التبرع بعائداته للفلسطينيين.. Ooredoo ترعى الحفل التضامني مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
رافقت Ooredoo، المؤسسة المواطنة والمتضامنة بامتياز، كراعي العرض الفني التضامني الكبير مع الشعب الفلسطيني، الذي نظمته، مساء السبت، أوبرا الجزائر بوعلام بسايح بالجزائر العاصمة.
وعرفت هذه السهرة الفنية، والتي تم تنظيمها تحت رعاية وزيرة الثقافة والفنون، الدكتورة صورية مولوجي، تحت عنوان “سلام لفلسطين”، حضور ضيوف متميزين.
ونشّطها كل من الاوركسترا السيمفونية لأوبرا الجزائر تحت قيادة مشتركة للمايسترو لطفي سعيدي. والمايسترو السوري ميساك باغبودريان.
وكذا الفرقة الأندلسية للأوبرا تحت قيادة المايسترو نجيب كاتب، والباليه الوطني، وفرقة الموسيقى الأندلسية للأوبرا، تحت إشراف المايسترو نجيب كاتب، وكورال البوليفوني. بالإضافة إلى مشاركة عدد من الفنانين الذين عبروا عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية.
ولتأكيد دعم الفنانين الجزائريين المطلق تجاه القضية الفلسطينية، سيتم التبرع بعائدات هذا الحفل التضامني لصالح الفلسطينيين، وذلك من أجل التخفيف من معاناة هذا الشعب الشقيق.
وتؤكد Ooredoo، من خلال مرافقة هذا الحفل التضامني، عن التزامها في دعم مختلف العمليات والمبادرات التضامنية مع الشعب الفلسطيني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عمرو موسى: مصر تتبنى القضية الفلسطينية منذ بدايتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن السياسة الأمريكية واحدة لكن إدارة الأمور يمكن أن تختلف، «كنيدي ونيكسون مرورا بريجان وكلينتون وأوباما كان واضح لدى بعض الرؤساء ومتفهمين ضرورة إحداث شيء من التوازن».
وأضاف «موسى»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، «هناك أوراق يمكن أن تستخدمها الدول العربية أو فلسطين للضغط على واشنطن أو تل أبيب لوقف العدوان على غزة سياسية ودبلوماسية واضحة للغاية».
وتابع: «من أول ظهور القضية الفلسطينية في السنوات الأولى من القرن الماضي والأخيرة للقرن الذي يسبقه مصر هي التي تبنت القضية الفلسطينية، ولولا الموقف المصري سواء في الأربعينيات بإنشاء الجامعة العربية والموقف الواضح السياسي وحتى الفني والأدبي مرورا بالخمسينات والستينات، وبعد الهزيمة في 67 والرئيس السادات وحتى الآن».