عن دار الادهم للدراسات والنشر ؛ صدرت الاعمال الكامله للشاعر نادر ناشد ويضم سبعه دواوين من الشعر كتبها علي مدار نصف قرن من الزمان حيث صدر ديوانه الأول عام ١٩٧٩ بعنوان ( في سفر الغضب الآتي ) ويضم ثلاثين قصيده تدور أجوائها حول الحريه و العداله و الاحساس الشائع بفقدان الامن والامان والاستقرار خاصه بعد أحداث ١٨ و١٩ يناير ١٩٧٧ وكان الشاعر مشاركا فيها وتعرض للاعتقال ثمانية أشهر قضاها في سجن القلعة ٠ 

الديوان الاول

من بين قصائد الديوان الاول ؛ قصيده ( الطيور البيضاء) 

يقول في بدايتها : 

الطيور البيضاء نبتت فوق شبابيك الزنزانه / رسمت لي شطانا من الانتظار /  ورعدا يبرق في داخل روحي / هذا الشباك المكتئب / ينفض عن جناحيه حزنا ثقيلا / الطيور البيضاء/ تزرعني في الميادين / تنقلني تحت سماوات بيضاء/ وفي احضان نساء بيضاء / لهن ابتسامات لامعه بيضاء/ وانا بين هؤلاء / انتظر اللحظه التي احمل فيها / سلاحي / سوف يجلجل في الصدي المختنق/ سوف يحطم قيودا ومعاني الدهشه ٠

 الديوان الثاني

أما الديوان الثاني فهو ( غابات الروح) قصائد هذا الديوان كتبت في لبنان أثناء حصار بيروت عام ١٩٨٢ وصدرت الطبعه الاولى منه عام ١٩٨٣ ويضم ما يقرب من خمس وثلاثين قصيده ٠ أولها قصيده ( دقائق في مسرح التمرد) يقول فيها : 

لم أعد بحاجه الي مراثي واطلال / بقدر حاجتي الي سماء جديده تبعث لنا / اساطير وحكايات ونجوم ونيازك / انفضت مفردات العالم بكل ما يملك من طموحات / وأموال وذهب / بكل ما أثرت من سبناريوهات ملفقه / لأسرار ربما كانت صالحه للاستخدام / صارت اضحوكه  ٠

الديوان الثالث

الديوان الثالث هو ( السماء تعتزل النبوءه) وتم كابته في بيروت وصدرت الطبعه الاولى منه عام ١٩٨٧ يقول في احدي قصائدها الاربعين :

اولجا كاريل تمد جسدها الاسطوري / عبر السهول الفسيحه / تعطيني الشمس في كفي / تعطيني أوراق الشعر/ تحكي اولجا عن تاريخ السنوات العشر / تسلخ جلد ذاكرتي / وطني يتفتت / موسكو العملاقه ابدا لن تهوي نحو القاع / وتمثيل الرجعيه تتهشم / الوديان تبحث عن جنه عدن / كي تصب نيران عبثها / والشعراء يبحثون ٠

الديوان الرابع

الديوان الرابع بعنوان( في مقام العشق ) ويضم أربعين قصيده كتبت بين القاهرة وبيروت بين عامي ١٩٨٨ و١٩٨٩ والطبعه الاولى منه صدرت عام ١٩٩١ ٠جاءت القصيدة الأولي بعنوان ( الرجل الذي سطا علي ذاكره القريه ) يقول فيها:

كالنجمه العائمه ببحر المتاهه / الخارجه من مظلمه الممالك الاسطوريه / الساقطه / من سحب مشرده/ وغابات ملهمه / تخطو مثل أشجار اللوز / في مسرح صموئيل بيكيت / أو في حواديت الجدات القدامي / تحفظها خزائن الذاكره في حقائب متهالكه ٠

الديوان الخامس

 

الشاعر نادر ناشد

الديوان الخامس هو ( هذه الروح لي ) صدر عام ١٩٩٥ ويضم سبعين قصيده ٠٠ في احدي قصائدها بعنوان ( كاريكاتير) يقول: 

انت الجزء المتبقي من هذا الوطن الكارتون / والجزء الهارب من جنون الخريطه / وانت العيون ؛ فلماذا تمطر السماء عيونا / ولماذا تقولين أن المفردات لاتخاق ؟!

الديوان السادس بعنوان ( المراوغ ) الطبعه الاولى منه صدرت عام ٢٠٠٤ ويضم خمس وستين قصيده ؛ من بين قصائدها ؛ قصيده ( القرصان) يقول فيها: 

البحيره التي فوق الحائط / تساقطت من اللوحه / وأخرج القرصان العفي منديله / كي يحمي الكره الارضيه/ في الغرفه المجاوره / هيأت اوراقي وامرأتي وجهاز الكاست / قلت انها اخر الممرات / نحو الفرصة الوحيده / لكن الصدر يغيم / والبحر كاد أن يجف ٠

أما الديوان السابع فهو (قلي يهوذا ) الطبعه الاولى عام ٢٠٢١  ٠ يقول في احدي قصائدها الخمسين : 

شيخ يجلس في حكمته/ بضواحي شاطيء جونيه/ اقتلوا هذا الرجل/ أنه المناضل الاخير علي الارض / قتلنا قبله أنهارا وحدودا / ولم يبق سواه / هذا الأخير ٠٠

الأعمال الكاملة لنادر ناشد تصدر طبعتها الأولي في المعرض الدولي للكتاب في دورته الخامسه والخمسين عن دار ( الادهم ) ويرأس مجلس إدارتها الشاعر فارس خضر .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دار الادهم نصف قرن یقول فی

إقرأ أيضاً:

في مئـويّـة «الإسـلام وأصـول الحكـم»: الكــتابُ القـضيّـة

لم تُـغـيِّـر المائـةُ عـامٍ التي تـفصلـنا عـن صـدور كـتاب الإسـلام وأصول الحكـم للشّـيخ عليّ عبـد الرّازق من المكانـةِ الاعـتـباريّـة للكـتاب، في الفكـر العـربيّ والإسلامـيّ المعاصـر، ولا هي نالت من قيـمته النّـظريّـة وروحـيّـتـه الاجتهاديّـة في مسـألةٍ هي في جملـةِ أمّـهات مسائـل ذلك الفـكـر: العلاقـة بين السّـياسة والدّيـن في تاريـخ الإسـلام؛ فـلقـد زادتِ القيمـةَ تلك كـثـافـةً وسلّطت عليها ضـوءَ الإبـانة والتّـظهيـر، في نطـاق دوائـرَ فكـريّـةٍ عربيّـة تخطّـت دائـرة الفـكـر الإسـلاميّ، وأَبْـدَتْ (= الدّوائـرُ تـلك) من آيات الاحتـفاء المستـمرّ بـه ما لم يتـمتّـع بـه كـتابٌ أو تأليف في التّـاريخ الفـكـريّ المعاصـر.

فَـرَضَ كـتـاب عبد الرّازق نـفـسـه في ميدانـه وتَـنَـزَّل من ذلك الميـدان - وفي الموضوع المطروق فيـه - منـزلـةَ النّـصّ المرجعـيّ الذي عليـه مبْـنى القـول في عـلاقات الدّيـنيِّ والسّياسيّ في الإسـلام. ومع أنّ التّـشنـيع عليه استـمرّ يُـطِـلّ برأسـه، طَـوال هـذه الأعـوام المائـة، في بيـئـات فـكـريّـة وفـقـهيّـة محافظـة وتـقـليـديّـة استـأنـفت جـداليّـاتها ضـدّه، بـل حـربها عليه، إلاّ أنّ ذلك ما نـال مـن صورة النّـصّ في الوعـي العربيّ ولا أَحْـدَث خـدْشـاً فيها؛ على الأقـلّ في أوساط مَـن وقـفـوا على وجـوه الجِـدّة والرّصانـة في أطـروحـتـه، وأكـثـرُهـم من المدافـعيـن عن الحداثـة والمناصـريـن للاجتـهاد. والحـقُّ أنّ أعظـمَ الاستـقبـال الطيّـب لكـتاب عليّ عبد الرّازق، وأكـبـرَ الاحتـفـاء بـه والبـناءِ عليه، إنّمـا جـرى في هـذه البيـئـات الـفكـريّـة الحديثة التي قـدّرتْـه حـقّ قـدْره فيـما حـافَ عليه مفكّـرو الإسـلام المعاصـرون وأَنْـكـروه، بـل نـبـذوهُ من مصادرهم فما أتـوْا عليه بالذّكـر إلاّ في معـرض الهـجوم والقـدْح والتّـقريـع!

لا نجـادل، طـبـعاً، في أنّ المائـة عـامٍ هـذه التي تفـصلنـا عـن صدوره شهِـدتْ على وجـوهٍ من التّـطـوير والصّـقـل للأفكـار التي وردت في الكـتاب عـن المشروع النّـبـويّ، وعـن مكانةِ الدّيـن والسّـياسـة منـه، وعـن مؤسّـسـة الخـلافة في الإسـلام ومـدى مشروعيّـتـها أو بطـلانِ دعـوى الحاجـة إليها؛ بـل لقـد شهِـدتْ على صُـوَر متـعـدّدة مـن مجاوَزة التّـأليف الفـكـريّ في هـذا الغـرض لِـمَـا أفصح عنـه الشّـيخ المجـتهـد في كـتابـه وارتيادِ ذلك التّـأليف آفـاقـاً ما كانت لتـدخُـل، قبـل قـرنٍ من اليـوم، ضمـن الأفـقـه الذّهـنـيّ لعبـد الرّازق ولا في عِـداد ممـكـناتِ معارفِـه المتاحـة.

وعـندي أنّ التّسليـم بوجـود حالةٍ من المجاوزَة، في هـذا الباب، تسليـمٌ بسُـنّـة التّـطوّر الموضوعـيّ وسلطـانِ أحكامه. مع ذلك، مَـن يملك منّـا أن يجـحـد حـقيقـة أنّ النّـصّ هـذا نـصٌّ مؤسِّـس، وأنّـه هـو الذي فَـتَـح ودشَّـن وفَـلَـقَ الأفـقَ أمـام البحـث السّياسيّ أو البحث الفكريّ في السّياسة؛ ومَـن يملك أن يـتـجاهـل مـدى الجَـراءَة التي بـلغـها خطـاب الشّـيـخ عليّ عبـد الرّازق في كـسْـرِ المحظـور في بيئـات العلم الدّيـنيّ التّـقـليديّ السّـائـد في مِـصَـر وسائـر البـلاد العـربيّـة إبّـانـئـذٍ. تكـفي الحمْـلاتُ الشّـعواء التي شنّـها فـقـهاء كُـثـر على الكتاب وصاحبه، والتي بلغ فيها الطّـعـنُ على رأيـه مبلـغاً من الشّـدّة والعـنـف غيـرَ مسبوقٍ ولا مألوف؛ ويـكـفي ما لـقـيَـه من إنكـارٍ رسمـيّ ومن عـقابٍ مبـرِّح مـسَّ مـركـزَه وعَـمَله لـيُـطْـلِعنا على حـجم تلك الرّجّـة الهائـلة التي أحـدثها الكِـتاب في الأوساط المحافظـة ومؤسّـساتها، وما نَـجَـم منها من شعـورٍ بالخـوف - من جانب تلك الأوساط - على مكانـة المعارف التّـقـليـديّـة.

لـقـد أتى يـقـدّم أوّل اجتـهادٍ فـكـريّ جريء، من داخـل الفـكـر الإسلامـيّ، يراجع ما استـقـرّ عليه العلـمُ الدّيـنيّ التّـقـليـديّ من يـقيـنـيّـاتٍ في شـأن المسألة السّياسيّـة في الإسلام وصلـةِ الدّولة بالدّيـن ونِصـاب الخـلافة في الاجتماع الإسلامـيّ.

ولـقـد يحْـسُـن بالنّـاظـر في كـتاب الشّـيخ عبـد الرّازق وظـروفِ صـدوره، وما جـرّه ذلك الصّـدور مـن ضـروب الهجـوم عليه بعـنـفٍ لفـظيٍّ بـالغ، أن يـلْـحظ واقـعـتـيْـن وقَـعـتَـا، وقـتـئـذٍ، وأن يعـتـبـر بهما من أجـل إحسان فـهـم قيـمة الكـتـاب، مـن وجْـهٍ، ودواعـي القسـوة في ردود مَـن ردّوا عليه... من وجْـهٍ ثـان.

فأمّـا الواقعـة الأولى فـتـتـمثّـل في إلـغاء نظـام الخـلافة في تركيا (مارس 1924)، بعـد حـلّ مصطـفى كمال أتاتـورك نظام السّـلطنـة قبـل ذلك بعاميـن، مع ما تَرَكَـهُ ذلك الإلغاء من حسـرةٍ لـدى التّـقـليـديّـيـن والمحافظيـن، حتّى الذين لم يُـوالوا الدّولـة العثمانيّـة منهم.

وأمّـا الواقعـة الثّانيّـة - وهـي شـديـدة الاتّـصال بالأولـى - فـتـكـمَـن في إقـدام أحـد كبـار مراجـع الفـكـر الإسـلاميّ، وتـلمـيذ محمّـد عـبده، السّـيّـد محمّـد رشيـد رضـا على إحـياء مـوضوعـة الخـلافـة - في لحـظـة انهـيـار نظامـها في تركيـا - بكتابـة سلسلة مـقالاتٍ جُـمِـعت في كـتـابٍ حمـل عـنـوان: الخـلافـة أو الإمـامـة العظـمـى.

في سـياق الواقـعتيـن هاتيـن، بَـدَا الكـتـاب وكأنّـه تــكرَّس للـرّدّ عليـهمـا معـاً، فكـان على صاحبـه أن يـواجـه دعاةَ الخـلافة من الفـقـهاء ومـن الأمـراء على السّـواء، وأن يتـلـقّـى الأذى منهمـا.

إذا كـان رشيـد رضـا قـد وضَـع كـتـابـه دفـاعـاً عـن خـلافـةٍ رآهـا تـتـهالك أمـام ناظـريْـه ثـمّ تُـفارق الوجـود بإيـعازٍ من مصـطفى كمـال - الذي بـجَّـله رضـا طـويلاً ورفَـع مـن مقامـه وسـوّقـه في كـتابـاتـه قـبل أن يـنـقـلب عليه -، فـقـد أعـاد بوضـعـه الكـتاب ذاك إحـياءَ «عـلـمٍ» إسلامـيّ تـقـليديّ هـو الفـقـه السّـياسيّ أو فـقـه السّـياسـة الشّـرعـيّـة بعـد أن تجـاوزُه فـكـرُ الإصلاحيّـة الإسلاميّـة التي كان رضـا ينـتمي إليها.

كـان الشّـيـخ علـيّ عبـد الرّازق مـن نسْـلِ الإصـلاحيّـةِ الإسلاميّـة التي تَمَسَّـك بتقاليدها الفـكـريّـة الاجـتـهاديّـة التي أرساها جمـال الدّيـن الحسـيـنيّ (الأفـغانـيّ) ومحمّـد عـبده، لذلك مـا كـان يسـعه أن يسـتسيـغ خطاب رضـا العائـد بالوعـي الإسلامـيّ إلى أُزعـومة الخـلافة وأنـفـاق فـقـه الإمـامة أو فـقـه السّـياسـة الشّـرعيّـة. لذلك يـبـدو نـقْـضُـه لنظـام الخـلافة نقـضاً غـيـرَ مباشـر لأطـروحة محمّـد رشيـد رضـا حولها. وعلى ذلك، إذا كـان محمّـد عبـده قـد سـدّد ضربـةً موجـعـةً للـفـقه السّياسيّ الإسلامـيّ التّـقـليـديّ بالانـصـراف عنـه إلى الدّفـاع عـن فكـرة الدّولـة الوطنـيّـة الحـديثـة، فإنّ مقـالة عـليّ عبـد الرّازق تـسـتأنـف صـنيـع محمّـد عـبده وتضـيف إليـه إنكـارَها مشـروعيّـة ذلك الفـقـه السّـياسـيّ من أساسـه والقـولَ ببـطـلان حاجة الاجتـمـاع الإسلامـيّ إليـه.

على أنّ إلغـاء الخلافة في تركيـا لـم يمـرَّ مـن دون أن تخـامر بعـضَ المحافـظيـن فكـرةُ اصـطنـاع خـلافة في مصـرَ لـم يُخْـف الخـديـوي فـؤاد الأوّل استحـسانـه لـها بـل السّـعي إليها. هـذا ما يفـسّـر لماذا ارتـفع الطّـلبُ على فكـرة الخلافـة في البيئـات العلميّـة التّـقـليـديّـة في مِـصْـرَ وخارجِـها، وتَـزايَـد التّـأليـفُ فيـها والدّفـاعُ عنها في تلك البيـئات. بـل هـذا ما يفـسّر اشتـداد الحمـلة على الشّـيخ عـبد الرّازق مـن قِـبَـل أقـلام ذات نـفوذٍ مـؤسّـسيّ ديـنيّ (مـن قـبيـل ما كـتبـه كـلّ مـن الشّـيـخ محمّـد الخضـر حسيـن، والشّـيـخ محمّـد بخـيت المطـيـعي، والشّـيـخ محمّـد الطّاهـر بـن عـاشـور دحـضاً لكـتـاب علي عـبد الرّازق) ، وبـلـوغَـها حـدّ محاكمـةٍ لـه في الأزهـر لم يكـنِ القـصـرُ بعـيـداً عـن الإيـعاز بـها: على ما تـدلّ على ذلك البـرقـيّـةُ التي رفعـها شيـخ الجامـع الأزهـر أبـو الفضـل الجيـزاوي إلى الملك فـؤاد عـقـب قـرار الأزهـر بـفصـل عليّ عبـد الرّازق وتجـريـده من شهادة العالميّـة. لـقـد كـان الكـتـاب في قـلـب هـذه الحسابـات السّـياسيّـة التي أسّـست لـفكـرة تـأليـفـه ومساهمةً من صاحبه في دحض دعوى الخلافة وإبطال مسوّغات من سوّغوا لها في عصره.

مقالات مشابهة

  • مصر: بعد الإعلان عن استثمارات خليجية جديدة بالمليارات.. ما توقعات رجال الأعمال؟
  • في مئـويّـة «الإسـلام وأصـول الحكـم»: الكــتابُ القـضيّـة
  • النقل تبدأ تجارب تدريب سائقي الأتوبيس الترددي BRT على مسار المرحلة الأولى
  • وزير الخارجية الإيراني يقول إنه سينقل رسالة من خامنئي إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
  • سالم القاسمي يفتتح معرض جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
  • ناشد بالتصدي لخطاب الكراهية .. حمدوك: حرب السودان صراع على السلطة
  • بنسعيد: سنحتفي هذا العام بمغاربة العالم في معرض الكتاب الدولي بالرباط بمشاركة 51 دولة
  • افتتاح معرض الكتاب الدائم بمقر جامعة الأزهر.. صور
  • البحوث الإسلامية: افتتاح معرض الكتاب الدائم ومقر لجنة الفتوى بجامعة الأزهر
  • الرئيس السيسي يصل مقر الديوان الأميري القطري