استئناف طنطا: تشكيل 4 دوائر بـ جنايات مأمورية بنها وشبرا الخيمة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن المستشار محمد حماد رئيس محكمة استئناف طنطا وعضو المجلس الأعلى للقضاء، حل بعض الدوائر الجنائية وإعادة توزيع العمل بها وإنشاء دوائر جنايات مستأنفة تختص بنظر استئناف الأحكام الصادرة من محاكم جنايات أول درجة يكون مسماها وتشكيلها واختصاصاتها ومقار انعقادها وفقا لما ورد بالقرار.
وتابع قرار رئيس محكمة استئناف طنطا، أنه يمتنع على جميع الدوائر التى أصبحت بموجب هذا القرار دوائر جنايات مستأنفى إصدار أية أحاكم فى القضايا المعروضة أو المتداولة أمامها ويتعين عليها إحالة جميع القضايا المشار إليها بحالتها إلى دوائر جنايات أول درجة وفق لما ورد فى توزيع العمل بالقرار، كما أنه يراعى عند الحكم بالإدانة أو البراءة مراعاة مواعيد الاستئناف المنصوص عليها بقانون الإجراءات الجنائية المعدل فيما يخص إيداع الأسباب طبقا للمادتين 312، 419 مكرر 4 من القانون المشار إليه.
وتضمن القرار بالنسبة لمأمورية استئناف شبرا الخيمة، حل الدائرتين السادسة والسابعة جنائى بمأمورية استئناف شبرا الخيمة، ويعدل مسمى الدائرة الثامنة جنائى شبرا الخيمة إلى الدائرة السادسة جنائى وتعمل بالأسبوع الرابع، ويعدل مسمى الدائرة التاسعة جنائى شبرا الخيمة إلى الدائرة السابعة جنائى وتعمل بالأسبوع الأول، كما يعاد توزيع اختصاصات الدوائر الجنائية بمأمورية استئناف شبرا الخيمة، وفقا للقرار:
- الدائرة الأولى جنائي: زوجى أول شبرا + زوجى القناطر الخيرية.
- الدائرة الثانية جنائي: فردى أول شبرا + فردى القناطر
- الدائرة الثالثة جنائي: زوجى ثان شبرا
- الدائرة الرابعة جنائي: فردى ثان شبرا
- الدائرة الخامسة جنائي: قليوب
- الدائرة السادسة جنائي: فردى الخصوص + فردى العبور
- الدائرة السابعة جنائي: زوجى الخصوص + زوجى العبور
وتنشأ دائرتى جنائى مستأنف مأمورية استئناف شبرا الخيمة على النحو التالي:
- الدائرة الأولى جنائى مستأنف: وتعقد جلساتها فى الأسبوع الثانى من كل شهر بقاعة الجنايات رقم 3 بمأمورية استئناف شبرا الخيمة، وتختص بنظر استئناف الجنايات الصادرة من دوائر الجنايات بمأمورية استئناف شبرا الخيمة والواردة من أول شبرا - قليوب - القناطر الخيرية.
- الدائرة الثانية جنائى مستأنف: وتعقد جلساتها تعقد جلساتها فى الأسبوع الثالث من كل شهر بقاعة الجنايات رقم 2 بمأمورية استئناف شبرا الخيمة وتختص بنظر استئناف الجنايات الصادرة من دوائر الجنايات بمأمورية استئناف شبرا الخيمة والواردة من ثان شبرا - الخصوص - العبور.
واستطرد القرار أنه بالنسبة لمأمورية استئناف بنها، حل الدائرتين الرابعة والخامسة جنائى بمأمورية استئناف بنها، ويعدل مسمى الدائرة الثامنة جنائى بنها إلى الدائرة الرابعة جنائى وتعمل بالأسبوع الرابع، ويعدل مسمى الدائرة السابعة جنائى بنها إلى الدائرة الخامسة جنائى وتعمل بالأسبوع الثالث.
كما يعاد توزيع اختصاصات الدوائر الجنائية بمأمورية استئناف بنها، وفقا للقرار:
- الدائرة الأولى جنائي: قسم اول بنها + قسم ثان بنها
- الدائرة الثانية جنائي: فردى مركز بنها + فردى قها + فردى شبين القناطر
- الدائرة الثالثة جنائي: الخانكة
- الدائرة الرابعة جنائي: زوجى مركز بنها + زوجى قها
- الدائرة الخامسة جنائي: زوجى شبين القناطر + كفر شكر
- الدائرة السادسة جنائي: طوخ
وتنشأ دائرتى جنائى مستأنف مأمورية استئناف بنها على النحو التالي:
- الدائرة الأولى جنائى مستأنف: وتعقد جلساتها فى الأسبوع الأول من كل شهر بقاعة الجنايات رقم 2 بمأمورية استئناف بنها، وتختص بنظر استئناف الجنايات الصادرة من دوائر الجنايات بمأمورية استئناف بنها والواردة من قسم أول بنها - قسم ثان بنها - مركز بنها - الخانكة.
- الدائرة الثانية جنائى مستأنف: وتعقد جلساتها تعقد جلساتها فى الأسبوع الرابع من كل شهر بقاعة الجنايات رقم 1 بمأمورية استئناف بنها وتختص بنظر استئناف الجنايات الصادرة من دوائر الجنايات بمأمورية استئناف بنها والواردة من قها - طوخ - شبين القناطر - كفر شكر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جنايات شبرا الخيمة استئناف طنطا دوائر استئناف محاكم جنايات الدائرة الثانیة الدائرة الأولى إلى الدائرة
إقرأ أيضاً:
خبير: الموقف المصري أزعج دوائر صنع القرار في تل أبيب
قال اللواء أحمد عيسى، الخبير في الأمن القومي الفلسطيني والإسرائيلي، إن الموقف المصري الحاسم خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة شكّل "صفعة قوية" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ولإسرائيل بشكل عام.
وأضاف أحمد عيسى، خلال مداخلته الهاتفية على قناة القاهرة الإخبارية، أن تل أبيب، مدعومة بحلفائها الغربيين، أدركت أن الحرب لم تحقق أهدافها، إذ فشلت في تدمير المقاومة الفلسطينية، وإجبار الفلسطينيين على النزوح، واستعادة الأسرى المحتجزين لدى المقاومة.
وأوضح أن الفشل الإسرائيلي الحالي، أشبه بالفشل الاستخباراتي الذي حدث في حرب أكتوبر 1973، عندما تمكن الجيش المصري من عبور قناة السويس دون إنذارات مسبقة لدى الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية.
وأكد أن الموقف المصري أزعج دوائر صنع القرار في تل أبيب، حيث بدأ خبراء الأمن القومي الإسرائيليون والجنرالات المتقاعدون في التحذير من السياسة المصرية، محاولين تصويرها كداعم للمقاومة الفلسطينية.
وأشار إلى أن الجيش المصري لا يزال يعتبر إسرائيل تهديدًا استراتيجيًا، رغم اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين في عام 1979، وهو ما يفسر عدم انخراط مصر في أي تطبيع واسع مع إسرائيل، على عكس ما كانت تأمله تل أبيب.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن إسرائيل، ورغم محاولاتها الإعلامية، فشلت في تحقيق أهدافها بالحرب، مشددًا على أن الدعم المصري المستمر يعزز صمود الفلسطينيين، ويشكل عائقًا أمام المخططات الإسرائيلية الرامية إلى فرض واقع جديد على غزة والمنطقة.