خبير: الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض الفائدة في يناير أو مارس 2024
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
قال خبير الأسواق العالمية، عبدالعظيم الأموي، في مقابلة مع قناة «العربية»، إن الأسواق تسعر آخر زيادة للفائدة الأمريكية في يوليو الجاري بواقع 25 نقطة أساس.
أخبار متعلقة
«الفيدرالي الأمريكي» يتوقع المزيد من رفع الفائدة لكن بوتيرة أكثر تباطؤاً
في انتظار قرار الفيدرالي الأمريكي.. سوق الذهب تترقب
وسط توقعات بعودة الفيدرالي لرفع الفائدة.
وأضاف «الأموي»، أن هناك شكوكا حول إمكانية زيادة إضافية في سعر الفائدة أو يتم الاكتفاء بزيادة شهر يوليو المتوقعة، موضحا: «من الصعب الجزم بأن الزيادة المقبلة قد تكون الأخيرة في مسار رفع الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي».
وتابع: «أؤكد أن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ في خفض الفائدة في يناير أو مارس 2024، في ظل إشارات قوية من بيانات العقود المستقبلية وبعد المؤشرات الاقتصادية وبخاصة بيانات التضخم».
وأوضح أن الدولار يعاني من الضغوط في الفترة المقبلة في ظل استفادته سابقا من السياسة النقدية، ولكن نتوقع دولارا ضعيفا.
وأشار الأموي إلى أن اليورو والجنيه الإسترليني سيستفيدان من توجه المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا من رفع الفائدة بالفترة المقبلة.
انخفض الدولار، اليوم الاثنين، مقابل سلة من العملات بعد أن سجل أكبر تراجع أسبوعي هذا العام، وسط ترقب المتعاملين بيانات اقتصادية وقرارات سياسة نقدية.
خبير الأسواق العالمية عبدالعظيم الأموي الفيدرالي الأمريكيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الفيدرالي الأمريكي الفیدرالی الأمریکی
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: هناك متلازمة بين السلوك الإسرائيلي في غزة والدعم الأمريكي والعجز الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عز العرب، خبير بمركز الأهرام للدراسات، إنّ هناك متلازمة بين السلوك الإسرائيلي العدواني على قطاع غزة والدعم الأمريكي وبين العجز الدولي عن عرقلة ووقف السياسة الإسرائيلية في القطاع، موضحا أنّ رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي لا يجد من يردعه أو يضغط عليه، لكن يواصل مجازره العنيفة.
وأضاف «عز العرب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ بعض مراكز الدراسات الأمريكية تشير إلى أن السلوك الإسرائيلي فيما بعد 7 أكتوبر أدى إلى وفاة منطق حل الدولتين، خاصة أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تدمير ما تبقى من قطاع غزة.
وتابع: «الاحتلال الإسرائيلي يريد الضغط على حماس من أجل الإفراج عن الأسرى، بالتالي يتصور أن التصعيد العسكري هو الوسيلة الأساسية للتنازل السياسي من جانب حركة حماس، لكن حماس ترى أن الإفراج عن الأسرى مرهون بالخروج الإسرائيلي من قطاع غزة».