سواليف:
2025-04-27@03:20:46 GMT

صدور العدد الجديد من مجلة نزوى 

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

#سواليف

أفردت #مجلة_نزوى في عددها الـ (117) ملفا يتناول أفق #الصراع #الفلسطيني #الإسرائيلي، حيث قدم باحثون وكتَّاب مقاربات وتحليلات فكرية متباينة حول سياقات الصراع الحضاري في فلسطين والتداعيات السياسية والعسكرية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي. شارك في الملف أنطوان شلحت حيث كتب: “أي إسرائيل تقف الآن في مواجهة الفلسطينيين والعرب” ومحمد شاهين: “غزة، طائر الفينيق المتجدد”، وعبدالرحمن بسيسو ” الإنسانية في مواجهة التوحّش البشري”، وترجم أحمد الويزي دراسة بعنوان: “صورة الفلسطينيين في الكتب المدرسية الإسرائيلية” لنوريت پيليد إيلهانان، كما ترجم سعيد الريامي دراسة بعنوان: “الالتحام المباشر في الحروب” لجوناثان جلوفر، وقد أعدَّت الملف وقدمته هدى حمد.

افتتح العدد رئيس التحرير الشاعر سيف الرحبي حيث كتب” ما أشبه الليلة بالبارحة، على نحو أكثر بشاعة ورُعبًا”. ونقرأ في باب كتابات حوارًا موسّعا مع أحمد بن سعود السيابي حول :”المدارس الفكرية في عُمان وأثرها السياسي والاجتماعي” أجراه معه عبدالرحمن المسكري.

في مطلع باب الدراسات يترجم خيري دومة دراسة  عن رواية: “روبنسون كروزو لدانيال ديفو”، وتبحث مروى بن عبدالجليل التأويل الديني في أزمنة الكوارث “الموت الأسود في الأندلس أنموذجا”، ويقدم محمد موهوب مقاربات في تمثلات دستور المدينة، بعنوان “التاريخ واليوتوبيا”، ويكتب سمير اليوسف موضوعا بعنوان: “الكتابة في ظل الكارثة، قيامة المؤلف وعودة التاريخ”، أما الناصر ظاهري فيدرس “حِجاج العواطف في الخطاب الشعري، مرثية ابن الأنباري في ابن بقية المصلوب” ، ويبحث نبيل منصر “الشعر وتجربة الزمان، في أحد عشر كوكبا لمحمود درويش” ويتناول خالد بريك “الحرف العربي في الفن التشكيلي” أما آسية السخيري فترجمت دراسة بعنوان: “إدغار ألن بو، فنان الأسطح، لغزافيي غارنيي”.
في مفتتح باب الحوارات نقرأ حوارًا مع الفنان نصير شمة، أجرته ليندا نصار، كما يترجم رسلان عامر مناقشة فلسفية بين سيرغي ليفين وألكسي كارداش. وفي باب السينما يكتب منير الإدريسي”باترسون: بعدٌ سينمائي لقصيدة تتأمل أشياء العالم”.
نقرأ في باب الشعر، نصوصا شعرية للشاعر الفرنسي بول كلوديل بترجمة حسونة المصباحي، ويكتب إسحاق الخنجري “رسائل إلى التنين الذي لا يرى نفسه في المرآة”، ويترجم خالد الريسوني: “قصائد لمانويل دي باروس”، أما حسان عزت فيكتب: “أغنية غجريّة”، في حين تُترجم شروق حمود قصائد من الأدب الألباني المعاصر لآغرون آشلي. وتكتب مريم الحتروشي” الراعي الوحيد”، وأحمد العجمي: “ضوء هز العالم”، ويترجم محمد ديب المصري قصائد من الأدب الهولندي المعاصر، ويكتب أحمد هلالي ” توصيف العدم”.
في مطلع باب النصوص تترجم زوينة آل توية “الهدية الأخيرة لعبدالرزاق قرنح” ويكتب خالد اليماني “نورمان”، أما زاهر الغافري فيكتب “حياة كالصاعقة”، وإكرام عبدي ” طنجة ماسة في عنق الأبدية”، وعبدالحميد القائد “اثنان في واحد”. في حين يترجم نزار كنعان “غبار ثمين” لقسطنطين باوستوفسكي، ويكتب ماهر راعي: “تمائم لفك القسوة”، وقيس عمر “ظل صورة فوتوغرافية”، أما محمد العربي غجو فيترجم نص “الجد” لماريو بارغاس يوسا.
يفتتح باب المتابعات والرؤى الكاتب منذر مصري إذ يكتب “تقرير مرفق بقصائد: عن مواطن سوري يدعى خالد خليفة”، وتقدم دعد ديب مراجعة في كتاب: “احتضار الفرس” لخليل صويلح، أما محمد سليم شوشة فيقدم مقالة نقدية حول أعمال جون فوسه الفائز بجائزة نوبل للآداب 2023، تحت عنوان: “بين سرد الأحلام واللغة الشعرية” ويكتب شوقي بزيع “غادة السمان وغسان كنفاني.. حب غير متكافئ على أرض ناقصة الصلابة ومأهولة بالألغام”، ويترجم محمد آيت لعميم مقالة بعنوان: “خراب الخرائب” لأغنيس فيرلت”، وتكتب راما وهبة: “عيسى مخلوف في رسالة إلى الأختين”، أما محمد الراشدي فيقدم مراجعة حول رواية: “باشي فلورا” لجميلة الهنائي، ويكتب محمد النعاس: “التقيت إبراهيم الكوني مرتين”، أما سوسن جميل حسن فتتناول “الخروج إلى الشارع” لشربل داغر، ورولا حسن: “محنة كورو لرغد السهيل”، ويكتب جميل الشبيبي “إسماعيل فهد إسماعيل، عبور مستنقع الذات إلى الضفة الأخرى”، ويتناول سليم النجار: “رسائل المعتقلين الفلسطينيين”. ويقدم محسن بن حمود الكندي: “الناقد البحريني إبراهيم غلوم، فصلٌ تأبيني من ذاكرة الفقد والغياب”.

مقالات ذات صلة شعراء يعاينون أحوال الحياة والمقاومة والصمود في غزة في نادي الحصن الثقافي . 2024/01/18

صدر رفقة العدد كتاب “من لا وعي الوجود إلى لا وعي اللاوجود.. قراءة سيميائية تأويلية لثيمة الموت في الشعر العماني” لسعود الزدجالي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

قادة شركات تكنولوجيا: الذكاء الاصطناعي سيرتقي بتجارب العملاء في قطاعات حيوية

أكد مختصون، أن الذكاء الاصطناعي يعزز النظرة الاستراتيجية لمختلف القطاعات، ويمكّن الحكومات من توفير أفضل مستوى من الخدمات، ويضاعف الكفاءة العالمية في حل المشكلات واتخاذ القرارات، وذلك ضمن أعمال "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" في "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي"، الذي ينعقد برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل.

وعرضت جلسة بعنوان "مؤشر قوة الذكاء الاصطناعي" من تنظيم "بي سي جي" و"فوربس"، مبدأ أن الدول التي تعمل على إنشاء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي هي الأقدر على النجاح، معددة ستة عناصر أساسية لذلك هي الطموح، والمهارات، والسياسات واللوائح، والاستثمار، والبحث والابتكار، والمنظومة، لافتة إلى أن المدن التي هيأت الظروف المناسبة للذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة مع البنية التحتية المتقدمة لتكنولوجيا المعلومات ما يعد أمرًا بالغ الأهمية، ومن المرجح أن تحقق نقلةً نوعيةً إذا تبنت الذكاء الاصطناعي.
وفي جلسة بعنوان "كيف يعزز الذكاء الاصطناعي التوليدي النظرة الاستراتيجية لقادة الأعمال؟" من تنظيم "مايكروسوفت"، تم التركيز على ضرورة إزالة الغموض عنه وتبسيطه بما يكفي بحيث لا يخافه الناس ويبدأون في استخدامه في حياتهم اليومية، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل الأفراد، بل يمكنهم أن يستخدموه للعمل بشكل أسرع وابتكار أفكار أذكى، ليتمكنوا من التركيز على أعمال ذات قيمة أعلى، كتلك التي تتطلب الحكمة والتعاطف والإبداع.
أما جلسة "نحو حكومات مُمكّنة بالذكاء الاصطناعي" من تنظيم "ميتا"، فبحثت دور الأتمتة في تطوير وتسهيل العمل الحكومي وإتاحة لشرائح أشمل من المستخدمين والمتعاملين، فيما تتعلم نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الأنماط وتدمجها في استجاباتها، متنبئةً بالأسئلة الشائعة حول الخدمات الحكومية المختلفة لتجيب عليها بفعالية وكفاءة.
وأوضحت جلسة بعنوان " كيف يسهم فتح المصادر في إطلاق العنان للإمكانات العالمية؟"، دور الذكاء الاصطناعي في إزالة القيود التقليدية مثل التكلفة والقدرة والسرعة، مما يسمح بتعزيز التفكير المبتكر ومضاعفة الإمكانيات، لا سيما مع إحداث الذكاء الاصطناعي التوليدي تحولًا جذريًا في كيفية التعامل عالمياً مع حل المشكلات واتخاذ القرارات.
  ويتواصل "ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي" ضمن فعاليات "أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي" لمدة 4 أيام في منطقة 2071 بأبراج الإمارات في دبي، بحضور آلاف المسؤولين والخبراء وصناع القرار والمتحدثين العالميين المتخصصين في قطاع الذكاء الاصطناعي، إلى جانب مؤثرين عالميين وقادة التكنولوجيا.

أخبار ذات صلة "أوبن أيه آي".. إطلاق أول نموذج لغوي "مفتوح" يشعل السباق في عالم الذكاء الاصطناعي محمد بن راشد بن محمد بن راشد يشهد انطلاق قمة «الآلات يمكنها أن ترى»

ويشهد الملتقى مشاركة وفود من 15 دولة حول العالم، و25 شركة عالمية و18 جهة حكومية و60 شركة ناشئة تستعرض حلولها ومشاريعها النوعية في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مشاركة 20 جامعة ومؤسسة بحثية في جلسات وفعاليات الملتقى.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • عرض "شنب شرقي منقرض" يرفع لافتة كامل العدد في أول لياليه على مسرح نهاد صليحه
  • تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة منتخب الشباب أمام جنوب إفريقيا
  • كباكا: سنقاتل من أجل الفوز على جنوب إفريقيا وإسعاد الجماهير المصرية
  • الرسم والفروسية.. جاسيكا حسام الدين تكشف لصدى البلد عن هوايتها (فيديو)
  • من قاتل أحمد داود في برستيج ؟
  • منشور مؤثر.. حلا شيحة تثير الجدل من احدث ظهور لها
  • ألبوم محمد منير الجديد.. الكينج يُفجر مفاجأة للجمهور
  • موقع البيئة في فكر الثقافة العربية: قراءة في ملف العدد 435 من مجلة “أفكار”
  • قادة شركات تكنولوجيا: الذكاء الاصطناعي سيرتقي بتجارب العملاء في قطاعات حيوية
  • صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على منح ميدالية الاستحقاق من الدرجة الثانية لـ 102 مواطنٍ ومقيمٍ لتبرعهم بالدم 50 مرة