الأفراح شهرتني .. مصور من ذوي الهمم : طورت نفسي بدون تدريب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال عبد الرحمن ممدوح مصور من ذوي القدرات الخاصة، :" اشتريت أول كاميرا في شهر ديسمبر عام 2020، و لكن مهتم بالتصوير منذ عام 2017".
مصور من ذوي القدرات الخاصة : لم أتدرب في أي مكانوأضاف عبد الرحمن ممدوح خلال لقائه عبر فضائية "ten"، قائلاً:"بدأت بتصوير المناظر الطبيعية ، لكن لم تكن مشهورة في مصر، و أنا كنت عايز أتشهر، فبدأت بتصوير الأفراح، كانت صعبة في الأول لأن كنت مش معروف، فبدأت بفرح صاحبي".
وأشار عبد الرحمن ممدوح مصور من ذوي القدرات الخاصة إلى، أنه بدأ بعد ذلك التصوير في مجال التصوير الصحفي، ولفت إلى أنه لم يتدرب في أي مكان، و لكنه قام بتطوير نفسه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ذوي القدرات الخاصة كاميرا ديسمبر مصر
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذّر من خطورة الوضع في ميانمار عقب الزلزال
صنّفت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره ثمانية ملايين دولار أميركي لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات بسبب محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف تجعل ذلك مرجّحا.
وقالت المنظمة، في ندائها العاجل لجمع التمويل، إنها "صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة"، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7,7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6,7 درجات. حصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في ميانمار و18 شخصا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة "تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة، ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أو بالغذاء".
ولفتت المنظمة إلى "ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق بسبب محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها".
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى ثمانية ملايين دولار أميركي للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيام الثلاثين المقبلة "لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأساسية".
وأضافت "بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحا وستتعثر الأنظمة الصحية".