“عبدالجليل” يناقش الأوضاع الصحية في بلدتي المايا وصياد الحشان
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
استقبل وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور عثمان عبدالجليل، عميد بلدية المايا احمد الهجني وعميد بلدية صياد الحشان جميل محمود لمناقشة الوضع الصحي في البلديتان وبحضور مدير ادارة الصيدلة عبدالسلام عقيل و رئيس غرفة الطواري بالوزارة اسماعيل العيضة .
ووافق عبدالجليل على انشاء مركز صحي في مقسم الساعدي ببلدية المايا وتم تكليف مدير ادارة الصيدلة في توفير الاحتياجات العاجلة لهذه البلديات من احتياجات من الادوية والمستلزمات الطبية والتجهيزات لتحسين الخدمات الطبية بهذه البلديتان .
وابدى عن استعداد الوزارة في دعم المرافق الصحية ولتحسين مستوى الخدمات الطبية.
الوسومالحكومة الليبية بلدية المايا بلدية صياد الحشان ليبيا وزارة الصحةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية ليبيا وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
“الحرس الوطني” تنظم النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”
تنظم وزارة الحرس الوطني، ممثلة في الشؤون الصحية، النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”، بالتعاون مع وزارة الاستثمار (الشريك الاستراتيجي للقمة)، خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر 2024م في مدينة الرياض، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله –.
ويأتي تنظيم القمة تجسيدًا لاهتمام القيادة الرشيدة بهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني، إضافة إلى المواءمة مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله- في بداية عام 2024م، وحددت رؤية المملكة الرائدة في تطوير تقنيات حيوية متقدمة في مجالات الطب، والزراعة، والبيئة، والصناعة، لتصبح المملكة مركزًا إقليميًا رائدًا في مجال التقنية الحيوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول عام 2030، وعالميًا بحلول عام 2040.
ويعد قطاع التقنية الحيوية محورًا أساسيًا وممكنًا لتحقيق رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي منتج، واقتصاد مستدام ومزدهر، يعتمد على البحث والتطوير التقني لتعزيز قيم المعرفة والابتكار والعلوم.
ويشارك في القمة قيادات وخبراء عالميون في مجالات التقنية الحيوية الطبية، إضافة إلى منظمات ومؤسسات أكاديمية عريقة، لها إسهامات بارزة في قطاع التقنية الحيوية، مما يجعل القمة حدثًا مهمًا على خارطة منظومة الصحة إقليميًا وعالميًا.