دأبت وزارة الصحة، على التشاور وإبداء الآراء ومناقشتها حول مشاريع القوانين الأساسية للمستخدمين. ولقد سبق أن استدعت كل الشركاء الاجتماعيين سابقا قبل آخر اجتماع مجلس الوزراء. وهذا في إطار إعداد القوانين الأساسية للمستخدمين في مجال الصحة (القانون الأساسي للأطباء وجراحي الأسنان والصيادلة والأطباء المختصين).

كما برمجت اللجنة المكلفة بإعداد هذه النصوص في غضون هذا الأسبوع وبعد إعداد المسودة الأخيرة. طبقا لقرارات مجلس الوزراء الأخير وقبل عرضها على المصالح المختصة، اجتماعات مع النقابات الأربعة الممثلة للممارسين الطبيين. للتحاور حول هذه المسودة التي ستعرض بعد الموافقة عليها قريبا أمام الهيئات الرسمية.

وستليها اجتماعات أخرى، مع الشركاء الاجتماعيين الذين يمثلون الأسلاك الأخرى، وهذا ابتداء من الأسبوع القادم. ويتعلق بالشبه طيبين وأعوان الطبيين التّخذير والإنعاش والقابلات والنفسانيين والبيولوجيين ومتصرفي المصالح الصحية والمفتشين والأساتذة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

معارضة غينيا بيساو تجتمع في باريس لبحث الأزمة السياسية بالبلاد

بدأ زعماء المعارضة في غينيا بيساو، أمس الجمعة، اجتماعات في العاصمة باريس لمناقشة الأوضاع السياسية قبل أشهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في نهاية العام الجاري.

وسيناقش قادة المعارضة على مدى 3 أيام الأزمة السياسية القائمة، ومحاولة البحث عن أرضية مشتركة للتوصل إلى حل يكون مرضيا لجميع الأطراف.

وقال رئيس الوزراء السابق في غينيا بيساو نونو غوميز، إن السؤال الذي ينبغي أن يُطرح الآن هو "كيف يمكننا العمل لضمان أن تكون الانتخابات المرتقبة حرة وشفافة ونزيهة؟".

ويأتي اجتماع قادة المعارضة بعد جدل سياسي وقانوني في شأن موعد إجراء الانتخابات الرئاسية، إذ تقول المعارضة إن الرئيس عمر سيسوكو إمبالو قد انتهت ولايته في فبراير/شباط الماضي، وبات يسعى لتمديد ولايته خارج القانون.

لكن الحكومة تصرّ على أن النصوص المنظمة للانتخابات تقول إن موعدها سيكون في 30 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، رغم أن المحكمة العليا قد أصدرت في وقت سابق قرارا يقول إن الاقتراع الرئاسي ينبغي أن يكون في سبتمبر/أيلول المقبل.

وقالت المعارضة إن مخاوفها تتركّز حول خطر عدم الاستقرار في غينيا بيساو، التي عرفت الكثير من الانقلابات وحمل السلاح لإسقاط الحكومات المتعاقبة.

إعلان

وبداية العام الجاري، دعت المعارضة للاحتجاجات، وطالبت برحيل الرئيس إمبالو، وتنصيب رئيس انتقالي يشرف على تنظيم الانتخابات المرتقبة.

وقد وصل إمبالو للرئاسة عبر انتخابات تم تنظيمها سنة 2020 حيث فاز فيها بنسبة 54% من مجموع أصوات الناخبين، ورفض زعيم المعارضة رئيس الوزراء الأسبق دومينغوس سيموس بيريرا الاعتراف بنتائجها.

مقالات مشابهة

  • تعرف على أبرز الشركاء التجاريين للولايات المتحدة
  • دمج الـ AI بالمدارس الأميركية من الروضة للثاني عشر
  • «الدبيبة» يشدد على مكافحة الفساد في قطاع الصحة ويوجه بإلغاء العطاء المحلي
  • «أبو جناح» يبحث توريد الأدوية والمستلزمات الطبية
  • وزير العدل يشهد تكريم أوائل دورة المبادئ الأساسية المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية
  • مطروح تحتضن ندوة تدريبية لإعداد القادة وتعزيز العمل الجماعي بين الشباب
  • معارضة غينيا بيساو تجتمع في باريس لبحث الأزمة السياسية بالبلاد
  • المالية العراقية تحسم إرسال رواتب إقليم كردستان الأسبوع المقبل
  • لأول مرة.. رفع علم سوريا الجديد أمام مقر الأمم المتحدة
  • فيديو.. رفع العلم السوري الجديد في الأمم المتحدة