أخبارنا المغربية ـ الرباط
منح موقع "Sofascore"، أشرف حكيمي، أفضل تنقيط ضمن لاعبي المنتخب الوطني، في المباراة التي تعادل خلالها أمام الكونغو الديمقراطية ب1-1، اليوم الأحد بملعب لوران بوكو بسان بيدرو، برسم الجولة الثانية من المجموعة السادسة، في إطار نهائيات كأس أمم إفريقيا.
ومنح الموقع العالمي الشهير، نجم باريس سان جيرمان تنقيط 7.

7، بعد تسجيله هدف الفريق الوطني في الدقيقة 6 وتحركاته السخية في الرواق الأيمن، في حين حصل سليم أملاح على أقل تنقيط  ضمن اللاعبين الرسميين ب6.2 ، وذلك للمباراة الثانية على التوالي، علما أنه ارتكب ركلة جزاء بعد لمسة يد وتحصل على إنذار.
وفي ما يلي تفاصيل تنقيط لاعبي الفريق الوطني:

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل

شارك الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً جديد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وكتب إسلام صادق:"أساطير وأساطير !

في كرة القدم كثيرون من يصلوا إلى لقب الأسطورة من خلال أدائهم المميز في الملعب وأرقامهم الغير مسبوقة التي يحققوها من خلال تأثيرهم الكبير مع انديتهم ويكتسبون شعبية جارفه ..منهم على مستوى العالم ..أو قارتهم ..أو حتى داخل بلادهم ..ولكن هناك فارق شاسع ان يحافظ هذا الأسطورة "كلاعب" على ماقدمه داخل المستطيل الأخضر ..وأن يحافظ على تاريخه وشعبيته ونجوميته التي حققها بعد الإعتزال ..ومنهم من يحافظ على أسطورته او تاريخه التي حققها في الملعب بالإعتماد على الأخرين ..واذا صح التعبير البعض يستخدم التطور التكنولوجي الذي طرأ مؤخرا على السوشيال ميديا بتأجير صفحات تصفق له في الصواب والخطأ..بل يصل الأمر لتأجير أبواق على اليوتيوب تقوم بتضليل الرأي العام للحفاظ على شكل وهيئة الأسطورة حتى ولو كان يتخذ قرارات خاطئة أو تصرفات ساذجة ..لكن مع مرور الوقت ينكشف الأسطورة أمام الرأي العام لأنه في معظم الأوقات لا يكون الأسطورة داخل الملعب مؤهلا أن يظل كذلك ..ومن ثم مهما حاولوا تجميل صورته فإن تصرفاته وأفعاله تسقطه أمام جماهيره لغياب الوعي والثقافة عندهم ..فيتحولون إلى مجرد ذكريات لا يصلحون لأن يتقلدوا مناصب ولا يكونوا قادرين على توجيه الرأي العام لأنهم إعتادوا أن تصفق لهم الجماهير دائما ولا يواجهون أحدا عندما يقعوا في أخطاء لا تليق بهم .


فمارادونا مثلا هو أعظم من لمس الكرة عبر تاريخها ..لكن تصرفاته وأفعاله إنتهت به من الإدمان إلى الموت دون أن يعلم أحدا ما حدث له ..بعكس أسطورة أخرى مثل "بيليه"أسطورة الكرة في العالم الذي وصل بها ليصبح وزيرا في دولته ومات والجميع يترحم عليه وهناك أمثله اخرى على مستوى العالم 
وفي مصر نفس الأمر فهناك أساطير حافظت على نفسها وسمعتها بل زادت شعبية بعد إعتزالهم وأستمروا بعد وفاتهم مثل المايسترو صالح سليم أو طاهر أبوزيد فيالاهلي ..و"زامورا" او حسن شحاته في الزمالك ..ولكن هناك أساطير أضاعوا تاريخهم الذي حققوه في الملاعب والشعبية الجارفه بمجرد أن أعتزلوا ولم يقدروا المناصب التي تقلدوها وخسروا كثيرا وسيذكرهم التاريخ أن تصرفاتهم وضعتهم في مصاف الهواه اللذين لم يحافظوا على مواهبهم من أجل أهداف ومآرب شخصية..فالفارق كبير بين أساطير حافظوا وأستمروا ..وأساطير إنكشفوا أمام الجميع بعد إعتزالهم الكرة !".

مقالات مشابهة

  • غالب الزاملي: حصر الترشيحات لتدريب المنتخب الوطني بين أربعة مدربين
  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما يختتم استعداداته لمواجهة جنوب إفريقيا غدا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما يختتم استعداداته لمواجهة جنوب إفريقيا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عامًا بالقميص الأبيض أمام جنوب أفريقيا
  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما بالقميص الأبيض أمام جنوب أفريقيا
  • إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل
  • مواعيد مباريات المنتخب الوطني في دور المجموعات لكأس الأمم الأفريقية تحت 17 سنة
  • المنتخب الوطني تحت 16 سنة يختتم معسكره بالفوز على بتروجيت بهدف
  • الكونغو الديمقراطية: اتفاق بين حركة 23 مارس ومجموعة سادك بشأن إجلاء القوة الإقليمية التابعة للمجموعة
  • صرف مستحقات لاعبي المنتخب الأولمبي خلال الأيام القادمة