تداول 13 ألف طن و813 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 9 سفن وتم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 813 شاحنة و56 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 535 شاحنة و50 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 8000 طن بضائع، 278 شاحنة و6 سيارة.
يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال ثلاث سفن وهى دليلة، امل والحرية بينما استقبل الميناء بالأمس السفينة بوسيدون اكسبريس وغادرت السفينتين دليلة وامل، كما تم تداول 3100 طن بضائع و455 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين آور وآيلة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1153 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة الصادر حركة الواردات ميناء سفاجا طن بضائع
إقرأ أيضاً:
بلومبيرغ: أمريكا خسرت معركة البحر الأحمر
الثورة نت/
أكد تقرير لصحيفة “بلومبيرغ” الأمريكية، السبت، أن استمرار الصراع في منطقة الشرق الأوسط لأطول مما هو متوقع يؤثر على المصالح الأمريكية وحلفائها في المنطقة.. مشدداً على أن أمريكا خسرت معركة البحر الأحمر.
وذكر التقرير أن “من أهم ما يلاحظ في هذا الصراع تطور حركة أنصار الله اليمنية، فقد استطاعت الحركة تعطيل حركة المرور في قناة السويس بأكثر من النصف، مما أدى إلى حرمان مصر من عائدات الرسوم، كما أفلسوا ميناء إيلات الصهيوني في خليج العقبة، وبعد مرور ما يقرب من عام، تبدو المجموعة أكثر قدرة في القتال”.
وأضاف التقرير: إن “سبب تفوق قدرات حركة أنصار الله هو انخفاض تكلفة إسقاط القوة.. فالحركة ليست قوة عسكرية تقليدية؛ إنهم لا يسيطرون حتى على اليمن بشكل كامل، ومع ذلك فقد استخدموا الطائرات بدون طيار والصواريخ للسيطرة على الوصول إلى البحار الحيوية”.
وتابع قائلاً: إن “المفاجأة الأكبر هي أيضا الأكثر شؤما بالنسبة للنظام العالمي، فقد شنت حركة أنصار الله في اليمن، وهي جهة فاعلة شبه دولة لم يسمع بها أغلب الأمريكيين قط، أخطر تحد لحرية البحار منذ عقود ــ ويمكن القول إنها هزمت قوة عظمى منُهكة على طول الطريق مثل الولايات المتحدة وحلفائها”.
وأوضح التقرير أن “حملة الحركة في منطقة باب المندب الذي يربط البحر الأحمر وخليج عدن تسببت بشلل واضح في الاقتصاد العالمي والتأثير حتى على الاقتصاد الصهيوني تعاطفا مع الشعب الفلسطيني”.
وأشار التقرير إلى أن “حالة التآزر وتوحيد الجبهات التي اتبعتها سياسات المقاومة أسهمت في تقوية كل الفصائل المنضوية تحت لواء محور المقاومة مما أصبح يشكل خطر على مصالح الولايات المتحدة و”إسرائيل”.