بعد 18 عاما على نجاح الجزء الأول.. وديع مراد يطلق برومو "قمر الزمان 2"
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أطلق النجم السوري وديع مراد البرومو التشويقي لأغنية " قمر الزمان " في جزئها الثاني بعد مرور 18 عاما على نجاح الجزء الأول عربيا والذى حصد ملايين المشاهدات منذ إطلاقها على فى عام 2006.
وظهر الممثل ميشال أبو سليمان في البرومو الترويجي للجزء الثاني من "قمر الزمان" وهو يجلس على كرسي متحرك بعد أن أصيب في وعكة صحية في الجزء الأول من الأغنية حيث دار حوار درامي بينه وبين وديع الذي أكّد أن النهايات السعيدة هي الأهم رغم كل الأزمات التي تمرّ .
وشوّق وديع مراد متابعيه لكليب " قمر الزمان 2 " الذى من المقرر إطلاقه في الأول من شهر فبراير من إخراج محمد ابو فلح وذلك بعد تأجيله لأكثر من 3 أشهر بسبب أحداث غزّة حيث لاقى البرومو التشويقي تفاعلاً ايجابيا كبيراً من المتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي.
وأحيا المطرب السورى وديع مراد منذ أيام قليلة حفلا غنائيا للمرة الأولى بمصر عقب مسيرة فنيّة تمتد لأكثر من 20 عاما من النجاح اثرى خلالها الموسيقى العربية بالعديد من الأعمال الطربية المميزة.
و شهد الحفل بالقاهرة حضور كامل من مختلف الجنسيات العربية ممن استمتعوا بوصلة من اغانيه الطربية المميزة منها حلوي الدنيا، قمر الزمان، الدنيا مصالح ، السنين .. بالإضافة الى لاتنحني وساكت وغيرها ممن قدمها تلبية لرغبات الجمهور حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالي.
وكان النجم العربي وديع مراد قدّم ريستيال ميلادي مع جوقة سوريانا بقيادة المايسترو مارك درويش في استوكهولم – سودرتاليا وذلك إحتفالاً في عيد الميلاد المجيد بحضور صاحب النيافة المطران يوحنا لحدو مطران السويد والدول الاسكندنافية للسريان الأرثوذكس ، والوزير المستشار يامن ماضي وعائلته ، القائم بأعمال السفارة السورية في استوكهولم ، إضافة إلى حشد كبير ومميز حيث تمنّى لهم وديع سنة جديدة تعمها السلام والخير والعطاء .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرومو التشويقي الجنسيات العربية الموسيقى العربية حفلا غنائيا
إقرأ أيضاً:
السجن 4 سنوات لرئيس الاتحاد التونسي السابق وديع الجريء
أصدر القضاء التونسي حكماً بالسجن 4 سنوات بحق الرئيس السابق لاتحاد كرة القدم، وديع الجريء، الموقوف منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في قضية فساد، حسب ما أفاد محاميه.
وأكد كمال بن خليل أنه سيتم استئناف الحكم الابتدائي.وجاء قرار توقيف وملاحقة الجريء قضائياً اثر "شكوى قضائية تقدمت بها الوزارة تتعلق بعدم شرعية عقد مبرم بين الجامعة (الاتحاد التونسي) ومدير فني"، حسب متحدث رسمي باسم الوزارة آنذاك.
وانتخب الجريء رئيساً للاتحاد التونسي للعبة في عام 2012 وفي السنوات الأخيرة، تزيدات الاتهامات بحقه بشأن التلاعب بنتائج المباريات وبالفساد المالي وتبييض الأموال بحسب تقارير اعلامية محلية، رغم نفيه الدائم لعلاقته بأي من هذه الامور.
وتحدثت وسائل إعلام محلية سابقاً عن خلافات متواصلة بينه وبين وزارة الشباب والرياضة بشأن القرارت التي كان يتخذها خلال فترة ترأسه للاتحاد.