قناة تلفزيونية: أول رائد فضاء تركي سيتواصل مع أردوغان من المحطة الفضائية
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت قناة TRT Haber أن رائد الفضاء، ألبير غزر أوجي الموجود على متن المحطة الفضائية الدولية سيتواصل مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان من المحطة اليوم الاثنين.
وقالت القناة اليوم الاثنين:"تتابع تركيا بحماس الرحلة الفضائية لرائدها، ألبير غزر أوجي. خلال فترة إقامته في المحطة الفضائية الدولية سيتواصل الرائد التركي عدة مرات مع وطنه الأم، ومن المتوقع أن يجري اليوم أول محادثة له من المحطة مع الرئيس أردوغان".
وأضافت:"سيتواصل الرائد مع تركيا سبع مرات على الأقل خلال وجوده في المحطة، ويتضمن برنامج أول رائد فضاء تركي أيضًا محادثات مع عائلته ووزير الصناعة والتكنولوجيا التركي، كما سيتواصل مع مركز جوكمان لتدريب الطيران الفضائي التركي، ومع مركز تيوبيتاك الفضائي في أنقرة".
إقرأ المزيدوكانت صحيفة "Karar " قد أشارت في وقت سابق إلى رحلة أول رائد فضاء تركي إلى المحطة الفضائية الدولية كلّفت انقرة 55 مليون دولار، وتكلفة هذه الرحلة حددتها شركة Axiom Space التي نفّذت هذه الرحلة، وبالإضافة إلى الرائد التركي ضمت الرحلة أيضا: الإيطالي، والتر فيلادي، والأمريكي، مايكل لوبيز أليجريا، والسويدي، ماركوس واندنت، إذ من المفترض أن يبقى الرواد على المحطة مدة أسبوعين، وسيشاركون هناك في إجراء التجارب العلمية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفضاء المحطة الفضائية الدولية رجب طيب أردوغان ناسا NASA وكالة الفضاء الأوروبية المحطة الفضائیة
إقرأ أيضاً:
عرض مقتنيات رائد الموسيقى «حسن عريبي» في «المتحف الوطني»
توجه “المتحف الوطني الليبي”، بخالص الشكر والتقدير إلى أسرة الفنان الراحل “حسن عريبي”، رائد الموسيقى الليبية، “على مبادرتهم الكريمة بمنح مقتنيات والدهم لعرضها في قسم الموسيقى”.
وقال المتحف: “إن هذه المقتنيات ستظل شاهدًا حيًا على إرثه الفني الكبير وإلهامًا للأجيال القادمة”.
يذكر أن “الفنان “حسن عريبي”، امتدت مسيرته الفنية لعقود، ويمثل رمزًا للإبداع والأصالة، وأسهم بشكل بارز في إثراء المشهد الموسيقي الليبي”.
هذا “وأسس الفنان “حسن عريبي”، فرقة المالوف والموشحات والألحان العربية عام 1964م، ولحّن لعدد كبير من المطربين الليبيين والعرب، كما ألّف كتاب المقتطفات من فنون المالوف والموشحات، وقدّم العديد من البحوث والدراسات في مجالات الموسيقى العربية على مستوى التخطيط الشامل للثقافة العربية”.