أمير نجران يُدشّن خدمة “منافذ” لمستفيدي لجنة “تراحم”
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
نجران : البلاد
دشَّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران الرئيس الفخري للجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم “تراحم”، بمكتبه اليوم، خدمة “منافذ”، التي تقدم بطاقة شراء آلية للأسر المستفيدة من لجنة “تراحم” بالمنطقة، بحضور رئيس اللجنة عبدالله الصقري، وأعضاء اللجنة.
#فيديو | ????
أمير #نجران يُدشّن خدمة "منافذ" لمستفيدي لجنة "تراحم"https://t.
— إمارة منطقة نجران (@emara_najran) January 22, 2024
ونوّه سموّه بالدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة، لرعاية السجناء وأسرهم، والحرص على تكافل المجتمع ونشر روح الإسهام والبذل والعطاء والتطوع، مشيداً بالدور الإنساني الذي تقوم به اللجنة، ودورها في خدمة السجناء وأسرهم والمفرج عنهم وتقديم البرامج والفعاليات التي تصب في مصلحة المستفيدين.
من جانبه أوضح الصقري أن هذه الخدمة تأتي في إطار إتفاقية التعاون التي وقعتها اللجنة مع شركة منافذ السعودية لإصدار بطاقات إلكترونية ممغنطة لأسر السجناء، حيث تمكنهم من شراء احتياجاتهم من غذاء وكساء بكل يسر وسهولة، وذلك بمدينة نجران ومحافظتي شرورة وحبونا.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: تراحم خدمة منافذ نجران
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.