بيع الاقصى وذبح غزة صفقات ومؤامرات
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
بقلم _ الخبير عباس الزيدي ..
(من الضروري اطلاع الراي العام عما يحصل خلف الكواليس )..
الادوار التي تلعبها كل من تركيا والسعودية والامارات والاردن والسلطة الفلسطينية ودورهمافي بيع المسجد الاقصى بعد ذبح غزة وتصفية القضية الفلسطينيةتحت ما يسمى في حل الدولتين
ذلك المشروع الصهيوامريكي الخطير باطار دولي الذي كشف عنه طوفان الاقصى
والبيع هنا ليس عملية تنازل بل عملية بيع المسجد الاقصى الى الكيان الصهيوني يجري ذلك بعد عمليات الشراء التي تقوم بها كل من السعودية والامارات لعدد من الاراضي الفلسطينية والضغط الكبير الذي يمارسانه على الاردن للتنازل عن احقية الوصاية على المسجد الاقصى وبذلك تتم صفقة القرن بالكامل ومحق الاسلام ونشر الديانة الابراهيمية والانحلال والرذيلة ونهب الثروات والسيطرة على كامل المنطقة واستعباد شعوبها
اولا_ الأطراف الاقليمية للمؤامرة
1_تركيا ودورها الخطير والمشبوه وتاثيرها على كل تنظيمات الاخوان وبعض قيادات حماس
بعد تقديم العديد من المغريات لتركيا ولعل من اهمها احياء مشروع اوربا الجديدة الخاص في بولندا العظمى القائم على فدرلة البحار الثلاث (الاسود والبلطيق الادرياتيكي) مشروع_ انتروماريوم _ الذي بموجبه تتقلد تركيا زعامة الاتحاد التركي _ بان تركسيم _ الذي يمنحها القوة على آسيا الوسطى والسيطرة على مركز توزيع الغازالمتدفق الى جنوب اوربا في الوقت الذي تسيطر فيه بولندا على باقي مراكز التوزيع وهذا يشكل انطلاقة وتحالف جديد بالضد من روسيا وكذلك غلق الابواب بالكامل امام الغاز الروسي وايضا الاعاقة الكاملة لمشروع الصين الاقتصادي المعروف بأسم مبادرة الحزام والطريق ومن المؤكد هناك مغريات ومكاسب اخرى سوف تحصل عليها تركيا في هذه الصفقة منها تصفير قضاياها العالقة مع اليونان والاتحاد الاوبي والتوسعة القارية في البحر الابيض المتوسط وتمددها في العراق وسوريا
2 السعودية رائدة المشروع والممول الرئيسي وهي تتحمل كل مايصرف من اموال في العدوان الصهيو امريكي الحالي على غزة لتطبيق رؤية بن سلمان لعام 2030 كدولة نووية تقود المنطقة تندمج مع اسرائيل بالكامل هي وربيباتها من دويلات الخليج وكل ماحصل من خطوات سعودية بما يسمى بالتوازن والوسطية السياسية والاتفاق مع الصين والتقارب مع ايران والانحلال الاخلاقي كلها حركات بهلوانية لايثق بها ذو عقل لبيب وماحصل عبارة عن مناورة ونفاق والتفاف_ لكسب الوقت وتجنب ردود الافعال الانتقامية القوية والضربات المدمرة التي سوف تتلقاها اذا ما اصرت على الذهاب بعيدا مع المشاريع الصهيوامريكية العدائية ألتي لايقتصر ضررها على المنطقة بل على عموم العالم ونظامه وبنيته الحيوية •
السعودية ماضية في تمويل والاشتراك بالمشروع الاقتصادي الذي ينطلق من الهند عبر اراضيها مرورا ياسرائيل ثم اليونان باتجاه اوربا وهي مشاركة في المفاوضات السرية التي تخص تصفية القضية الفلسطينية ونوقعها اساسي ومركزي في قلب التطبيع وليست قريبة منه •
3_ الاردن شريك فاعل وشديد الحذر من انكشاف امره ويتعامل بالطريقة التي تتعامل بها السعودية وهو يطريقه للتنازل عن وصايته عن المسجد الأقصى لكل من الامارات والسعودية حتى لاتتحمل الاسرة الحاكمة والمالكة الهاشمية تبعات ذلك الامر خصوصا الأصل ولايقتصر دور الاردن على ذلك فحسب بل سوف تلعب في مرحلة ما دورا لايقل خطورة عن ذلك يتمثل في مايسمى بمشروع ( اليوم التالي ) والذي احد اركانه التهجير القسري او الطوعي بعد الدمار الذي لحق بغزة من خلاب فتح حدودها لاهالي غزة ومن ثم تقوم بتدوير المهجرين وبالقوة بتوجيههما قسرا نحو الحدود السورية اذا لم تقتلهم بالطائرات كما فعل الملك حسين سابقا وتقوم بتشكيل ناتو عربي مطعم بمرتزقة ومدعوم بقوى غربية لشن عدوان على سوريا أوالعراق •
هذه المهلكة المتهالكة كانت ولازالت تعيش وتقتات على نكبات شعوب المنطقة وسوف تذهب بعيدا بغيها لتكون احد ادوات القتل والتدمير ومنطلقا لتصديرالعدوان لجيرانها (العراق وسوريا ) في الفترة القادمة
4_السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس سوف تستخدم كواجهة تمثل الشعب الفلسطيني المظلوم ولايوجد من يمثل المقاومة الفلسطينية في تلك المفاوضات•
حل الدولتين وسيلة انقاذ للرئيس الامريكي جو بايدن واخر خدمة يقدمها للصهيونية العالمية والخطوات التي اعلن عنها منسق السياسة الاوربية _ جوزيف بوريل _ والرحلات المكوكية التي يقوم بها وزير الخارجية الأمريكي _ انتوني بيلنكن ياتيان ضمن هذا المضمار وان كل مايصدر من رفض وعدم قبول لحل الدولتين سواء من المجرم النتن ياهو او اعضاء حكومته وبقية ساسة الكيان هو كذب وتدليس لاهداف عديدة لعل من اهمها كسب الوقت لاكمال عملية التدمير لغزة بالكامل وتنفيذ المجزرة والابادة الجماعية لأهلها
وايضا للخروج باعلى سقف من الشروط في مفاوضات مسار المشروع الظلامي مستقبلا
ثانيا_ اهم ردات الفعل المتوقعة
1_ مقاومة ومواجهة مفتوحة يعلنها ابناء محور المقاومة وكل الخيارات ستكون مطروحة _ وبذلك تكون موضوعة الحرب الاقليمية امر مفروغ منه
2_ سيقدم الكيان الصهيوني على حماقة رعناء غبراء تكون سببا في زوال الكيان الصهيوني وتراجع امريكا وهزيمتها بسبب تلك الحماقة والرسالة الخاطئة علما ان ذلك يحدث في آتون الصراع مابين معسكر الحق والباطل
3_تصدع كبير في بنية الاتحاد الاوربي وانفراط عقد التحالف مع الولايات المتحدة الأمريكية فيمابعد بسبب الحساسية المفرطة من طموحات بولندا العظمى او للاكتشاف المتاخر لدول الاتحاد الاوربي للمساعي الامريكية التي تعمل على اضعاف الجميع بما فيها فرنسا والمانيا وبريطانيا لكن اكتشاف الفخ الامريكي يكون متاخر جدا
3_ تركيا ستكون في مواجهة مباشرة امام روسيا وإيران وارمينيا ودول أخرى
4_ روسيا لن تقف مكتوفة الأيدي امام مايحصل بالقرب من حدودها وكذلك الصين ستجد نفسها امام تحدي وتهديد خطير
5_ ارمينيا و أذربيجان
بل حتى تركيا واليونان و الكوريتين _ والهند وباكستان وكثير من المشاكل و القضايا الحدودية العالقة تتحرك بينهما كل بواعث الملفات الملفات الحدودية المرحلة والنائمة غير المحسومة والمتنازع عليها بفعل فاعل او عن طريق التاثير على الراي العام او عن طريق الضغط والابتزاز والمساومات
6_ من المؤكد ان الاحداث والمواقف تاتي تباعا وبتراتيبية حسب اسبابها وحيثياتها وليست على شكل جملة واحدة وكانها تستدرج استدراج او على قاعدة الازمة التي تفتح الابواب للازمات وهنا يكون العالم امام خيارين اما افشال ماتم التخطيط له في الغرف والدهاليز المظلمة او الذهاب نحو حرب عالمية
ثالثا_ نعتقد الانفجار العالمي قاب قوسين او ادنى وان منطقتنا ستشهد معارك متسلسلة ومتعاقبة شرسة وقوية وقاسية في نطاق حرب واحدة ستكون الاخيرة وسندرك بعدها الفتح الكبير المرتقب بأذن الله تعالى
فانتظروا .
عباس الزيدي
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد حزب الله بـقطع اليد يتفاعل
تتّسم قضية تسليم حزب الله سلاحه أهمية تصاعدية، إذ أُدرج موضوع تنفيذ القرار 1701 واحتكار الدولة للسلاح على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء في القصر الجمهوري اليوم كبند أول.
وكتبت" النهار": القلائل من المعنيين بمتابعة هذا التطور وخلفيات ما يشهده من إطلاق للمواقف المتباينة، يكشفون أن ثمة سببين غير معلنين يقفان وراء صعود التباين إلى العلن حيال ملف سلاح "حزب الله" بين الحزب ورئاسة الجمهورية. السبب الأول يعود إلى تفاجؤ الحزب بالنبرة الواضحة تماماً التي اتّسمت بها سلسلة الأحاديث المتعاقبة التي أدلى بها الرئيس عون في الأيام الأخيرة، موضحاً فيها تصوّره شبه التفصيلي لمسار جمع السلاح من الحزب، ولو أنه اعتمد نبرة إيجابية ومرنة استبعد فيها أي لجوء إلى القوة في هذا المسار، بل أثنى على ما وصفه بمرونة "حزب الله" في التعامل مع الحوار الثنائي بينهما من أجل إنجاز هذا الالتزام. ويبدو أن الوضوح الذي اعتمده الرئيس عون قرأه الحزب بمثابة إعلان رسائل حازمة وقاطعة إلى مختلف الدول المعنية بالوضع اللبناني في شأن "نهائية" التزام الدولة اللبنانية بإكمال بسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية وإنجاز مسار احتكار السلاح. أما السبب الثاني، فيعزوه المعنيون، أقله من باب الاجتهاد، إلى عدم إمكان إسقاط حسابات الحزب وراعيته الإقليمية إيران حيال المفاوضات الأميركية الإيرانية التي يفترض معها عدم تخلي إيران في اللحظة الراهنة عن تحريك أوراقها من خلال أذرعها في المنطقة وفي مقدمهم "حزب الله". ولذا يترقب المعنيون الأيام القليلة المقبلة لرصد التطورات التي تتصل بالحوار بين رئيس الجمهورية و"حزب الله" الذي قيل إن الاستعدادات لانطلاقته صارت في مرحلة متقدمة، وما إذا كانت معوقات ستعترض استعجال إطلاقه.
ونقلت الـ«البناء»عن جهات مطلعة في "فريق المقاومة" تحذيرها من مخطط داخلي بتكليف خارجي للاستمرار بحملة الضغط لأقصى حد لإحراج رئيسي الجمهورية والحكومة ودفعهما لمزيد من الضغط على حزب الله بشأن سلاحه. أما الهدف بحسب الجهات فهو تجريد لبنان من كل عوامل قوته وعلى رأسها القتال وإرادة المقاومة عبر دفع بيئة المقاومة لليأس والتسليم بالأمر الواقع الذي أفرزته الحرب من تداعيات ونتائج، وذلك من خلال التهويل وتخيير اللبنانيين بين تسليم السلاح وبين تجدّد الحرب الإسرائيلية على لبنان وتحريك المجموعات المسلحة من الحدود الشرقية، أو من خلال ابتزاز الدولة وقيادة حزب الله وبيئة المقاومة عبر ربط إعادة الإعمار والدعم المالي الخارجي والأموال والاستثمارات والانفتاح العربي على لبنان بموضوع السلاح. وتساءلت الجهات ما علاقة السلاح والاستراتيجية الدفاعية المتعلقة بمواجهة الخطر الإسرائيلي وتحرير الأرض بموضوع الإصلاحات والدعم المالي الخارجي والانفتاح التجاري والسياسي العربي على لبنان؟ وحذرت الجهات من أن المزيد من الضغط الخارجي والداخلي على المقاومة وبيئتها وعلى لبنان عموماً سيولد انفجاراً شعبياً لن يبقى أحد بمنأى عن تداعياته لا سيما أولئك الذين يتماهون مع المخطط الأميركي والإسرائيلي ويتآمرون على لبنان وأمنه واستقراره وسلمه الأهلي. وأكدت الجهات تمسك المقاومة بثوابت ثلاثة بسلاحها وإرادة المواجهة والتحرير والدفاع عن المواطنين والحدود والسيادة، وبالوحدة الوطنية، وبالحوار الوطني الداخلي مع رئيس الجمهورية للتوصل الى استراتيجية دفاع وطني تكون المقاومة الركيزة الأساسية فيها وأي كلام آخر هو تلاعب بأمن البلد وأخذه الى التفجير.
وكتبت" الديار": تساءلت مصادر سياسية اذا كانت الدولة اللبنانية تمتلك الوسائل اللازمة للحيلولة دون بقاء جيش الاحتلال على ارض اللبنانية وحتى تكرار ما يحصل حاليا في الجنوب السوري.
وتشير هذه المصادر الى ان مسؤولي حزب الله الذين ابلغوا من يعنيهم بالامر بان لا تخلي عن السلاح تحت النار ، لا يؤمنون بجدوى العملية الديبلوماسية، ولا بصدقية الوعود الاميركية، حيث ان «اسرائيل» القت بقرار مجلس الامن الدولي رقم 425 الصادر عام 1978 في سلة القمامة واحتلت لبنان حتى عام 2000 ولم تخرج الا بفعل المقاومة الشرسة، وبعد اعتراف رئيس الحكومة انذاك ايهود باراك بالحرف الواحد «ان كلفة بقائنا في لبنان لم تعد تحتمل».
وكان عضو المجلس السياسي في "حزب الله" محمود قماطي اعلن تمسّك الحزب بسلاحه، قائلاً إن "اليد التي ستمتد إليه ستُقطع". بيد أنه بعد الفيديو الذي يقول فيه إن اليد التي ستمتد إلى سلاح الحزب ستقطع، قال قماطي في حديث تلفزيوني "إننا نتجاوب مع رئيس الجمهورية في مواقفه، أما حديثنا عن قطع اليد التي تمتد على السلاح، فكان ردًا على الخطاب الاستفزازي الصادر من الداخل". وأضاف: "سنتوجه للحوار حول الاستراتيجية الدفاعية عندما تصبح الظروف ملائمة ولم نتفق مع رئيس الجمهورية بعد على جدول زمني للحوار حول السلاح"، معتبراً "أن الكون كله اجتمع ضد سلاح "حزب الله" ولسنا في وارد الحوار مع رئيس الجمهورية عبر الإعلام حول الاستراتيجية الدفاعية والعدو ما زال في أرضنا".
بدوره اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن "المقاومة ضمانة بلد وسيادة وأي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان، ولبنان بلا مقاومة بلد بلا سيادة ودولة عاجزة لا تستطيع فعل شيء بوجه إسرائيل، والخيار الديبلوماسي مقبرة وطن، وما يجري جنوب النهر يكشف العجز الفاضح للدولة".
مواضيع ذات صلة الجمهور يتفاعل مع نيكول سابا وكواليس خاصة بـ"ونقابل حبيب" Lebanon 24 الجمهور يتفاعل مع نيكول سابا وكواليس خاصة بـ"ونقابل حبيب" 17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يخوض "حزب الله" المعركة بـ"أبناء العــشائر"؟ Lebanon 24 هل يخوض "حزب الله" المعركة بـ"أبناء العــشائر"؟
17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع الإسرائيلي يهدّد: سنعمل على منع تسليح "حزب الله" Lebanon 24 وزير الدفاع الإسرائيلي يهدّد: سنعمل على منع تسليح "حزب الله"
17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 دراسة لجامعة "Georgetown": هذه خيارات مطروحة أمام "حزب الله" Lebanon 24 دراسة لجامعة "Georgetown": هذه خيارات مطروحة أمام "حزب الله"
17/04/2025 05:30:37 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري
Lebanon 24 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري
22:07 | 2025-04-16 16/04/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية
Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية
16:55 | 2025-04-16 16/04/2025 04:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟
Lebanon 24 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟
16:41 | 2025-04-16 16/04/2025 04:41:33 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه
Lebanon 24 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه
16:21 | 2025-04-16 16/04/2025 04:21:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بين العراق ولبنان.. وساطة "على الخط" بعد تصريح عون وهذه نتيجتها
Lebanon 24 بين العراق ولبنان.. وساطة "على الخط" بعد تصريح عون وهذه نتيجتها
16:09 | 2025-04-16 16/04/2025 04:09:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟
Lebanon 24 بعد ارتدائه بدلة رقص نسائية.. ياسمين صبري "تنتقم" من محمد رمضان؟
00:59 | 2025-04-16 16/04/2025 12:59:17 Lebanon 24 Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج
Lebanon 24 طُرِدَت من إحدى القنوات بعد 20 عاماً من العمل.. مُذيعة لبنانيّة تبكي على الهواء: أندم على الزواج
06:00 | 2025-04-16 16/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت
Lebanon 24 صوت انفجار يُسمع في بيروت.. طائرة إسرائيلية تخرق جدار الصوت
13:18 | 2025-04-16 16/04/2025 01:18:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة
Lebanon 24 بشأن تصحيح رواتب العسكريين... بيان توضيحيّ من وزير الماليّة
05:25 | 2025-04-16 16/04/2025 05:25:49 Lebanon 24 Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي
Lebanon 24 أُصيب بشللٍ نصفيّ... يوسف الخال: لم أكن قادراً على المشي
09:31 | 2025-04-16 16/04/2025 09:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:07 | 2025-04-16 تميم يتعهّد لعون بتوسيع جوانب الدعم القطري 16:55 | 2025-04-16 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 16:41 | 2025-04-16 "دورات استيعاب" لعناصر "حزب الله".. ما المقصود بها؟ 16:21 | 2025-04-16 وزير الصحة استقبل وفد نقابة مصانع الأدوية.. وهذا ما تمّ بحثه 16:09 | 2025-04-16 بين العراق ولبنان.. وساطة "على الخط" بعد تصريح عون وهذه نتيجتها 16:04 | 2025-04-16 فوق البقاع.. تحليق مكثف للطيران الإسرائيليّ فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
04:17 | 2025-04-14 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)
Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)
01:42 | 2025-04-12 17/04/2025 05:30:37 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24