نائب إطاري:أربيل مركراً للموساد الإسرائيلي
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
آخر تحديث: 22 يناير 2024 - 2:42 م بغداد/شبكة أخبار الراق- ردت لجنة الامن والدفاع النيابية، الاثنين، على ادعاءات إقليم كردستان بعدم وجود للموساد في أربيل، فيما أشارت الى ان وزير الخارجية فؤاد حسين يتجاهل عمليات القصف التركي المتكرر على شمال العراق.وقال النائب الإطاري من العصائب محمد كريم في تصريح صحفي، ان “الاهتمام غير المسبوق لوزير الخارجية فؤاد حسين بالقصف الإيراني على مقرات نشاط الموساد الصهيوني في الإقليم التي تحيك المؤامرات لا يتناسب مع ما يحدث من اعتداءات تركية يومية على المدن والقصبات الحدودية التابعة لإقليم كردستان”.
وأضاف ان “وزير الخارجية يعمل بتوجيهات حزبه الديمقراطي الكردستاني وينفذ سياسته بعيدا عن الالتزام بالسياسية الخارجية للدولة العراقية”، مشيرا الى انه “يتعامل بازدواجية وانتقائية بالتمثيل الخارجي”.وتابع عضو لجنة الامن والدفاع، ان “نشاط الموساد وجهاز الاستخبارات الامريكية الـ CIA يعملان بكل حرية وعلنية في أربيل”.ولفت، الى ان “ادعاءات كردستان بعدم وجود أي نشاط للموساد والسي أي ايه داخل الإقليم محض كذب”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يُجري اتصالات هاتفية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى السيد وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، والسيد أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، والسيد أحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.