«البحوث الفلكية»: شاركنا في اكتشاف 3 أجسام فضائية قريبة من الأرض
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال الدكتور أحمد مجدي أستاذ مساعد في أبحاث الفضاء ورئيس الفريق البحثي، إن هيئة العلوم والتكنولوجيا والابتكار قامت بتمويل مشروع لدراسة الأجسام الفضائية القريبة من الأرض باستخدام تلسكوبات مصر الرقمية الفلكي.
وأضاف «مجدي» في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «إكسترا نيوز»، أن مصر الرقمية الفلكي يضم أكثر من تلسكوب منهم: تلسكوب القطامية الكبير بحوالي 1.
وأوضح أستاذ مساعد في أبحاث الفضاء ورئيس الفريق البحثي، أن الفريق شارك في اكتشاف 3 أجسام فضائية قريبة من الأرض، وهم عبارة عن كويكبات صخرية قريبة من الأرض على مسافة تقريبا 195 مليون كيلو متر أي حوالي 1.3 مسافة بين الأرض والشمس.
اقرأ أيضاًالبحوث الفلكية يُشارك في اكتشاف ثلاثة أجسام جديدة قريبة من الأرض
«البحوث الفلكية» تكشف حقيقة انقطاع خدمة الإنترنت نتيجة عاصفة شمسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيئة العلوم والتكنولوجيا قریبة من الأرض
إقرأ أيضاً:
العثور على بطل كمال أجسام مقتولا داخل حمام حانة
ماجد محمد
عثرت السلطات المكسيكية على جثة بطل كمال الأجسام جريشال ديسنر، والذي فاز بلقبي “مستر أمريكا” و”مستر مكسيكو” لعام 2023، مقتولًا في حمام حانة بمنطقة كوابا في تلالبان.
ووفقًا للتقارير الإعلامية المكسيكية، أصيب ديسنر البالغ من العمر 23 عامًا، بعيارين ناريين، أحدهما في المعدة والآخر في الرأس.
وكانت رسالة منسوبة إلى ديسنر، انتشرت عبر وسائل الإعلام، جاء فيها: “لقد كان قرارك أن تتركني وأنا أحترمه، لقد بقيت في المكان الذي كنت تحب أن تكون فيه”.
وعقب انتشار هذه الرسالة لم تستبعد السلطات احتمال أن يكون ديسنر قد أطلق النار على نفسه داخل الحمام، حيث غادر طاولته في حانة “كاوز”، قبل لحظات من سماع صوت إطلاق النار، كما أكدت فرق الأمن والطوارئ وفاته في موقع الحادث.
وبدأت الشرطة بفحص تسجيلات كاميرات المراقبة داخل الحانة ومحيطها بحثًا عن أدلة تكشف ملابسات الواقعة، فيما ورجحت مصادر أن الضحية ، كان في حالة سُكر واضحة عند توجهه إلى الحمام، وربما أطلق النار على نفسه، لكن التحقيقات ما زالت جارية ولم يتم استبعاد احتمالية تورط طرف ثالث في الجريمة.
ويشغل خورخي ديسنر، والد بطل كمال الأجسام منصب منسق التحقيقات في نيابة جرائم القتل بمكسيكو سيتي منذ عام 2019، حيث تولى المنصب بعد إقالة فيكتور مانويل بينيدا خايمس بسبب صلاته بعصابة “كارتل تلاهوك” الإجرامية.