البلدية تحرر 25 مخالفة في حولي والسالمية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أسفرت جولة ميدانية نفذها فريق الطوارئ والتدخل السريع بفرع بلدية محافظة حولي على منطقتي حولي والسالمية، عن تحرير 25 مخالفة تنوعت ما بين استغلال مساحة غير مذكورة بالترخيص وعدم تجديد رخصة الإعلان للمحل وعدم التزام المحلات بشروط النظافة العامة، كما تمت إزالة حواجز مخالفة على أملاك الدولة بدون ترخيص.
ودعت البلدية أصحاب المحلات التجارية للالتزام بالقوانين والأنظمة المعمول بها في البلدية تجنبًا للمخالفة والغرامة التي قد تصل الى الغلق الإداري.
إزالة سوق عشوائي في «العبدلي» منذ 27 دقيقة رئيس الوزراء: استقلالية السلطة القضائية ركن أساسي لتحقيق العدالة الناجزة منذ 38 دقيقة
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
لحظة من وقتك..كيف تصبح عظيما
العظمة التي نقصدها من خلال هذا الركن، تلك العظمة التي يسمو من خلالها كل ذي شخصية قوية وروح تفاؤلية وحب في الحياة المريحة والسلسة، أن تكون عظيما يعني أن تعي كيفية ترتيب الأولويّات وعدم إهمال أي شيء روتيني ، وهذا لن يتأتّى إلّا ب:
تنظيم الحياة اليومية: يجب ترتيب الأمور الشخصية، والنظر في الحياة اليومية وتنظيمها، ومن الممكن أن يكون ذلك من خلال الذهاب إلى السرير في وقت مبكّر، والاهتمام بنظافة الملابس، ووضعها في مكانها الصحيح، وارتداء ما هو مناسب للتقاليد، والعمر، وطبيعة العمل، بالإضافة إلى تنظيم الوجبات الغذائيّة، وعدم المبالغة فيها.
اكتساب ثقة الآخرين: يُنصَح بالحديث مع الآخرين دون عناء أو تكلّف بهدف اكتساب ثقتهم، والحرص على عدم التعثّر أو نطق الكلمات بسرعة كبيرة، والابتعاد عن الثرثرة والكلام الذي لا فائدة فيه، وعدم انتقاد الآخرين بصورة مزعجة، وفي حال رأى شخص خيراً في غيره، فينبغي عليه تشجيع نفسه على تعلّم ما يراه، حتى لو احتاج ذلك منه إلى جهد كبير.
التصرّف بنزاهة: يجب التميّز في العمل لأنّ أيّ عمل يقوم به الشخص سيتطلّب منه بذل الجهد وتقديم التضحيات، ويشار إلى ضرورة عد القيام بشيء إلا إذا وجدت القدرة على إنتاج أفضل النتائج، والتصرّف بنزاهة وأمانة، وممّا لا شكَّ فيه أنّ ذلك سيجعل الشخص عظيماً، وجميع من حوله سيشهدون له بذلك.
التفكير: يصبح الإنسان عظيماً من خلال التفكير المستمر بالأفكار العظيمة، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يكون عظيماً إلا إذا كان قادراً على الاعتقاد، والتفكير، والتعلّم، والقراءة، والدراسة التي تزيد المعرفة والثقافة، ويشار إلى أهمية التفكير، فالقارئ عليه أن يفكّر فيما يقرأ، ويحلّل الأشياء من حوله مهما كانت ظروفه.
الصّدق مع الذات: يعدّ الصّدق مع الذّات نقطة البداية لتطوير الحياة الخاصّة بالإنسان، لأنّه يُحسِّن حالته الداخليّة، ويبعده عن خداع ذاته، أو التلاعب في عقله وأفكاره، مثل اعتقاد أشياء مستحيلة أو خاطئة، ويجعله يعيش الحقيقة مع نفسه خاصة أنَّه سيواجه الكثير من المواقف الحياتيّة التي تختلف عمَّا يرغب ويتوقّع.