وكيل «الشيوخ»: الألعاب الإلكترونية الخطرة من حروب الجيلين الرابع والخامس
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
طالب المستشار بهاء أبو شقة وكيل مجلس الشيوخ، بضرورة الاهتمام بصناعة وتوطين صناعة الألعاب الإلكترونية في ضوء عادات المجتمع المصري والحفاظ على الثوابت، للحفاظ على الشباب.
جاء ذلك خلال جلسة مجلس الشيوخ لمناقشة ملف الألعاب الألكترونية في مصر، التي تنعقد برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ.
وحذر «أبو شقة»، من إدمان الشباب المصري للألعاب الإلكترونية الخطرة، مثل لعبة «الحوت الأزرق»، و«تشارلي» و«بابجي» وغيرها، لافتا إلى أن هذه الألعاب قد يطلق عليها البعض بأنها ضمن حروب الجيلين الرابع والخامس.
تشريعات تنظم الألعاب الإلكترونيةوشدد وكيل مجلس الشيوخ، على ضرورة سن تشريعات وقوانين تنظم عمل الألعاب الإلكترونية في مصر، لإدراج مخاطرها تحت مظلة القانون، وقال «نحتاج إلى وسيلة فنيه لمراقبة هذه الألعاب لما تمثلة من غزو للعقول».
وأوضح النائب بهاء ابو شقة، خلال مناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن العديد من دول العالم مثل السعوديه والصين وغيرهما، أعدت تشريعات لتنظيم عمل الأعاب الإلكترونية لمواجهة حالات الإدمان والانتحار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو شقة مجلس الشيوخ الألعاب الإلكترونية الشيوخ الألعاب الإلکترونیة مجلس الشیوخ
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الشيوخ: الثقافة لها دور مهم فى المجتمعات
قال المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، إن الثقافة لها دور مهم فى المجتمعات، متابعا: أزعم أن الثقافة القديمة هي التي أوصلتنا لما وصلنا إليه اليوم".
وتابع عبد الرازق، خلال كلمته اليوم بالجلسة العامة أصبحت الثقافة ننظر لها نظرة تالية مع إنها رقم 1، وأزعم لو أحسن إدارة الموضوع من القديم وأخذ ما يستحق كان كفانا الكثير من السلوك المنحرف والفكر المنحرف اللى عمل الكلام ده كله، ولعل الشعوب تربي كما تربي الأطفال.
وأكد رئيس مجلس الشيوخ، أن ملف الثقافة فى حاجة للكثير والكثير، وأن تُصبح الثقافة من الأولويات لأنها تستحق ذلك.
وتشهد الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، مناقشة طلب مُقدم من النائبة هالة كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو تعزيز الحرف اليدوية، وطلب مُقدم من النائب عبد الرحيم كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو البرامج الثقافية، وآثارها على المدارك المعرفية للشباب وتطوير قصور الثقافة.