جامعة الأمير محمد بن فهد تحتفي بتخريج ٤٥٠ طالباً من طلابها
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء الجامعة، تحتفي جامعة الأمير محمد بن فهد بعد غدٍ، بتخريج الدفعة 2022 – 2023 من طلابها البالغ عددهم 450 طالباً في مختلف التخصصات، وذلك بمقر الجامعة في مدينة الخبر.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عيسى الأنصاري، أن الجامعة حققت منذ تأسيسها نجاحاً ملحوظاً على مستوى التوظيف في سوق العمل المحلي والعالمي، حيث بلغ عدد الخريجين ٦٨١٢ منذ الدفعة الأولى توظف منهم ٥٨٨٩ بنسبة ٨٦٪ من أجمالي الخريجين من بينهم ۸٩ خريج تقلدوا مناصب قيادية متميزة بعد تخرجهم سواء في الجهات الحكومية أو الشركات الكبرى أو قاموا بتأسيس شركات ومؤسسات خاصة بهم، إضافة إلى من عملوا في الشركات .
وأشار إلى أن مكتب الخريجين بالجامعة يتابع بقية الخريجين لتقديم خدمات التوجيه المهني والبحث عن وظائف تتناسب مع مؤهلاتهم من خلال شبكة واسعة من الشراكات المهنية التي ترتبط بالجامعة مع سوق العمل المحلي والعالمي، منوهاً برعاية سمو رئيس مجلس أمناء الجامعة ومشاركته الخريجين فرحتهم بهذه المناسبة، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الأمناء لفعاليات الجامعة مما أكسبها سمعة محلية وعالمية على حد سواء. مهنئاً الخريجين وأولياء أمورهم متمنيا لهم كل التوفيق والنجاح.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة الأمير محمد بن فهد جامعة الأمیر محمد بن فهد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة سوهاج يتناول الغذاء مع الطلاب
أجرى الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، جولة تفقدية بالمدينة الجامعية، متفقدًا «المطابخ، المطاعم، مخازن الأغذية»، للاطمئنان على مراحل إعداد الوجبات المقدمة للطلاب والطالبات، وكفاءة الخدمات ومستوى جودتها ومدى مطابقتها للمواصفات المعتمدة، موجهًا بضرورة انتقاء أفضل الخامات للتغذية.
عقب ذلك، تنقل «رئيس الجامعة» بين طاولات الطعام ليتحدث مع أبنائه الطلاب، وحرص على تناول وجبة الغداء معهم، والاطمئنان على كافة الأمور المتعلقة بتحصيلهم الأكاديمي في مختلف الكليات ومستوى الخدمات المقدمة لهم.
وأكد النعماني على أن المدينة الجامعية ترعى وتحتضن طلاب العلم بجامعة سوهاج بمختلف الكليات، قائلًا: «نحن أسرة واحدة»، وقدم الطلاب الشكر لرئيس الجامعة على هذه اللفتة الطيبة ومشاركته لهم وجبة الغذاء في جو أبوي.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟