تعد العصائر من أفضل الأشياء الصحية التي يمكن أن تعتمد عليها في الحصول على الفيتامينات. 

وتقول الدكتورة أنجيلا تولماسوفا أخصائية الغدد الصماء في حديث لـ Gazeta.Ru "تفتقر العصائر المعبأة إلى الفيتامينات ويمكن تخزينها لعدة أشهر وفقا لروسيا اليوم. 

 

وأضافت أنجيلا ان هذه ميزة كبيرة للشركة المصنعة، ولكن ليس للمستهلك.

لأن درجة الحرارة المرتفعة المستخدمة في تحضير العصائر لتخزينها فترة طويلة تدمر جميع الفيتامينات الموجودة فيها".


وتضيف: "تحتوي العصائر المعبأة على مواد كيميائية (مثل الباتولين) تستخدم للحفاظ على الطعم وإزالة الروائح الكريهة المحتملة، ما يشير إلى استخدام منتجات منخفضة الجودة. كما أن المواد الكيميائية يمكن أن تكون أيضا سامة للجينات".

ووفقا للطبيبة، تعتبر العصائر المكتوب على علبتها "لا تحتوي على مواد حافظة" آمنة وصحية، لكن تحضيرها يتضمن إزالة الأكسجين، ما يؤدي إلى تدهور جودة الفواكه والخضروات المستخدمة، ويمكن أن تشكل خطرا على الصحة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العصائر الفواكه والخضروات الروائح الكريهة تحذير خطير المواد الكيميائية

إقرأ أيضاً:

حول مسكنه ورشة لتصنيع الألعاب النارية بالفيوم.. عامل يواجه هذه العقوبة

تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط عامل بالفيوم لقيامه بإدارة ورشة لتصنيع الألعاب النارية والاتجار بها وبحوزته مليون و350 ألف قطعة ألعاب نارية متنوعة.

وردت معلومات أكدتها تحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم قيام (عامل "له معلومات جنائية"- مقيم بدائرة مركز شرطة الشواشنة) بإدارة ورشة بمسكنه لتصنيع الألعاب النارية والإتجار بها.

عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه وأمكن ضبطه بداخل الورشة المُشار إليها.. وعثر بحوزته على (مليون و350 ألف قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام والأنواع- الخامات والأدوات المستخدمة فى التصنيع).    

تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك إستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم الإتجار فى الألعاب النارية وحيازتها وترويجها.

عقوبة صنع الألعاب النارية

نص قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 على أن يعاقب بالسجن المؤبد كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع مفرقعات أو مواد متفجرة أو ما في حكمها قبل الحصول على ترخيص بذلك، وتكون العقوبة الإعدام إذا وقعت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابي.

ويعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد، كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع بغير مسوغ، أجهزة أو آلات أو أدوات تستخدم في صنع المفرقعات، أو المواد المتفجرة أو ما في حكمها أو في تفجيرها.

ويعتبر في حكم المفرقعات أو المواد المتفجرة، كل مادة تدخل في تركيبها، ويصدر بتحديدها قرار من وزير الداخلية.

ويعاقب بالسجن كل من علم بارتكاب أي من الجرائم المشار إليها في الفقرتين الأولى والثانية من هذه المادة، ولم يبلغ السلطات المختصة قبل اكتشافها.

وتقضي المحكمة، فضلاً عن العقوبة المنصوص عليها في الفقرتين الأولى والثانية من هذه المادة، بمصادرة محل الجريمة، والأراضي والمباني والمنشآت المستخدمة في الجريمة، ووسائل النقل المستخدمة في نقلها، وكذلك الأدوات والأشياء المستخدمة في ارتكابها، وذلك كله دون إخلال بحقوق الغير حسن النية.

وحدد قرار من وزير الداخلية رقم 1872 لسنة 2004، المواد التى تعد من المفرقعات، والتى تضمنت البارود الأسود وبعض المواد الأخرى، التى تستخدم فى صناعة البومب والصواريخ والشماريخ وجميع الألعاب النارية الأخرى.

مقالات مشابهة

  • الجلوس لفترات طويلة دون نشاط يزيد مخاطر الوفاة بسبب أمراض القلب
  • اختفاء شحنة مشعة في الولايات المتحدة تحتوي على جرمانيوم 68
  • “الخرطوم” تضع خطة طوارئ صحية لطلاب الشهادة الثانوية خلال الامتحانات
  • اوحيدة: بعض ما قدمته خوري إيجابي ويمكن التعاطي معه في إطار امتلاك الارادة الليبية
  • حماس: محادثات إيجابية بالدوحة ويمكن التوصل لاتفاق مع إسرائيل
  • الأسد معلقاً على قصف التحالف لهذا الموقع بصنعاء: المكان مهجور وخارج الخدمة منذ فترة طويلة
  • معادلة السلامة للعراق.. ابتعدوا عن سوريا
  • "تعليمية البريمي" تدشن مبادرة "كوني أخصائية ابنك"
  • مقتل 37 شخصًا.. ولاية إسطنبول تشن حملة ضد تجارة الكحول المزيفة
  • حول مسكنه ورشة لتصنيع الألعاب النارية بالفيوم.. عامل يواجه هذه العقوبة