مندوب فلسطين بالجامعة العربية: تهجير مليون مواطن من منازلهم منذ بدء العدوان
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قال مندوب فلسطين لدي الجامعة العربية، خلال كلمته بـ اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين لبحث تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة، إن الحلم الصهيوني الذى ما زال يراود إسرائيل تهجير الشعب الفلسطيني.
وأضاف “تتجلي النوايا الإسرائيلية لإستكمال تهجيرهم، وإسرائيل تسعي لتحويل غزة إلى أرض محروقة وغير صالح للعيش”، حيث تم تهجير نحو مليون فلسطيني من منازلهم منذ بدء العدوان.
وتابع مندوب فلسطين لدي الجامعة العربية: “تتصاعد الجرائم الإسرائيلية فى الضفة الغربية المحتلة حيث تقوم بتدمير مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بقصد إعادة تهجير اللاجئين”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الدول العربية العدوان الإسرائيلي غزة الحلم الصهيوني
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة: سيتم ترحيل أكثر من نصف مليون مواطن أجنبي
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أنها ستلغي الحماية القانونية لمئات الآلاف من الكوبيين والهايتيين والنيكاراغويين والفنزويليين، مما يعرضهم للترحيل المحتمل في غضون شهر تقريبا.
وينطبق هذا الأمر على حوالي 532 ألف شخص من الدول الأربع قدموا إلى الولايات المتحدة منذ أكتوبر 2022، ممن وصلوا برفقة رعاة ماليين، وحصلوا على تصاريح إقامة وعمل لمدة عامين في الولايات المتحدة.
الوضع القانونيوصرحت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بأنهم سيفقدون وضعهم القانوني في 24 أبريل، أي بعد 30 يوما من نشر الإشعار في السجل الفيدرالي.
وتؤثر السياسة الجديدة على الأشخاص الموجودين بالفعل في الولايات المتحدة والذين شملهم برنامج الإفراج المشروط لأسباب إنسانية.
ويأتي هذا القرار في أعقاب قرار سابق لإدارة ترامب بإنهاء ما وصفته بـ"الاستغلال الواسع" للإفراج المشروط الإنساني، وهو أداة قانونية راسخة استخدمها الرؤساء للسماح لأشخاص من دول تشهد حروبا أو اضطرابات سياسية بدخول الولايات المتحدة والإقامة فيها مؤقتا.
وخلال حملته الانتخابية، وعد الرئيس دونالد ترامب بترحيل ملايين الأشخاص المقيمين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، وبصفته رئيسا، عمل أيضا على إنهاء المسارات القانونية للمهاجرين للقدوم إلى الولايات المتحدة والإقامة فيها.
وأكدت وزارة الأمن الداخلي أن المفرج عنهم بشروط دون أساس قانوني للبقاء في الولايات المتحدة "يجب أن يغادروا" قبل تاريخ انتهاء إقامتهم.
قبل صدور الأمر الجديد، كان بإمكان المستفيدين من البرنامج البقاء في الولايات المتحدة حتى انتهاء مدة إفراجهم المشروط، على الرغم من أن الإدارة أوقفت معالجة طلباتهم للجوء والتأشيرات وغيرها من الطلبات التي قد تسمح لهم بالبقاء لفترة أطول.
وقد طُعن في قرار الإدارة بالفعل أمام المحاكم الفيدرالية.
رفعت مجموعة من المواطنين والمهاجرين الأمريكيين دعوى قضائية ضد إدارة ترامب لإنهاء الإفراج المشروط الإنساني، ويسعون إلى إعادة العمل بالبرامج المخصصة للجنسيات الأربع.