فايا يونان تغني لمعتز عزايزة.. وتكشف حبها للقبور
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تحدثت الفنانة السورية فايا يونان عن الأحداث الصعبة التي يعيشها شعب قطاع غزة في ظل الحرب والمجازر التي يشهدها منذ أكثر من 100 يوم، كما بكت حين عرض مقطع فيديو للصحافي الفلسطيني معتز عزايزة وهو يدندن أغنيتها "أحب يديك".
اقرأ ايضاًمعتز العزايزة يدفع فايا يونان للبكاء.. ويغني لها "أحب يديك"فايا يونان تهدي معتز عزايزة وأهالي قطاع غزة أغنيةفايا، التي حلَّت ضيفةً في برنامج "كتاب الشهرة" مع الإعلامي علي ياسين، بكت لدى عرض الفيديو الذي يغني فيه عزايزة أغنيتها "أحب يديك" في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها مع رفاقه، لافتةً إلى أنهما كانا على تواصل دائم وبعث لها يومًا تسجيلًا صوتيًا وهو يغني لها.
ولفتت فايا إلى أنه من غير العادل وصف أهل غزة بالأقوياء، لأن الأوضاع باتت أكثر صعوبة وظلمًا، خاصة أن أصواتهم وصلت العالم أجمع، لك لا حياة لمن تنادي.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Faia Younan | فايا يونان (@faiayo)
ولاحظت أن الجميع بدأ يعود إلى حياته الطبيعية وينشر يومياته، رافضة أن يعتاد المرء المشهد.
وقدَّمت فايا أغنية لمعتز وجميع أهالي قطاع غزة، حيث غنَّت قائلة: "يلا على بلادي ماشي، قالوا كلمتهم شبابها، ما بدي موت على فراشي، لتعود الأرض لصحابها، يا السامع غزة تنادي وعأهلا مسكر بابها، شدت قبضتها الأيادي، شدت قبضتها الأيادي، حلفت ما تعوف ترابها، هي أرضي وهي بلادي، حتعود الأرض لصحابها".
فايا يونان والقبوروكشفت فايا إلى أنها متصالحة مع فكرة الموت، وتحب زيارة القبور إذ تجد فيها مكانًا يعمه السكينة والهدوء، وقالت: "أحب زيارة المقابر جدا لأنه مكان بيحسسني بالسكينة وبيفكرنا قد إيه الحياة قصيرة".
وتابعت: "أنا متصالحة مع فكرة الموت، كل شيء مكتوب ونحن لا نختار اليوم الذي نولد فيه.. وأكيد لا نختار اليوم الذي نموت فيه، ويجب علينا أن نعيش بأفضل شكل ممكن تجاه أنفسنا وتجاه الناس التي تعيش معنا، ويجب أن نفكر في الشيء المهم بعد الموت".
اقرأ ايضاًفايا يونان تدخل موسوعة (جينيس) بـ(أحب يديك)وأوضحت أنها تزور المقابر عندما تكون حالتها النفسية سيئة، لذا تزور قبر شقيقها في السويد، فتشعر حينها بالسكينة وترى مشاكلها صغيرة وبسيطة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فايا يونان فایا یونان
إقرأ أيضاً:
صنعاء تخرج عن صمتها وتكشف معلومات مفاجئة وتفاصيل جديدة لما حدث في ميدان السبعين يوم أمس وأشغل الجميع
Related Articles تحذيرات عاجلة للمواطنين من موجة برد قاسية جدا في 10 محافظات خلال الساعات القادمة
5 ساعات ago
هذا المساء.. الذهب يستمر بمفاجأة الجميع ويكشف عن اسعار جديدة في عدن وصنعاء5 ساعات ago
تحسن طفيف في اسعار صرف الريال اليمني ومحلات الصرافة تكشف عن السعر الجديد في صنعاء وعدن5 ساعات ago
الذهب يفاجئ الجميع بانخفاض مرعب في عدن وصنعاء.. أسعار الذهب الان23 ساعة ago
خذوا حذركم: موعد الضريب أصبح قريب.. “الميدان اليمني” ينشر توقعات الصقيع في جميع المناطق بالاسماء والتوقيت23 ساعة ago
باللون الاصفر.. الانذار المبكر يطلق تحذير عالي الخطورة ويحذر الجميع مما سيحصل خلال الساعات القادمةيوم واحد ago
كشف مكتب الاوقاف في حكومة صنعاء عن معلومات جديدة تتعلق بما قام به عبدالغني الرازحي من محاولة احــ. ـراق نفسه في ميدان السبعين.
جاء ذلك في بيان صادر عن مكتب الهيئة العامة للأوقاف بصنعاء بشأن عبد الغني ضيف سريع الرازحي، الذي تظاهر بمحاولة إحــ. ــراق نفسه في ميدان السبعين، وجاء في نص البيان ما يلي:
أولًا: المدعو عبد الغني ضيف سريع الرازحي لم يسبق له أن تقدم إلى الهيئة العامة للأوقاف أو أي من مكاتبها أو فروعها بأي شكوى أو تظلم أو مراجعة مطلقًا في أي موضوع له علاقة بالأوقاف، وإنما يعمل ضمن عصابة تحاول نهب أراضي الأوقاف يتزعمها المدعو جبران مصلح الشامي (وهو نفسه من قام بتصوير تلك الحادثة)، وهو الذي دفعه لتلك التمثيلية كوسيلة ضغط تمكّن الشامي من نهب أرض الوقف مقابل نسبة يحصل عليها الرازحي من تلك الأرض.
ثانيًا: قبل شهرين أقدم المدعو جبران مصلح الشامي وعصابته، ومن ضمنها المدعو عبد الغني ضيف الرازحي، على البسط على أرض وقف تقع على شارع الستين الشمالي مؤجَّرة للأخ عبد الله القص، وهي مُسوَّرة وتحت حيازته وانتفاعه منذ أربعين عامًا، فقام مكتب الأمانة بمنعه وإعادة الأرض للمستأجِر؛ كون المدعو الشامي لم يُثبِت أيّ شيء بيده حول الأرض.
وبعد ذلك قام بمحاولة البسط أيضًا على أرضية أخرى بجوارها وهي مؤجَّرة للأخ طاهر الأحول وإخوانه، وهي مُسوَّرة وتحت حيازته وانتفاعه وإجارته منذ أكثر من خمسة وعشرين عامًا، وكانت قبل ذلك مؤجّرة من الأخ علي الحرازي منذ ثمانية وأربعين عامًا، حيث قام الحرازي بالتنازل عن حق اليد للأخ طاهر الأحول (حسب ما تحكي مسودات الأوقاف)، ولكن هيئة الأوقاف ووزارة الداخلية قامتا بمنع المدعو الشامي وإخراجه من الأرض وإعادتها للمواطنين المستأجرين لها من الأوقاف منذ عشرات السنين.
ثالثًا: يفيد مكتب الأوقاف أنه قد طلب من المدعو جبران مصلح الشامي اللجوء إلى القضاء (إذا كان له أي حق أو مظلومية) بحضور اللجنة المشكّلة سابقًا حول القضية، وعدم الاعتداء والسطو بقوة السلاح على أموال وممتلكات الأوقاف وحقوق المواطنين، ولكنه رفض كل ذلك علمًا أنه قد سبق مطالبته من النيابة العامة بالحضور، لكنه أيضًا رفض التجاوب مستغلًا نفوذه للتمرد على السلطات القضائية والأمنية، فقامت النيابة العامة بإصدار أمر إحضار قهري للمدعو الشامي وعصابته.
رابعًا: ما زال مكتب هيئة الأوقاف بالأمانة إلى اليوم يطالب العصابة باللجوء إلى القضاء (إن كان لها حق) ويلتزم بتنفيذ ما يصدر عنه من أحكام شرعية، حيث أن السلطة القضائية هي الجهة المختصة في الفصل عند المنازعات.
ختامًا: ندعو وسائل الإعلام إلى التثبُّت وتحري المصداقية، ونؤكد أن أبواب مكتب الأوقاف مفتوحة أمام الجميع للتوضيح، كما نؤكد على احترام القانون، وحرمة المساس بأملاك الوقف والتي هي أموال الله أوقفها الموقفون لتعود بالنفع على بيوت الله وترعى مصالح الأمة.
صادر عن مكتب الهيئة العامة للأوقاف بأمانة العاصمة بتاريخ السبت، 14 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 16 نوفمبر 2024م
ذات صلة