وزير الصناعة: إتمام خط الرورو بين مصر وإيطاليا استغرق أكثر من 4 سنوات
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
قال المهندس أحمد سمير، وزير التجارة والصناعة، إن إنهاء الاتفاق الخاص بتشغيل خط الرورو لنقل البضائع بين مصر وإيطاليا استغرق مجهودا شاقا استمر أكثر من 4 سنوات.
وأضاف وزير التجارة والصناعة، خلال مراسم توقيع اتفاقية ومذكرة تفاهم مع الجانب الإيطالي بشأن خط الرورو لنقل البضائع، اليوم الاثنين بمقر وزارة النقل بالعاصمة الإدارية الجديدة، أن كل جهات الدولة المصرية ذات الصلة عملت في هذا المشروع من أجل تذليل كافة العقبات التي كانت تواجهه.
وأكد المهندس أحمد سمير، أن هذه الاتفاقية ستؤدي إلى زيادة معدل دخول الحاصلات الزراعية المصرية إلى الأسواق الأوروبية، فضلا عن قيام عدد من الصناعات المهمة على هذا المشروع الذي يعتبر نقطة لدخول الحاصلات الزراعية المصرية إلى أوروبا.
وتابع وزير التجارة والصناعة أن من المتوقع أن إنشاء مناطق لوجستية في البلدين تساعد على تخلق فرص عمل جديدة وخدمة أهداف المشروع.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 المهندس أحمد سمير خط الرورو مصر إيطاليا نقل البضائع طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
بأكثر من 6.5 مليار دولار.. انخفاض التبادل التجاري بين إيران وإيطاليا
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال رئيس الغرفة المشتركة بين إيران وإيطاليا إن قيمة التبادل التجاري بين هذين البلدين قبل نحو 14 عاما كانت أكثر من 7.5 مليار يورو، مضيفا أن صادرات إيران إلى هذا البلد كانت تتجاوز الواردات لكن العقوبات المفروضة اليوم خفضت هذا الرقم إلى مليار دولار.
وأوضح أحمد بور فلاح، خلال حديث لوكالة إيلنا العمالية، أهمية استقطاب الاستثمارات الخارجية في التنمية الاقتصادية للبلاد: من بين هذه المليار يورو، يتضمن ثلثاها المواد الغذائية والأدوية التي تستوردها إيران من إيطاليا. لم تعد إيطاليا تشتري النفط من إيران وتوجهت إلى الدول الأفريقية للحصول على هذه السلعة. لا تزال إيطاليا حريصة على زيادة التعاون الاقتصادي مع إيران، لكن بما أنها عضو في الاتحاد الأوروبي، فليس أمامها خيار سوى اتباع سياسات الاتحاد. ومع ذلك، فإن الغرفة المشتركة بين إيران وإيطاليا في روما لا تزال قائمة، ويتم إجراء زيارات مباشرة من إيران إلى إيطاليا.
وأضاف: تمتلك إيران 10% من الثروات الطبيعية الجوفية في العالم، بينما يبلغ عدد سكانها 3% من سكان العالم. لذلك فإن هناك إمكانات كبيرة للتنمية في هذه الرقعة، لكن الاستفادة من هذه الإمكانات يتطلب تهيئة الظروف اللازمة لتحقيقها.