مناسبة للبنات.. شيفروليه سبارك هاتشباك بسعر مغر
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
سوق السيارات المصري يضم باقة متنوعة من طرازات السيارات المعروضة للبيع، وتوافره تلك السيارات بعد زيادة أقبال المواطنين علي سوق السيارات المستعمل لما يتواجد ه من مميزات منها توافر قطع غيار السيارات المستعملة بسهلة ، بالإضافة الي إمكانه بيع السيارة مرة اخري دون عناء او مشقة .
زودت سيارة شيفروليه سبارك موديل 2012 بالعديد من المميزات منها، اضاءة امامية ، واضاءة خلفية، وشبكة امامية عريضة يتوسطها شعار شركة شيفروليه، وبها مصابيح ضباب امامية، وتمتلك 4 مقابض للأبواب بنفس لون السيارة ، وبها مرايات جانية باللون الأسود ، وبها إشارات صغيرة تم تثبيتها علي الرفارف الأمامية لتحديد اتجاه تحرك السيارة .
قوة شيفروليه سبارك الهاتشباك موديل 2012 تصل من المحرك الي العجلات عبر ناقل حركة مانيوال، وتعرض للبيع باللون الأحمر، وتحصل علي قوتها من محرك سعه 1300 سي سي ، وتمكنت سبارك الهاتشباك من قطع مسافة تصل الي 160 ألف/كم ، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية ، وبها رخصة سارية لمدة 3 سنوات .
- أسعار شيفروليه سبارك موديل 2012 :تباع سيارة شيفروليه سبارك الهاتشباك موديل 2012 داخل سوق السيارات المصري بسعر 250 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الميكانيكية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات سوق السيارات المصرى السيارات المعروضة للبيع سوق السيارات المستعمل
إقرأ أيضاً:
رفع الإقامة الجبرية عن المعارض الإيراني مهدي كروبي.. فرضت عام 2012
قال نجل الزعيم الإصلاحي الإيراني المعارض مهدي كروبي، إن السلطات قررت رفع الإقامة الجبرية المفروضة عليه في منزله، منذ عام 2011، على خلفية الاحتجاجات الواسعة عقب الانتخابات الرئاسية في بلاده عام 2009.
وأشار نجله حسين كروبي، الاثنين، إلى أنه تلقى بلاغا بأن الإقامة الجبرية المفروضة على والده، سيتم رفعها بناء على تعليمات رئيس السلطة القضائية غلام حسين محسني إيجئي.
وأوضح حسين كروبي أن ضباطا من الأمن سيتواجدون في منزل والده لمدة 3 أسابيع أخرى لأسباب أمنية.
وبحسب موقع جمران، فقد طالب مهدي كروبي السلطات الإيرانية برفع الإقامة الجبرية عن القيادي المعارض الآخر مير حسين موسوي.
وذكرت تقارير إعلامية أن مسؤولين أمنيين أبلغوا كروبي أنه سيتم إطلاق سراح موسوي قريبا.
وحكم على المرشحين الرئاسيين مهدي كروبي ومير حسين موسوي وزوجة الأخير زهرة رهنورد، الذين اعترضوا على نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت في إيران في 12 يونيو/حزيران 2009، بالإقامة الجبرية بذريعة دعمهم لأحداث الشغب التي اندلعت بعد الانتخابات.
وقال التيار الإصلاحي في البلاد، إن الاشخاص المذكورين ظلوا قيد الإقامة الجبرية دون أي محاكمة منذ عام 2011، بصورة تخالف القانون.