عبدالعزيز النعيمي يفتتح أول فرع لشركة “EVS” لصيانة السيارات الكهربائية في عجمان
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
افتتح الشيخ عبدالعزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية في عجمان، مقر أول فرع لشركة “EVS” المتخصصة في مجال صيانة السيارات الكهربائية في إمارة عجمان، وهو الفرع الخامس للشركة في الدولة والمملكة العربية السعودية.
وتعد الشركة الأولى في منطقة الخليج العربي المتخصصة في هذا المجال، وتوفر قطع غيار جميع السيارات الكهربائية.
وزار الشيخ عبدالعزيز بن حميد النعيمي، ردهات الشركة يرافقه سعيد الجنيبي مدير فرعها في عجمان، ويحيي الجسمي مدير عام مجموعة شركات “عجمان القابضة “، واستمع إلى شرح عن أقسامها وخدماتها، واطلع على نوعية الخدمات التي تقدمها الشركة للمتعاملين من أصحاب السيارات الكهربائية.
وأكد الشيخ عبدالعزيز بن حميد النعيمي، حرص حكومة عجمان على دعم المشاريع التي تعزيزالاستدامة وحماية البيئة وتسهم في انخفاض نسبة الكربون، مشيرا إلى الجهود المبذولة في سبيل دفع عجلة التنمية الشاملة والمستدامة في الدولة .
وأشاد بافتتاح أول فرع للشركة المتخصصة في تقديم خدمات صيانة السيارات الكهربائية في إمارة عجمان، ما يسهل توفير الخدمات للمتعاملين.
وقال سعيد الجنيبي مدير فرع شركة “EVS” المتخصصة في مجال صيانة السيارات في عجمان ، إن فرع عجمان يعدّ الأول في الامارة والخامس في الدولة والمملكة العربية السعودية، مشيرا الى أن الفرع يقدم 20 خدمة في مجال صيانة السيارات الكهربائية إضافة إلى الفحص الفني، وتوفير قطع غيار سيارتي فولكس فاجن وتسلا.
وأكد أن الشركة تضم خبراء في مجال إصلاح السيارات الكهربائية، لافتا إلى أن الشركة تقدم ضمانا وعقد صيانة تشمل السيارة بالكامل مع البطارية والمحرك والكمبيوتر والقطع الاستهلاكية، إضافة إلى التصليح السريع للأعطال وتحديث برامج الحاسوب.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: المتخصصة فی فی عجمان فی مجال
إقرأ أيضاً:
ولي العهد يطلق تسمية “مجمع الملك سلمان” على منطقة صناعة السيارات
الرياض : البلاد
أعلن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله -، عن إطلاق تسمية “مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات” على المنطقة المخصّصة لأنشطة تصنيع السيارات، والواقعة في المنطقة الاقتصادية الخاصة بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية.
وسيكون “مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات”، محطة مهمة في تحقيق التنويع الاقتصادي في المملكة، وممكنًا لقطاع صناعة السيارات وحلول النقل المستدام، بما يُسهم في دعم الناتج المحلي غير النفطي وزيادة الصادرات، وتطوير قدرات القطاع، وتوطين القدرات فيه من خلال تسريع نمو الإمكانات المحلية في التصنيع والأبحاث والتطوير المرتبطة به، وتعزيز كفاءة سلاسل الإمداد مع الأسواق الإقليمية والدولية.
وسيشكل “مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات”، مركزًا رئيسًا للشركات المحلية والعالمية في قطاع السيارات، من أبرزها مصنع شركة “سير”، أول علامة تجارية سعودية للسيارات الكهربائية، وشركة “لوسِد موتورز”، التي افتتحت أولَ مصنعٍ دولي لها في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في عام 2023، إلى جانب العديد من المشاريع المشتركة للصندوق مع المصنعين العالميين منها، “هيونداي موتور” لإنشاء مصنع عالي الأتمتة لتصنيع السيارات بالمملكة، واتفاقية المشروع المشترك مع شركة “بيريللي” لتأسيس مصنع للإطارات في المملكة.
يهدف المجمع الى إيجاد فرص استثمارية مثالية للقطاع الخاص والمشاركة في تطوير قطاعات واعدة في المملكة، والتي من شأنها المساهمة بأكثر من 92 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بحلول عام 2035، وتحقيق أثر إيجابي على ميزان المدفوعات، مع استحداث فرص وظيفة مباشرة وغير مباشرة، ودعم الصناعة المحلية، وزيادة صادرات المملكة إقليميًا وعالميًا، بما ينعكس إيجابيًا على ميزان المدفوعات.
ويستفيد “مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات” من البيئة التشريعية الداعمة للاستثمار التي وفرتها رؤية المملكة 2030، والحوافز الاستثمارية التي تقدمها المنطقة الاقتصادية الخاصة بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية وبنيتها التحتية اللوجستية، وارتباطها بميناء متطور في موقع حيوي للتجارة العالمية، من أجل توفير فرص للقطاع الخاص المحلي والشركات العالمية كشريك ومورّد ومستثمر في قطاع السيارات والخدمات المرافقة.
وسيُسهم “مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات” في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، لتنويع الاقتصاد وتحقيق النمو المستدام، كما سيكون داعمًا رئيسًا لتحقيق أهداف برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية الساعية لجعل المملكة قوة صناعية رائدة، ومركزًا لوجستيًا عالميًا عبر تطوير قطاعات عالية النمو محليًا، وجذب الاستثمارات الأجنبية، إلى جانب دعم أهداف الاستراتيجيات الوطنية للصناعة والنقل والخدمات اللوجستية.
كما يُعد قطاع السيارات والنقل، أحد القطاعات الاستراتيجية ذات الأولوية لصندوق الاستثمارات العامة، حيث تضم محفظة الصندوق العديد من الاستثمارات في قطاع السيارات بالشراكة مع القطاع الخاص، لتعزيز البنية التحتية ودعم تطوير قدرات سلاسل الإمداد المحلية، حيث يستهدف من خلالها دعم تطوير الخبرات والتقنيات المحلية من خلال مشاريع مشتركة مع كبرى الشركات العالمية في مجال تصنيع السيارات والصناعات المرتبطة بها.
طليق أصالة يهدّد بحذف المزيد من أغانيها!