"لقد أطلق سراحنا أيضا".. قوات إسرائيلية تغادر غزة بلافتات احتجاجية (صورة)
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
سرح الجيش الإسرائيلي المزيد من قوات الاحتياط في قطاع غزة، وعلق الجنود الذين خرجوا من القطاع يافطات احتجاجية على الآليات العسكرية.
وكتب المراسل العسكري في قناة "كان" الإسرائيلية إيتاي بلومنتال في حسابه على منصة x: "حدث غير عادي في جيش الدفاع الإسرائيلي: جنود الاحتياط الذين تم تسريحهم اليوم بعد ثلاثة أشهر من النشاط في قطاع غزة، علقوا لافتات احتجاجية على الآليات العسكرية خلال خروجهم من من قاعدة تسليم، وكتب عليها: "لقد أطلق سراحنا أيضا دون أن نتخذ قرارا".
אירוע חריג בצה"ל: לוחמים במילואים, ששוחררו היום אחרי פעילות של שלושה חודשים ברצועת עזה, תלו שלטי מחאה על הרכבים הצבאיים בדרך לשחרור מבסיס צאלים: "גם אותנו שחררו בלי להכריע". מחאה בתוך צה"ל בזמן מלחמה
טרם התקבלה תגובת דובר צה"ל pic.twitter.com/GSnl7Ea5mo
وقال موقع Ynet إن الجيش يحقق في سلوك المقاتلين لكنه لم يعالجه بعد، وكأنه يتجاهل احتجاج ضباط الاحتياط.
وكان الجيش الإسرائيلي أصدر في وقت سابق بيانا أعلن فيه أن "مقاتلي مجموعة القتال التابعة للواء "كفير" غادروا مساء أمس قطاع غزة لعدة أيام من الانتعاش ورفع الجاهزية وتم استبدالهم بقوات أخرى في خان يونس، ليستمر اللواء بعدها في القيام بنشاطات عملياتية حسب تقييم الوضع".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
القوات الفرنسية تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى الجيش الإيفواري
أعلنت وكالة الأنباء الفرنسية تسليم القوات الفرنسية قاعدتها العسكرية في أبيدجان رسميا إلى الجيش الإيفواري .
وكان رئيس ساحل العاج الحسن واتارا قد أعلن في 31 ديسمبر عن استعادة معسكر الكتيبة 43 للمشاة البحرية في بورت بويت في أبديجان، في خطوة تأتي ضمن جهود إعادة هيكلة الوجود العسكري الفرنسي في أفريقيا.
ويأتي هذا الانسحاب ضمن سلسلة من التغييرات التي شهدتها المنطقة، حيث أُجبر الجيش الفرنسي على مغادرة مالي وبوركينا فاسو والنيجر بعد قرارات من السلطات العسكرية الحاكمة هناك، كما يستعد للخروج من تشاد عقب إلغاء نجامينا اتفاقية التعاون العسكري مع باريس في تشرين الأول الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، تتفاوض السنغال على إنهاء الوجود العسكري الفرنسي بحلول نهاية عام 2025.
ورغم انسحاب القوات الفرنسية، تظل ساحل العاج حليفا إستراتيجيا لفرنسا في غرب أفريقيا، خصوصا في جهود مكافحة ما يسمى الإرهاب، إذ كانت الكتيبة 43 تضم نحو ألف جندي فرنسي يشاركون في العمليات ضد الجماعات الجهادية التي تهدد منطقة الساحل وشمال خليج غينيا.