جراثيم الميثوسيلا تعود من جديد بسبب الاحتباس الحراري.. تفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
فى تقرير لصحيفة الجارديان البريطانية أفادت باحتمالية أن يؤدي الاحتباس الحرارى إلى إطلاق فيروسات سيبيرية قديمة اكتشفها العلماء فى التربة الثلجية.
وأوضحت “الجارديان” عزل سلالات من جراثيم الميثوسيلا، أو فيروسات الزومبى القاتلة، كما يطلق عليها الباحثين”.
وأعرب ممثلو المجتمع العلمى عن مخاوفهم من أن عدوى خطيرة من الماضى البعيد يمكن أن تؤدى إلى وباء جديد على نطاق عالمى.
وأوضح تقرير “الجارديان”، أنهم بدأوا بالفعل التخطيط لإنشاء شبكة مراقبة فى القطب الشمالي، من شأنها اكتشاف الحالات المبكرة للأمراض التى تسببها الكائنات الحية الدقيقة القديمة.
وقال الخبراء إنهم لا يعرفون بالضبط ما هى الفيروسات الكامنة فى التربة الثلجية أو الصقعية ولكن هناك خطر من أن يؤدى الاحتباس الحرارى إلى إطلاقها والتسبب، على سبيل المثال، فى شكل قديم من شلل الأطفال.
الجدير بالذكر، أنه قد أجرى عالم الوراثة جان ميشيل كلافيرى من جامعة إيكس مرسيليا تجربة مماثلة فى عام 2014، وقام، بالتعاون مع فريق من العلماء، بعزل الفيروسات السيبيرية وأثبت قدرتها على إصابة الكائنات وحيدة الخلية، على الرغم من حقيقة أن مسببات الأمراض كانت مدفونة سابقًا فى التربة الصقيعية لعشرات الآلاف من السنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتباس الحرارى الفيروسات
إقرأ أيضاً:
جالي اكتئاب.. محيي إسماعيل يكشف تفاصيل خضوعه لعلاج نفسي
أكد الفنان محيي اسماعيل، أنه يرى نفسه مثل أم كلثوم ومتفرد «في الحتة بتاعته»، متابعا أنه يقدم فن صحيح بنسبة 100%.
وأضاف محيي إسماعيل، في حوار مع الإعلامية راغدة شلهوب، مقدمة برنامج سابع سما، المذاع عبر قناة النهار وان، مساء الاثنين، أنه خضع لعلاج نفسي لفترة بسبب إصابته بمرض الاكتئاب بعد وفاة زوجته، وأخدت حبوب مهدئة، ولا أجلس منفردا عشان مكلمش نفسي.
وتابع الفنان محيي إسماعيل، أن زوجته كانت شيئا كبيرا للغاية بالنسبة له، ومع وفاتها أصيب بالاكتئاب بسبب رحيلها.