند برمجته بتسجل كل بياناتك وكذلك عمليات الشحن بأرقامها وقيمتها وعند تركيب الكارت بالعداد لو ذاكرة العداد وجدت عملية لم تفرغ بالعداد يتم استقبالها بالعداد وتنفذ فورا.
السؤال الثالث عشر: هل فعلا أن العداد لا يتم فصله بالإجازات الرسمية وبالليل؟بالفعل، لأن العداد مبرمج على عدم الفصل في الجمع والإجازات الرسمية وكذلك من الساعة 5 مساءا وحتى ١٠ صباحا.
السؤال الرابع عشر: لو عندي لوحة العداد فيها كذا عداد وبنفس الاإسم أعرف ازاى الكارت الخاص لكل عداد؟يتم كتابة رقم المشترك في استيكر على الكارت، ولو قلبت فى شاشات العداد ستجد بعد الثلاث الشاشات الرئيسية شاشة رقم العداد وبعدها شاشة رقم المشترك، يمكنك منها معرفة الكارت الخاص بكل عداد.
السؤال الخامس عشر: الشحن ما هي الوسائل المتاحه؟الشحن من أي منفذ تابع للشركة أو الشحن من أي منافذ بيع فوري.
السؤال السادس عشر: لو وجد مصلحة تريد مني إيصال الكهرباء ماذا أفعل؟مع كل شحن بتستلم إيصال حراري، ولو محتاج إيصال تفصيلي متاح، ولو المصلحة محتاجة بيانات العداد وتاريخ التركيب بيتم استخراج شهادة بيانات ليك.
:عبر هاتفك.. كيفية شحن عدادات الكهرباء مسبوقة الدفع
الكهرباء تكشف معلومة خاطئة عن العدادات مسبوقة الدفع
بخطوات بسيطة.. استعادة كارت شحن عداد الكهرباء مسبوق الدفع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يوم المرأة العالمي: إعادة التفكير في الحرية التي لم تكتمل
في يوم المرأة العالمي، نحتفي بها، لكن بأي امرأة؟
تلك التي رسمها الخيال الجماعي في صورة انتصارٍ رمزي؟ أم المرأة التي ما زالت تقف عند حافة التاريخ، تنظر إلى حريتها كضوء بعيد لا يكتمل؟
التاريخ ليس مجرد خط صاعد نحو التقدم، بل شبكة معقدة من الصراعات. والمرأة، رغم كل ما تحقق، لم تخرج تمامًا من ظل الأنظمة التي صاغت وجودها.
قد تكون تحررت من بعض السلاسل، لكنها ما زالت محاطة بجدران غير مرئية، جدران صنعتها السياسة، والدين، والاقتصاد، وحتى اللغة نفسها.
هكذا نجد أن أسماء مثل فاطمة أحمد إبراهيم، التي ناضلت من أجل حقوق المرأة في السودان، لم تواجه فقط السلطة السياسية، بل واجهت بنية اجتماعية متجذرة صممت كي تعيد إنتاج القهر بأشكال جديدة.
لكن السؤال الأهم: هل التحرر أن تُمنح حقوقًا ضمن قواعد لعبة لم تصممها؟ أم أن التحرر الحقيقي هو إعادة تشكيل القواعد ذاتها؟
في مجتمعات تتقن إعادة إنتاج القهر بوجوه ناعمة، يصبح السؤال أكثر تعقيدًا: هل حصلت المرأة على حريتها، أم أنها فقط صارت أكثر وعيًا بما سُلِب منها؟
وإذا كان التحرر مسارًا متجدّدًا، فإن كل انتصار تحقق كان مصحوبًا بقيود جديدة، أكثر خفاءً، وأكثر فاعلية.
المرأة نالت حق التعليم، لكن ضمن أطر تحدد لها ماذا يعني أن تكون “مثقفة” وفق تصورات السلطة، كما حدث مع ملكة الدار محمد، كأول روائية سودانية ولكن بقي صوتها محصورًا داخل سياقات لم تعترف بإبداعها كما يجب.
المرأة نالت حق العمل، لكن في سوق مصمم لإدامة أشكال غير مرئية من الاستغلال، كما شهدنا مع النساء في الثورة السودانية اللواتي وقفن في الصفوف الأمامية، ثم وجدن أنفسهن مستبعدات من مراكز القرار.
نالت المرأة الحقوق السياسية، لكنها ظلت داخل أنظمة لم تتغير جذريًا، كما حدث مع الكثير من الناشطات اللواتي تم تهميشهن بعد الثورات، رغم أنهن كنّ المحرك الأساسي لها.
في ظل هذه التناقضات، يبقى السؤال: هل تحررت المرأة حين دخلت فضاء العمل والسياسة، أم أن الفضاء نفسه أعاد تشكيلها لتناسب إيقاعه، دون أن يسمح لها بتغييره من الداخل؟
لا يزال العالم يحتفي بالمرأة بناءً على الأدوار التي تؤديها للآخرين: أم، زوجة، ابنة، وحتى في أكثر الخطابات تحررًا، تُقدَّم كـ”مُلهمة” و”صانعة تغيير”، لكن نادرًا ما تُمنح حق الوجود كذات مستقلة.
وربما السؤال الحقيقي ليس “كيف تحررت المرأة؟” بل “ممن تحررت؟” وهل التحرر من سلطة الرجل يكفي، بينما ما زالت خاضعة لسلطة السوق، والسلطة الرمزية، وسلطة الخطابات التي تحدد لها حتى كيف ينبغي أن تتمرد؟
عند هذه النقطة، لم يعد السؤال عن الحقوق وحدها كافيًا، بل أصبح من الضروري إعادة النظر في مفهوم العدالة ذاته. هل يكفي أن تكون هناك مساواة قانونية إذا كان النسيج الاجتماعي نفسه منحازًا؟ هل يمكن للمرأة أن تتحدث بصوتها، أم أنها ما زالت تتحدث داخل الأطر التي صُممت سلفًا؟ إن الاحتفاء بيوم المرأة يجب ألا يكون طقسًا رمزيًا، بل لحظة للتأمل في بنية العالم نفسه. هل هو عالم يمكن للمرأة أن تعيد تشكيله، أم أنه عالم يلتهم كل محاولة لإعادة تعريفه؟
في النهاية، الحرية ليست وجهة تصلها المرأة، بل معركة مستمرة، ليس ضد الآخر فقط، بل ضد الأوهام التي صيغت لتجعلها تعتقد أنها وصلت.
ربما السؤال الأكثر إلحاحًا ليس متى ستحصل المرأة على حقوقها الكاملة، بل: هل هذه الحقوق هي كل ما تحتاجه؟ أم أن التغيير الحقيقي يبدأ عندما لا تكون المرأة مضطرة لأن تثبت أنها تستحقها أصلًا؟
zoolsaay@yahoo.com