سرح الجيش الإسرائيلي المزيد من قوات الاحتياط في قطاع غزة، وعلق الجنود الذين خرجوا من القطاع يافطات احتجاجية على الآليات العسكرية.

ضباط إسرائيليون ينتقدون في رسالة عمل المؤسسة العسكرية والحكومة

وكتب المراسل العسكري في قناة "كان" الإسرائيلية إيتاي بلومنتال في حسابه على منصة x: "حدث غير عادي في جيش الدفاع الإسرائيلي: جنود الاحتياط الذين تم تسريحهم اليوم بعد ثلاثة أشهر من النشاط في قطاع غزة، علقوا لافتات احتجاجية على الآليات العسكرية خلال خروجهم من من قاعدة تسليم، وكتب عليها: "لقد أطلق سراحنا أيضا دون أن نتخذ قرارا".

אירוע חריג בצה"ל: לוחמים במילואים, ששוחררו היום אחרי פעילות של שלושה חודשים ברצועת עזה, תלו שלטי מחאה על הרכבים הצבאיים בדרך לשחרור מבסיס צאלים: "גם אותנו שחררו בלי להכריע". מחאה בתוך צה"ל בזמן מלחמה

טרם התקבלה תגובת דובר צה"ל pic.twitter.com/GSnl7Ea5mo

— איתי בלומנטל ???????? Itay Blumental (@ItayBlumental) January 22, 2024

وقال موقع Ynet إن  الجيش يحقق في سلوك المقاتلين لكنه لم يعالجه بعد، وكأنه يتجاهل احتجاج ضباط الاحتياط.

وكان الجيش الإسرائيلي أصدر في وقت سابق بيانا أعلن فيه أن "مقاتلي مجموعة القتال التابعة للواء "كفير" غادروا مساء أمس قطاع غزة لعدة أيام من الانتعاش ورفع الجاهزية وتم استبدالهم بقوات أخرى في خان يونس، ليستمر اللواء بعدها في القيام بنشاطات عملياتية حسب تقييم الوضع".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

القوات الفرنسية تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى الجيش الإيفواري

أعلنت وكالة الأنباء الفرنسية تسليم القوات الفرنسية قاعدتها العسكرية في أبيدجان رسميا إلى الجيش الإيفواري .

وكان رئيس ساحل العاج الحسن واتارا قد أعلن في 31 ديسمبر  عن استعادة معسكر الكتيبة 43 للمشاة البحرية في بورت بويت في أبديجان، في خطوة تأتي ضمن جهود إعادة هيكلة الوجود العسكري الفرنسي في أفريقيا.

ويأتي هذا الانسحاب ضمن سلسلة من التغييرات التي شهدتها المنطقة، حيث أُجبر الجيش الفرنسي على مغادرة مالي وبوركينا فاسو والنيجر بعد قرارات من السلطات العسكرية الحاكمة هناك، كما يستعد للخروج من تشاد عقب إلغاء نجامينا اتفاقية التعاون العسكري مع باريس في تشرين الأول الماضي.


بالإضافة إلى ذلك، تتفاوض السنغال على إنهاء الوجود العسكري الفرنسي بحلول نهاية عام 2025.

ورغم انسحاب القوات الفرنسية، تظل ساحل العاج حليفا إستراتيجيا لفرنسا في غرب أفريقيا، خصوصا في جهود مكافحة ما يسمى الإرهاب، إذ كانت الكتيبة 43 تضم نحو ألف جندي فرنسي يشاركون في العمليات ضد الجماعات الجهادية التي تهدد منطقة الساحل وشمال خليج غينيا.

مقالات مشابهة

  • صورة للرئيس الكولومبي بالدوحة تشعل غضب الاحتلال الإسرائيلي
  • وقفة احتجاجية بالمكلا للمطالبة بالإفراج عن بسام باحشوان المعتقل في سجون قوات تمولها الإمارات
  • في بلدة حولا... العدوّ الإسرائيليّ أطلق النار على سيارة
  • الجيش الإسرائيلي يواصل عدوانه على جنين وطولكرم.. أبرز التطوّرات
  • جنين - الجيش الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • يسرائيل هيوم: الجيش الإسرائيلي يؤكد هجومه على منطقة حمص في سوريا
  • القوات الفرنسية تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى الجيش الإيفواري
  • ممثل مزارعي كركوك يقاضي عناصر الجيش العراقي الذين اعتدوا عليه
  • الجيش الإسرائيلي يسقط مسيرة أثناء عبورها غزة