«البحوث الفلكية»: مصر خارج أحزمة الزلازل القوية.. و85 محطة رصد تعمل بانتظام
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أكد الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن هناك تطوير مستمر لكافة القطاعات المختلفة التابعة للمعهد، و لعل أبرزها قطاع محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل، موضحا أنه يتم سنويا عمل الصيانة الشاملة لكافة المحطات المنتشرة بمختلف المحافظات، بجانب زيادة عددها وأماكن توزيعها لتغطي كافة المناطق والمحافظات، ليتخطى الـ85 محطة مابين فرعية ورئيسية، تعمل بانتظام دون رصد أي مشكلات.
وقال رئيس المعهد في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن مصر خالية من كافة الأنشطة القوية وأحزمة الزلازل داخل حدودها، وأنه لا يوجد ما يسمى بالتنبؤات للهزات الأرضية، لافتا إلى أنّ محطات الشبكة تعمل ليل نهار لمتابعة أي نشاط أو هزات أرضية، لافتا إلى إمكانيات المحطات والمعهد متميزة جدا في المتابعة والتحليل.
وتابع أنّ الفترة المقبلة سيشهد مرصد حلوان الفلكي، افتتاح محطة رصد الحطام الفضائي، والتي جرى إنشائها بالتعاون مع الجانب الصيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحوث الفلكية رصد الزلازل الهزات الأرضية المعهد القومي للبحوث الفلكية التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
بيان صحفي حول حالة قداسة البابا الصحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للبابا فرانسيس قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتي
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للقداسة البابا قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتين.
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة.