برلماني: الألعاب التكنولوجية صناعة لا يمكن تجاهلها
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال النائب محمود سامي الإمام، عضو مجلس الشيوخ، إن خبرتي العميقة في مجال التكنولوجيا تثبت لي أن هناك جانبا هاما في الألعاب الإلكترونية، وأن مناوشاتي مع أولادي لترك الألعاب الإلكترونية المشتتة للذهن، كأحد الجوانب السلبية لا يجب أن نغفل أمامها باقي الجوانب الهامة في تلك الصناعة.
وأضاف الإمام خلال الجلسة العامة للشيوخ اليوم: الألعاب التكنولوجية هي صناعة لا يمكن تجاهلها، فأتابع أسواق المال بشكل يومي، وآخر استحواذ تم من ميكروسوفت على أحد شركات الألعاب تم بـ 69 مليار دولار، أي 4 تريليون جنيه، في حين أن رأس المال السوقي في مصر 1.
وواصل: لا يجب إهمال الإلعاب الإلكترونية، ويجب الاستثمار فيها، تطوير الألعاب الإلكترونية قد يحتاج إلى مليار دولار فهي عمليات كبرى تتم داخل لعبة واحدة، وأن وزير الاتصالات قد يكون دوره أهم من دور رئيس الهيئة العامة للاستثمار، لأن شركة واحدة في مجال التكنولوجيا قد تحقق أضعاف ماقد يتم خلال 10 سنوات في مجال الصناعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإلعاب الإلكترونية مجال التكنولوجيا ميكروسوفت شركات الألعاب رأس المال السوقي
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري: لا يمكن فصل المال عن صانعي إعلام الإخوان
أكد الإعلامي حسام الغمري أنه لا يمكن فصل المال عن صُنَّاع إعلام الإخوان، قائلًا: «إذا تم قطع التمويل عنهم، هيغنوا بكرة تسلم الأيادي»، لافتًا إلى أن استعدادات الجماعة لـ25 يناير يتم من خلال استعادة الحنين، لافتًا إلى أن النضج يوضح بأن الأمر كفرحة طلاب مشاغبين بغياب مدرس الفصل.
مخطط «تثوير الشارع»وأوضح «الغمري»، خلال حلوله ضيفا ببرنامج «المهم»، تقديم الإعلامى محمد الدسوقي رشدي، والمذاع على قناة ten، أن التجهيز لثورة 25 يناير يتم من خلال ممول وهو الذي يقوم ببدأ الحديث عن الثورة قبل قدوم ذكراها بفترة بغرض تثوير الشارع، ويتم ذلك من خلال الصفحات التي تقوم بإعادة الأغاني الخاصة والحنين لهذه الأيام.
عندما يرى الإخواني أي إنجاز في الدولة يمر بمأساة كبيرةوأشار الغمري إلى أن الإعلام الإخواني يعمل بثلاثية: «تشكيك، تشويه، تخوين»، ويعد التكنيك الأساسي لهم هو الاجتزاء، وأظهر الرئيس السيسي خلال كلمته اليوم كبد الحقيقة عندما قال إن هناك أشخاصا عندما ترى شيئا جيدا يحدث في الدولة تصاب بالحقد والكره، لافتًا إلى أن الإخوان يكرهون الجيش والشرطة وكل مَن هو ليس إخوانيا، وعندما يرى الإخواني أي إنجاز في الدولة كالعاصمة الإدارية الجديدة يمر بمأساة كبيرة.