صحافة العرب:
2025-03-12@11:47:09 GMT

نابولي يرغب في الاستفادة من خدمات حكيم زياش

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

نابولي يرغب في الاستفادة من خدمات حكيم زياش

شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن نابولي يرغب في الاستفادة من خدمات حكيم زياش، أفادت وسائل إعلام إيطالية، بأن نادي نابولي، بطل الدوري الإيطالي 8220;سيري أ 8221;، يرغب في الاستفادة من خدمات الدولي المغربي حكيم زياش، من أجل .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نابولي يرغب في الاستفادة من خدمات حكيم زياش، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نابولي يرغب في الاستفادة من خدمات حكيم زياش
أفادت وسائل إعلام إيطالية، بأن نادي نابولي، بطل الدوري الإيطالي “سيري أ”، يرغب في الاستفادة من خدمات الدولي المغربي حكيم زياش، من أجل تعزيز مركز الوسط. وكتب الموقع الإخباري (كالسيو نابولي) أن إلغاء انتقال جناح تشيلسي إلى نادي النصر السعودي أعاد اهتمام العديد من الأندية الأوروبية، بما في ذلك نابولي الذي أبدى حماسه لضم أسد الأطلس. وأشار الموقع إلى أن المناقشات جارية بين الأطراف المختلفة وأن “أندية إيطالية أخرى تريد التعاقد مع زياش، نظرا لموهبته وإمكانياته”. وبفضل مسيرته في مونديال 2022 وقدرته على خلق الفرص، أصبح الدولي المغربي لاعبا مطلوبا في سوق الانتقالات. انضم زياش البالغ من العمر 30 عاما إلى تشيلسي من أجاكس مقابل 33 مليون جنيه إسترليني في عام 2020. وكانت مسيرته مع البلوز غير منتظمة حيث عانى الدولي المغربي من العديد من التغييرات على رأس المديرية التقنية للنادي اللندني. وفي يناير الماضي، أعاقت مشاكل تقنية إعارة أسد الأطلس لباريس سان جيرمان خلال اليوم الأخير من نافذة الانتقالات الشتوية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدولی المغربی

إقرأ أيضاً:

التعليم بين جمود الماضي وابتكار المستقبل

#التعليم بين #جمود_الماضي و #ابتكار_المستقبل

#عبدالبصير_عيد


لم يعد التعليم اليوم مجرد عملية تلقين، بل تحول إلى منظومة متكاملة تتطلب الابتكار والتكيف مع التطورات التكنولوجية. ومع ذلك، لا تزال بعض المؤسسات التعليمية متمسكة بمناهج وأساليب تدريس لم تعد تلبي احتياجات العصر. في المقابل، يشهد التعليم قفزات نوعية بفضل الذكاء الاصطناعي، الذي يعزز التعلم الشخصي والمتمايز، مما يستدعي اعتماد طرق تدريس أكثر مرونة وابتكارًا. لكن مقاومة هذا التغيير من قبل بعض المؤسسات تعرقل تطوير العملية التعليمية.
المشكلة لا تتوقف عند المناهج، بل تمتد إلى السياسات الإدارية التي غالبًا ما تستبعد الكفاءات الشابة من مراكز صنع القرار. بدلًا من الاستفادة من أفكارهم المبتكرة، يتم تهميشهم لصالح أصحاب الخبرة التقليدية، حتى لو لم تعد تلك الخبرة تواكب متطلبات العصر. هذا النهج يؤدي إلى إحباط الشباب ودفعهم للبحث عن فرص خارج المنظومة التعليمية التقليدية، مما يحرم المؤسسات من طاقات بشرية قادرة على التطوير.
إن استمرار المؤسسات في الاعتماد على كوادر غير محدثة معرفيًا ومهارياً يسهم في تراجع جودة التعليم. فالتعليم ليس مجرد وظيفة، بل عملية مستمرة تتطلب التعلم مدى الحياة، حيث يجب أن يظل الأكاديميون منخرطين في برامج تنمية مهنية دائمة لمواكبة كل جديد.
وما يثير الاستغراب أن بعض المؤسسات التعليمية لا تزال تتردد في تبني التكنولوجيا بشكل كامل في العملية التعليمية. في حين أن الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية يمكن أن تحول التعليم إلى تجربة تفاعلية أكثر جاذبية، نجد أن المشكلة لا تكمن في التكنولوجيا ذاتها، بل في العقليات التي ترفض الاعتراف بأنها ضرورة وليست مجرد خيار.
دول عديدة أثبتت أن تبني التكنولوجيا في التعليم يعزز جودة التعلم ويجعله أكثر كفاءة. على سبيل المثال، فنلندا وسنغافورة من بين الدول التي استفادت من الذكاء الاصطناعي والتعلم التكيفي، مما مكنها من تقديم تجربة تعليمية مصممة خصيصًا لكل طالب. في المقابل، لا تزال بعض الجامعات العربية تعتمد على مناهج لم تتغير منذ عقود، مما يزيد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل.
ومن الأسباب الرئيسية لهذا الجمود هو غياب رؤية استراتيجية واضحة في بعض المؤسسات التعليمية. بدلًا من التخطيط لمواكبة العصر، نجد أنها تُدار بعقلية تقليدية لا تتناسب مع التطورات السريعة التي يشهدها العالم. هذه الفجوة بين التعليم وسوق العمل تجعل المؤسسات غير قادرة على تخريج كوادر مؤهلة للمستقبل.
على سبيل المثال، رغم التوسع في التعليم عن بُعد عالميًا، نجد بعض الجامعات لا تزال ترفضه، رغم قدرته على توفير فرص تعلم أكثر مرونة وكفاءة. هذا التردد يؤدي إلى تعطيل الاستفادة من إمكانيات التعليم الرقمي، ويزيد من عزلة المؤسسات عن التطورات الحديثة.
التغيير لا يعني إلغاء الماضي، بل الاستفادة من التجارب السابقة لصنع مستقبل أفضل. الحل لا يكمن في إقصاء أصحاب الفكر التقليدي، ولا في تهميش الشباب المبتكر، بل في تحقيق توازن بين الجانبين.
يجب على المؤسسات التعليمية تبني سياسات تشجع دمج الشباب في عملية صنع القرار، وتوفر لهم فرصًا حقيقية للمشاركة في تطوير المناهج وطرق التدريس. كما ينبغي دعم الكفاءات الشابة وتدريبها لتكون قادرة على قيادة التغيير. التعليم ليس ساحة للصراع بين القديم والجديد، بل اختبار لقدرتنا على التكيف مع تطورات العصر.
إذا أردنا تعليمًا يتناسب مع المستقبل، فعلينا تجاوز هذا الجمود وفتح الأبواب أمام الشباب للمشاركة في تطوير التعليم، مع الاستفادة من خبرات الماضي لصنع مستقبل أكثر إشراقًا. التغيير ليس خيارًا، بل حاجة ملحة يحتاجها شباب اليوم لبناء المستقبل.

مقالات ذات صلة سوريا 2025/03/11

مقالات مشابهة

  • أردوغان: هناك من يرغب في إشعال الفتنة الطائفية بسوريا
  • خدمات تدريبية جديدة بالمركز الدولي لإدارة الموارد البشرية بجامعة كفر الشيخ
  • لافروف: زيلينسكي لا يرغب في تحقيق السلام بأوكرانيا
  • التعليم بين جمود الماضي وابتكار المستقبل
  • أوروبا: ترامب لا يرغب بالتفاوض حول الرسوم الجمركية وسنعمل وفقاً لمصالحنا
  • الاتحاد الأوروبي: ترامب لا يرغب في تجنب التصعيد بشأن الرسوم الجمركية
  • وزير المهجرين استقبل المكاري.. وهذا ما تم بحثه
  • نابولي يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية أمام فيورنتينا ويواصل مطاردة الإنتر
  • نابولي يُعيد «فارق النقطة» مع الإنتر!
  • افتتاح مركز أستر الرفاعة الدولي لرعاية مرضى السرطان