عرض برنامج «صباح جديد» الذي يعرض على قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا بعنوان «مخاوف عالمية من انتشار الحصبة مع تراجع عمليات التلقيح ضد المرض».

وجاء في التقرير: «حالة طوارئ وطنية أعلنتها وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، وذلك بسبب التزايد الملحوظ في انتشار مرض الحصبة في البلاد الآونة الأخيرة».

وأضاف التقرير: «وكانت هيئة الصحة العامة في بريطانيا قد حذرت في وقت سابق من أن تفشي مرض الحصبة في وسط إنجلترا قد ينتشر إلى مدن وبلدات أخرى ما لم يتم اتخاذ إجراءات عادلة لزيادة الإقبال على تلقي اللقاح الخاص بالمرض، وذلك حسبما قالت الرئيسة التنفيذية لوكالة الأمن الصحي جيني هاريس».

وأكّدت الوكالة أنَّ هناك مئات الحالات التي تم الكشف عنها حتى الآن بين المؤكدة إصابتها بالمرض والمحتملة، وأن أغلب هذه الحالات انحصرت في الأطفال الذين يقل أعمارهم عن 10 سنوات.

ويبدو أنَ الأمر ليس مقتصرا على الممكلة المتحدة وحدها فيما يخص تزايد حالات الإصابة بمرض الحصبة، أكد ذلك تقرير صادر في نوفمبر عن العام الماضي عن منظمة الصحة العالمية، والتي أوضحت أنه كانت هناك زيادة سنوية صادمة في حالة الحصبة والوفايات الناجمة عنا على مستوى العالم عام 2023.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحصبة الصحة العالمية القاهرة الإخبارية انتشار الحصبة بريطانيا

إقرأ أيضاً:

مخاوف وتحذيرات من استخدام ورقة داعش للضغط على العراق

بغداد اليوم - بغداد 

حذر عضو الاطار التنسيقي علي الزبيدي، اليوم الاثنين (30 كانون الأول 2024)، من استخدام ورقة تنظيم داعش الإرهابي من جديد من أجل الضغط على العراق بملفات مختلفة.

وقال الزبيدي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "يجب الحذر من سعي الولايات المتحدة الامريكية ودول أخرى من أجل إعادة ورقة تنظيم داعش الإرهابي الى العراق من أجل الضغط على بغداد بملفات مختلفة منها ملف التواجد الأجنبي وملف العلاقات الخارجية مع بعض الدول وخاصة سوريا بعد تسلم الحكم من قبل جماعات مسلحة يعتبرها العراق انها إرهابية".

وشدد عضو الاطار التنسيقي" على ضرورة منع أي ثغرات ممكن ان تستغل من اجل محاولة إعادة تنظيم داعش الإرهابي، كما يجب الاستمرار بتكثيف عمليات ملاحقة الخلايا الإرهابية بعمليات نوعية جوية وبرية، فيجب قطع كل الطرق التي يمكن من خلال إعادة هذا التنظيم وتنشيط نفسه كما كان سابقاً".

وفي تموز من العام الجاري قالت القيادة المركزية الأمركية في بيان، أن تنظيم (داعش) تبنى 153 هجوماً في سوريا والعراق خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2024.

وطبقاً للبيان، فإن التنظيم الارهابي يقف وراء 121 هجوماً في سوريا والعراق خلال هذا العام، فيما أفادت القيادة المركزية، أن تنظيم داعش الإرهابي يحاول إعادة تشكيل نفسه من جديد، عبر هجمات في سوريا والعراق.

يذكر أن العراق طلب من التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لهزيمة داعش، إنهاء مهماته وتحويل العلاقات بين دوله والعراق إلى علاقات ثنائية.

وانخرط العراق في مفاوضات مع واشنطن منذ يناير (كانون الثاني) هذا العام، بهدف إعادة تقييم انسحاب التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في العراق والذي تشكل عام 2014 للمساعدة في قتال داعش بعد أن اجتاح التنظيم أجزاء كبيرة من البلاد.

 

 

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: الاعتداءات الصهيونية على مستشفيات غزة تثير مخاوف من جرائم خطيرة
  • وزير الصحة: تراجع التلقيح بعد كوفيد 19 أكد أسباب عودة "بوحمرون" ونصف الوفيات أطفال أقل من 12 سنة
  • الحصبة بالمغرب تثير القلق.. 107 وفيات وتدابير عاجلة للحد من انتشار الوباء
  • وزير الصحة يعلن عن أرقام صادمة حول داء “بوحمرون” بالمغرب.. 107 حالة وفاة و أزيد من 19 ألف إصابة
  • مخاوف وتحذيرات من استخدام ورقة داعش للضغط على العراق
  • السودان يرفض تقريراً دولياً عن انتشار المجاعة
  • مخاوف عالمية من جائحة جديدة في 2025!
  • القاهرة الإخبارية: مقتل 40 جنديا في العملية الأخيرة بجباليا شمال غزة
  • الحوثيون يتوعدون إسرائيل بالصواريخ البالستية.. «القاهرة الإخبارية» توضح التفاصيل
  • مخاوف عالمية من جائحة جديدة محتملة في 2025