شركة نفط اماراتية تبيع حصتها وتغادر حقول كردستان
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
شركة نفط اماراتية تبيع حصتها وتغادر حقول كردستان.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
النفط يهبط وسط توقعات باستئناف الإمدادات من كردستان العراق
انخفضت أسعار النفط في التعاملات المبكرة، اليوم الإثنين، لتواصل خسائرها من الأسبوع الماضي، وسط توقعات باستئناف الصادرات من حقول النفط في كردستان العراق، بينما يترقب المستثمرون إيضاحات بشأن محادثات تهدف إلى إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 20 سنتاً أو 0.3% إلى 74.23 دولار للبرميل. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنتاً أو 0.4% إلى 70.12 دولار للبرميل. وانخفض الخامان بأكثر من دولارين للبرميل يوم الجمعة الماضي، وسجلا انخفاضات أسبوعية أيضاً.
Oil dips on pending Kurdistan supply resumption https://t.co/jqnkxK61k1 pic.twitter.com/u7cV9OqMY3
— Reuters Africa (@ReutersAfrica) February 24, 2025وبالنسبة للإمدادات، قال مسؤول بوزارة النفط العراقية أمس الأحد، إن العراق سيتسلم 185 ألف برميل يومياً لتصديرها من إقليم كردستان كمرحلة أولى، بعد الاستئناف الوشيك لشحنات النفط عبر خط الأنابيب العراقي التركي.
وذكرت وزارة النفط العراقية في وقت سابق، أن جميع الإجراءات اكتملت للسماح باستئناف الصادرات عبر خط الأنابيب العراقي التركي، وهو ما قد يحل نزاعاً مستمراً منذ نحو عامين عطل تدفقات الخام.
وتظل كل الأنظار موجهة نحو المحادثات الرامية لإنهاء حرب روسيا على أوكرانيا والتي تدخل عامها الرابع اليوم. وقال مسؤولون أمس الأحد، إن زعماء الاتحاد الأوروبي سيجتمعون في قمة استثنائية في 6 مارس (آذار) المقبل، لمناقشة الدعم الإضافي لأوكرانيا وضمانات الأمن الأوروبية.
ويأتي هذا بعد أن بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محادثات مع روسيا بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، ولكن دون دعوة أوكرانيا أو الاتحاد الأوروبي إلى المحادثات. وقال دبلوماسي روسي كبير إن الجانبين الروسي والأمريكي يعتزمان الاجتماع هذا الأسبوع لمناقشة تحسين العلاقات.
وأدت العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على صادرات النفط الروسية، إلى الحد من شحناتها وتعطيل تدفقات إمدادات النفط المنقولة بحراً. ومن المتوقع أن تزيد إمدادات الطاقة العالمية في حالة التوصل إلى اتفاق سلام ورفع العقوبات.
وفي الشرق الأوسط، قال مسؤول من حماس إن المحادثات مع إسرائيل من خلال وسطاء، بشأن خطوات أخرى في اتفاق وقف إطلاق النار مشروطة بالإفراج عن السجناء الفلسطينيين، كما هو متفق عليه.
وتبادلت إسرائيل وحماس الاتهامات بانتهاك وقف إطلاق النار على نحو متكرر، منذ التوصل إليه في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي، لكنه يظل صامداً حتى الآن.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية