أبرزها نقص التوعية.. تعرف على أسباب تفشي "الحصبة" في بريطانيا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
في إعلان يعتبره "حادثة وطنية"، تواجه المملكة المتحدة تحديًا كبيرًا في تفشي مرض الحصبة في بعض أحياء شرق لندن.
الإحصائيات تظهر أن نسبة قرابة من نصف الأطفال في هذه المناطق لم تتلقَّ لقاح الحصبة والحصبة الألمانية والنكاف المعروف بـ MMR، مما يشكل تحديًا صحيًا خطيرًا.
وتقدم البوابة نيوز معلومات عن أسباب انتشار الحصبة .
- يُعزى الكثير من عدم تلقي الأطفال للقاح إلى نقص التوعية حول أهمية التطعيم وفعاليته في منع انتشار الحصبة.
- حملات التوعية الوطنية تعمل على تصحيح هذه المعلومات وتسليط الضوء على الفوائد الصحية لتطعيم الأطفال.تأثيرجائحة كوفيد-19
- تسببت جائحة كوفيد-19 في انقطاع بعض برامج التطعيم، حيث كانت الأولوية موجهة نحو مكافحة الفيروس.
- زادت المخاوف المرتبطة باللقاحات الجديدة بعد ظهور لقاحات كوفيد-19، مما أثر سلبًا على نسب التطعيم.رفض التطعيم
- يُعبر بعض الأهالي عن مخاوفهم ورفضهم لتطعيم أطفالهم، سواء بسبب المعلومات غير الدقيقة أو المخاوف الصحية الشخصية.التحديات والجهود المبذولةحملات توعية مكثفة
- إطلاق حملات واسعة النطاق لتوعية الجمهور حول أهمية التطعيم وفعاليته.
- استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والمجتمعات المحلية لنشر معلومات صحيحة حول اللقاحات.تعزيز برامج التطعيم
- زيادة الاستثمار في برامج التطعيم وتوفيرها بشكل أكثر إمكانية الوصول للجميع.
- تسهيل عمليات التطعيم في المدارس والمراكز الصحية.التفاعل مع المجتمع
- تعزيز التواصل بين الحكومة والمجتمع لفهم المخاوف والتحديات والعمل سويًا لتحسين نسب التطعيم.تداول النتائج المتوقعة
من المتوقع أن تساهم هذه الجهود في زيادة نسب التطعيم، وبالتالي تحقيق التحكم في انتشار مرض الحصبة. يُعتبر ذلك خطوة حاسمة نحو حماية صحة الأطفال وتعزيز الصحة العامة في المنطقة المتأثرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المملكة المتحدة تفشي مرض الحصبة الحصبة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: تراجع حالات الحصبة في اليمن بنسبة 47% خلال 2024
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن انخفاض ملحوظ في حالات الحصبة في اليمن، حيث تراجعت بنحو 47% خلال العام 2024.
وفي بيان رسمي، أوضحت المنظمة أن هذا التحسن جاء بفضل تعزيز التطعيم الأساسي من خلال حملات التوعية المتكاملة وتوفير اللقاحات في المواقع الثابتة.
كما دعت المنظمة إلى الاستمرار في تعزيز هذا التقدم لتحقيق نتائج أفضل في المستقبل.
وأكدت على أهمية التطعيم في الحد من تفشي الأمراض، مما يسهم في بناء مجتمعات أكثر صحة ويساعد في إنقاذ الأرواح.