جولة بلينكن الأفريقية.. وزير الخارجية الأمريكي يبدأ أول رحلة للقارة السمراء في 2024
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
يعتزم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، البدء في أول رحلة إلى قارة أفريقيا، خلال العام الجاري 2024 اليوم الاثنين، بزيارة دولة الرأس الأخضر، ضمن جولة تشمل أربعة دول أخرى، هي كوت ديفوار ونيجيريا وأنجولا.
من المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الأمريكي اليوم، برئيس وزراء الرأس الأخضر، أوليسيس كوريا إي سيلفا، ويتضمن خط سير جولة بلينكن في القارة السمراء، أيضًا زيارة إلى منطقة بورتو دا برايا، التي تلقت تمويلًا لجهود التحديث من مؤسسة تحدي الألفية التابعة للحكومة الأمريكية، وحضور مباراة كرة قدم في كأس الأمم الأفريقية بين ساحل العاج وغينيا الاستوائية.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، قبل حوالي أسبوع أن بلينكن سيؤكد على الاستثمار الأمريكي في البنية التحتية في أفريقيا كوسيلة "لتعزيز التجارة البينية، وخلق فرص عمل في الداخل وفي القارة، ومساعدة أفريقيا على المنافسة في السوق العالمية".
وأشادت مولي في، مساعدة وزير الخارجية للشؤون الأفريقية، بالرأس الأخضر قبل زيارة بلينكن، ووصفت البلاد بأنها “ديمقراطية رائعة”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الامريكي قارة إفريقيا الخارجیة الأمریکی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية في الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي؛ لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
الفجوات التمويلية بالدول الناميةقال كجوك، فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
تحويل الديون إلى استثماراتأضاف الوزير، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التى ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
أكد كجوك، أنه لابد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.