بمناسبة إجازة نصف العام.. «مصر للطيران» تخفض أسعار رحلاتها الداخلية للمقاصد السياحية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت شركة مصر للطيران، طرح تخفيضات على أسعار رحلاتها الداخلية إلى المدن السياحية المصرية، وذلك تزامنًا مع إجازات منتصف العام الدراسي.
وتستهدف مصر للطيران، الحركة السياحية الداخلية لمختلف المناطق السياحية، وتطرح تخفيض للعائلة من خلال قيام الأب بدفع التذكرة كاملة على أن تحصل الزوجة على تخفيض 25% والأبناء على تخفيض 33%.
ومن جانبه صرح الطيار محمد موسى رئيس شركة مصر للطيران للخطوط الجوية، أن الشركة الوطنية حريصة على تقديم جميع سبل الدعم لتنشيط حركة السياحة الداخلية، كما حرصت على طرح تخفيضات لعدد من الوجهات السياحية بمصر سواء للمصريين أو الأجانب، مضيفا أن التخفيضات سارية خلال الفترة من 25 يناير وحتى 10 فبراير 2024، وخلال الفترة من 25 يونيو وحتى 25 سبتمبر 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة إجازة نصف العام رحلات طيران شركة مصر للطيران مصر للطيران مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
الذهب يواصل تحطيم الأرقام القياسية
واصلت أسعار الذهب ارتفاعها إلى مستويات قياسية، مدفوعة بالمخاوف من تداعيات السياسة الجمركية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى جانب تصاعد التوترات الجيوسياسية.
وسجلت أونصة الذهب اليوم ارتفاعًا بنسبة 1.7%، لتصل إلى 2979.90 دولارًا، مقتربة من حاجز 3000 دولار، ما يعكس استمرار الإقبال على المعدن الأصفر كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي.
وبدأت أسعار الذهب العام عند مستوى 2620 دولارًا للأونصة، محققة مكاسب بنحو 358 دولارًا منذ بداية العام، فيما شهدت 12 رقمًا قياسيًا جديدًا خلال هذه الفترة. كما ارتفعت الأسعار بنسبة 27% خلال العام الماضي، وبنسبة 14% منذ بداية العام الجاري.
اقرأ أيضاإسبانيا تتصدر قائمة أفضل الدول للعمل عن بُعد.. وتركيا…
الخميس 13 مارس 2025ويشير المحللون إلى أن ارتفاع الذهب بنحو 10% منذ تولي ترامب الرئاسة يعكس تأثير سياساته التجارية على الأسواق المالية. فقد أدت سياسات الرسوم الجمركية العدوانية إلى زيادة الطلب على الذهب، في ظل مخاوف المستثمرين من تداعياتها على الاقتصاد العالمي.
كما عززت التوترات الجيوسياسية، لاسيما في أوكرانيا، من الطلب على الأصول الآمنة، حيث يواجه العالم تحديات في تحقيق تقدم بجهود وقف إطلاق النار. ويرى خبراء أن استمرار عمليات شراء الذهب من قبل البنوك المركزية ساهم في دعم الأسعار، في وقت تتزايد فيه التوقعات بشأن اتجاه مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) إلى تيسير سياسته النقدية لمواجهة التباطؤ الاقتصادي.