نكبة جديدة تضرب العائلة المالكة ببريطانيا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلنت وسائل الإعلام الإمريكية عن إصابة دوقة يورك سارة فيرجسون بسرطان الجلد أثناء علاجها من سرطان الثدي، بحسب وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية.
منتقدًا نتنياهو.. بريطانيا: إقامة الدولتين الحل الوحيد لتسوية النزاع الإسرائيلي الفلسطيني بريطانيا تصنف حزب التحرير منظمة إرهابيةوتم اكتشاف الورم الميلانيني بعد إزالة عدة شامات أثناء خضوعها لعملية جراحية ترميمية بعد استئصال الثدي، حيث يقوم الأطباء بتحليل هذا الورم لمعرفة ما إذا كان قد تم اكتشافه مبكرًا.
فيما أكد متحدث باسم الدوقة اليوم الاثنين: "يبدو واضحا أن التشخيص الآخر بعد فترة وجيزة من علاج سرطان الثدي كان مؤلما، لكن الدوقة لا تزال في حالة معنوية جيدة".
وسارة، البالغة من العمر 64 عاما، هي الزوجة السابقة للأمير أندرو وأم الأميرة بياتريس والأميرة يوجيني.
ويأتي هذا الإعلان بعد أيام من إعلان العائلة المالكة خضوع كيت ميدلتون، أميرة ويلز، لعملية جراحية في البطن، وخضوع الملك تشارلز الثالث هذا الأسبوع لعلاج البروستاتا.
واضطرا الثنائي إلى تأجيل عدد من الارتباطات المخطط لها، وفقا لنصيحة الأطباء من أجل التعافي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وسائل الإعلام الإمريكية سرطان الجلد سرطان الثدي الورم الميلانيني استئصال الثدي
إقرأ أيضاً:
اختفاء شقيقين أثناء عطلتهما في تركيا
في حادث مأساوي وقع على ساحل منطقة بشيكتاش في إسطنبول، فُقد شقيقان من أصل تركي يقيمان في إسبانيا بعد أن جرفتهما الأمواج العاتية. الشقيقان عائشة ج. (29 عامًا) وفيلات ج. (23 عامًا) كانا في تركيا لقضاء عطلة مع والدهما، لكن رحلتهما انتهت بواقعة محزنة.
تفاصيل الحادث
بحسب التقارير التي تابعتها منصة تركيا الان، تدير العائلة مطعمًا في إسبانيا، وقد قدمت إلى تركيا يوم 14 نوفمبر. بعد قضاء حوالي 10 أيام في ديار بكر، انتقلت العائلة إلى إسطنبول يوم 23 نوفمبر استعدادًا للعودة إلى إسبانيا في 25 نوفمبر.
وخلال وجودهما في إسطنبول، قرر الشقيقان التنزه على الساحل في بشيكتاش، حيث وقعت الحادثة. وبحسب الشهود، سقطت عائشة في البحر لأسباب غير معروفة، وعندما حاول شقيقها فيلات إنقاذها، جرفتهما الأمواج العاتية معًا.
عمليات البحث مستمرة
فور تلقي البلاغ، هرعت فرق الإنقاذ إلى الموقع وبدأت عمليات البحث التي لا تزال مستمرة. وخلال العمل، تم العثور على هاتف محمول، فيما لم يُعثر على أي أثر للشقيقين حتى الآن.
والد الشقيقين، أنصاري ج.، أكد في إفادته للشرطة أنهما كانا في تركيا لقضاء عطلة٬ موضحا:
“وصلنا إلى ديار بكر في 14 نوفمبر، وقضينا هناك 10 أيام. في 23 نوفمبر انتقلنا إلى إسطنبول استعدادًا للسفر إلى إسبانيا في 25 نوفمبر. عندما رأيت الأخبار التي تناولت حادثة على الساحل، تطابقت التفاصيل مع أبنائي الذين لم أتمكن من التواصل معهم منذ يوم الحادث. لذلك أبلغت الشرطة.”
وأكد الوالد أن العائلة كانت تقيم في فندق بمنطقة ساريير.