بالفيديو.. اقتحام عائلات الرهائن الإسرائيليين جلسة الكنيست
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
اقتحمت عائلات الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة جلسة للكنيست، وطالبت باستعادة أبنائها عبر صفقة تبادل مع حركة "حماس".
الكنيست الإسرائيلي يجتمع لبحث حجب الثقة عن الحكومةواقتحمت العائلات جلسة اللجنة المالية في الكنيست، وطالبوا أعضاء الكنيست بالتحرك، وصرخ أحدهم قائلا "لن تجلسوا هنا وهم هناك، قم من على الكراسي".
وقال آخر: "هل هذه أجندتكم؟ هل نستمر كالمعتاد؟".
كما رفع أفراد العائلات لافتات كتب عليها: "لن تجلسوا هنا عندما يموتون هناك".
"אתם לא תשבו כאן ולנו מתים הילדים שלנו!" - משפחות החטופים התפרצו לוועדת הכספים בדרישה להשיב את החטופים: "מה עם פדיון שבויים?" pic.twitter.com/dypLHW8pNC
— ערוץ כנסת (@KnessetT) January 22, 2024קרובי החטופים לרצועת עזה נכנסו לפני זמן קצר לדיון ועדת הכספים וקוראים לחברי הכנסת לקום ולפעול לשחרור קרובי משפחותיהם: אתם לא תשבו כאן כשהם שם, "קומו מהכיסאות" pic.twitter.com/cNeguvP5yV
— חזקי ברוך (@HezkeiB) January 22, 2024وعقب الاحتجاج، أعلن رئيس اللجنة موشيه غافني عن "استراحة"، وانقطع البث المباشر من اللجنة.
وقال غافني للعائلات: "الموقف في رأيي لجميع أعضاء اللجنة، وموقفي كما قلته علنا وفي لقاءاتي مع رئيس الوزراء، هو أن فداء الأسرى هو أهم وصية في اليهودية خاصة وأن الأمر يتعلق بالتحكم في الروح".
وأضاف: "الانسحاب من الائتلاف لن يساعد شيئا، ولذلك سأذهب للتحدث مع رئيس الوزراء، وهذا هو موقفنا. أتفهم ألمكم، وأشعر به، وسنفعل كل شيء حتى يعود الأطفال والإخوة والنساء إلى ديارهم بأمان".
المصدر: Ynet
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة الكنيست الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخازن زار دريان: لتكون جلسة 9 كانون الثاني محطة جدية لانتخاب رئيس
زار النائب فريد هيكل الخازن دار الفتوى حيث التقى مفتي الجمهورية الشيخ عبداللطيف دريان، وتم خلال اللقاء البحث في الأوضاع الراهنة على الساحة اللبنانية.
وبعد اللقاء، اكد الخازن أنّ المرحلة التي نمر بها صعبة، ولكن المستقبل القريب يحمل مرحلة جديدة ستكون مختلفة عمّا سبق مشددا على ضرورة أن يلعب الرئيس المقبل والحكومة المقبلة دورًا كبيرًا في تأسيس وتدعيم دولة المواطنة بدلًا من دولة الطوائف، إضافةً إلى الالتزام النهائي بتطبيق اتفاق الطائف والحفاظ على الدستور. وقال: "الجميع يتحدث عن الطائف، ولكن لا أحد يطبّقه فعليًا. الطائف هو الدستور الذي يضمن استقرار الساحة اللبنانية".
كما أوضح الخازن أنه ناقش مع سماحة المفتي أهمية الحفاظ على علاقات لبنان مع دول الخليج العربي التي كان لها دور كبير في مساعدة لبنان، لا سيما المملكة العربية السعودية التي ساهمت في إنهاء الحرب اللبنانية والحفاظ على استقراره بعد ان شابت العلاقة مع الخليج العربي أخطاء يجب تصحيحها.
وعن مسألة انتخاب رئيس الجمهورية، شدّد الخازن على ضرورة أن تكون جلسة 9 كانون الثاني محطة جديّة لانتخاب رئيس جديد، مع التأكيد على أن مسألة التأجيل لا يمكن أن تستمر. وأكد أن الجلسة يجب أن تفضي إلى انتخاب رئيس جامع وموحّد لكل اللبنانيين لا مستفزاً مشيرًا إلى أن هذه المعايير يجب أن تكون الأساس في اختيار الرئيس المقبل الذي سيحكم لبنان لمدة ست سنوات.